أكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية أن الرياضة البحرينية تسير على طريق التطور والنجاح بفضل الرعاية الفائقة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وأن ما تحقق من إنجازات ومكتسبات هو ثمرة لدعم جلالته بعدما أرسى دعائم التطور للرياضة البحرينية وجعلها تسير بخطى ثابتة نحو المزيد من التميز والنماء.
جاء ذلك لدى استقبال سموه للأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة سعادة السيد أيمن بن توفيق المؤيد وسعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب، بحضور سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة وسعادة الدكتور عبدالرحمن صادق عسكر الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للرياضة.
وبارك سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لسعادة السيد أيمن بن توفيق المؤيد بمناسبة صدور المرسوم الملكي بتعيينه أمينا عاما للمجلس الأعلى للشباب والرياضة وبارك للسيدة روان بنت نجيب توفيقي بصدور المرسوم الملكي بتعيينها وزيرة لشؤون الشباب مشيدا بما يتمتعان به من قدرات ستسهم في تطوير مسيرة العمل الشبابي والرياضي في المملكة.
وأكد سموه على أهمية تضافر الجهود والتكامل والتنسيق بين المجلس الأعلى للشباب والرياضة ووزارة شؤون الشباب وباقي الجهات الرياضية الأخرى من أجل الارتقاء بالقطاعين الشبابي والرياضي عبر سلسلة من المبادرات والخطط والبرامج التي تواكب التطورات العالمية وتحقق المزيد من الإنجازات النوعية.
وأشار سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على أهمية البناء على ما تحقق من إنجازات بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة عبر رسم السياسات العامة والخطط للقطاعين الشبابي والرياضي ودعم سموه اللامحدود ومواصلة العمل من أجل تحقيق المزيد من المكتسبات وتوحيد الجهود بين المجلس الأعلى للشباب والرياضة ووزارة شؤون الشباب والهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية وباقي الجهات الرياضية لتحقيق الأهداف المرجوة، متمنيا سموه لهما التوفيق والنجاح في تحقيق تطلعات القيادة الحكيمة للنمو بهذا القطاع إلى المزيد من التقدم.
وبدورهما أعرب كلا من سعادة السيد أيمن بن توفيق المؤيد وسعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي عن بالغ شكرهما وتقديرهما بالاهتمام الكبير الذي يوليه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بالقطاعين الشبابي والرياضي الأمر الذي قاد لتحقيق العديد من الإنجازات وأكدا مضيهما لتنفيذ توجيهات سموه لإطلاق المزيد من المبادرات التي تسهم في تنمية هذا القطاع لرفع اسم مملكة البحرين بمختلف المحافل الخارجية.
جاء ذلك لدى استقبال سموه للأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة سعادة السيد أيمن بن توفيق المؤيد وسعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب، بحضور سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة وسعادة الدكتور عبدالرحمن صادق عسكر الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للرياضة.
وبارك سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لسعادة السيد أيمن بن توفيق المؤيد بمناسبة صدور المرسوم الملكي بتعيينه أمينا عاما للمجلس الأعلى للشباب والرياضة وبارك للسيدة روان بنت نجيب توفيقي بصدور المرسوم الملكي بتعيينها وزيرة لشؤون الشباب مشيدا بما يتمتعان به من قدرات ستسهم في تطوير مسيرة العمل الشبابي والرياضي في المملكة.
وأكد سموه على أهمية تضافر الجهود والتكامل والتنسيق بين المجلس الأعلى للشباب والرياضة ووزارة شؤون الشباب وباقي الجهات الرياضية الأخرى من أجل الارتقاء بالقطاعين الشبابي والرياضي عبر سلسلة من المبادرات والخطط والبرامج التي تواكب التطورات العالمية وتحقق المزيد من الإنجازات النوعية.
وأشار سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على أهمية البناء على ما تحقق من إنجازات بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة عبر رسم السياسات العامة والخطط للقطاعين الشبابي والرياضي ودعم سموه اللامحدود ومواصلة العمل من أجل تحقيق المزيد من المكتسبات وتوحيد الجهود بين المجلس الأعلى للشباب والرياضة ووزارة شؤون الشباب والهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية وباقي الجهات الرياضية لتحقيق الأهداف المرجوة، متمنيا سموه لهما التوفيق والنجاح في تحقيق تطلعات القيادة الحكيمة للنمو بهذا القطاع إلى المزيد من التقدم.
وبدورهما أعرب كلا من سعادة السيد أيمن بن توفيق المؤيد وسعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي عن بالغ شكرهما وتقديرهما بالاهتمام الكبير الذي يوليه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بالقطاعين الشبابي والرياضي الأمر الذي قاد لتحقيق العديد من الإنجازات وأكدا مضيهما لتنفيذ توجيهات سموه لإطلاق المزيد من المبادرات التي تسهم في تنمية هذا القطاع لرفع اسم مملكة البحرين بمختلف المحافل الخارجية.