شاركت جمعية الهلال الأحمر البحريني في لقاء "قادة جمعيات الهلال والصليب الأحمر في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" الذي أقيم في العاصمة اللبنانية بيروت وبحث تنسيق الجهود لمواجهة التحديات الإنسانية التي ترخي بثقلها على المنطقة، وما تنتجه من ارتفاع في احتياجات تقديم العون الإغاثي والإنساني.
ومثَّلت الجمعية في هذا الاجتماع كل من عضوات مجلس إدارتها الدكتورة مريم الهاجري والدكتورة كوثر العيد إلى جوار عدد من الرؤساء والأمناء العامين لجمعيات وهيئات الهلال الأحمر والصليب الأحمر، وذلك في إطار حرص الجمعية على تضافر الجهود والتشاور والتنسيق واعتماد خطط استباقية من خلال توسيع نطاق جهود تلبية الضرورات الإنسانية.
كما تأتي مشاركة جمعية الهلال الأحمر البحريني في هذا الاجتماع الإقليمي رفيع المستوى ضمن جهودها في تنسيق الحراك الإنساني نحو اعتماد استراتيجيات لضمان سرعة الاستجابة لحالات الطوارئ وبناء شراكات محلية وإقليمية ودولية، والعمل الجماعي لتوفير الدعم الإغاثي السريع والمجدي.
وقد شاركت الدكتورة مريم الهاجري عضو مجلس الإدارة في مداخلة حول الأمن الصحي على مستوى المنطقة والعالم، ومسؤوليات ومهام الجمعيات الوطنية والمجتمعات المحلية لتكون قادرة على الصمود في وجه التحديات الصحية، مؤكدة أهمية وضع السياسات والاستراتيجيات والتشريعات والأنظمة المبنية على التخطيط والتنسيق مع الشركاء إضافة للرصد والتقييم لتعزيز قدرة هذه الأنظمة على الصمود في وجه الظروف الصحية الاستثنائية.
وقد جرى خلال الاجتماع تقديم عروض من بعض الجمعيات الوطنية وبعض المداخلات ذات العلاقة بمواضيع الاجتماع التشاوري من بنيها تأثير الأزمات التي تعاني منها كثير من المناطق في الشرق الأوسط مثل نقص الوقود والماء والغذاء، والأوبئة والجوائح، وقضايا البيئة والمناخ، وغيرها.
{{ article.visit_count }}
ومثَّلت الجمعية في هذا الاجتماع كل من عضوات مجلس إدارتها الدكتورة مريم الهاجري والدكتورة كوثر العيد إلى جوار عدد من الرؤساء والأمناء العامين لجمعيات وهيئات الهلال الأحمر والصليب الأحمر، وذلك في إطار حرص الجمعية على تضافر الجهود والتشاور والتنسيق واعتماد خطط استباقية من خلال توسيع نطاق جهود تلبية الضرورات الإنسانية.
كما تأتي مشاركة جمعية الهلال الأحمر البحريني في هذا الاجتماع الإقليمي رفيع المستوى ضمن جهودها في تنسيق الحراك الإنساني نحو اعتماد استراتيجيات لضمان سرعة الاستجابة لحالات الطوارئ وبناء شراكات محلية وإقليمية ودولية، والعمل الجماعي لتوفير الدعم الإغاثي السريع والمجدي.
وقد شاركت الدكتورة مريم الهاجري عضو مجلس الإدارة في مداخلة حول الأمن الصحي على مستوى المنطقة والعالم، ومسؤوليات ومهام الجمعيات الوطنية والمجتمعات المحلية لتكون قادرة على الصمود في وجه التحديات الصحية، مؤكدة أهمية وضع السياسات والاستراتيجيات والتشريعات والأنظمة المبنية على التخطيط والتنسيق مع الشركاء إضافة للرصد والتقييم لتعزيز قدرة هذه الأنظمة على الصمود في وجه الظروف الصحية الاستثنائية.
وقد جرى خلال الاجتماع تقديم عروض من بعض الجمعيات الوطنية وبعض المداخلات ذات العلاقة بمواضيع الاجتماع التشاوري من بنيها تأثير الأزمات التي تعاني منها كثير من المناطق في الشرق الأوسط مثل نقص الوقود والماء والغذاء، والأوبئة والجوائح، وقضايا البيئة والمناخ، وغيرها.