تسلمت فخامة السيدة سيندي كيرو، الحاكم العام لنيوزيلندا، اليوم، أوراق اعتماد سعادة السيد أحمد عبدالله الهاجري، سفيرًا لمملكة البحرين لدى نيوزيلندا والمقيم في جاكرتا.
وخلال اللقاء، نقل سعادة السيد أحمد عبدالله الهاجري تحيات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، وتمنياتهما لحكومة وشعب نيوزيلندا الصديقة بمزيد من التقدم والازدهار، معربًا عن اعتزازه بتمثيل مملكة البحرين لدى نيوزيلندا وحرصه على تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين وتنميتها في شتى المجالات لما فيه خير وصالح البلدين والشعبين الصديقين.
من جانبها، حملت فخامة السيدة سيندي كيرو سعادة السفير بنقل تحياتها لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، وتمنياتها لمملكة البحرين بدوام الرقي والرخاء، متمنية فخامتها لسعادة السفير التوفيق في مهام عمله في كل ما من شأنه تعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة، مؤكدة استعداد حكومة نيوزيلندا لتقديم كافة أشكال الدعم الممكن لتسهيل مهامه من أجل الدفع قدمًا بالعلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
وخلال اللقاء، نقل سعادة السيد أحمد عبدالله الهاجري تحيات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، وتمنياتهما لحكومة وشعب نيوزيلندا الصديقة بمزيد من التقدم والازدهار، معربًا عن اعتزازه بتمثيل مملكة البحرين لدى نيوزيلندا وحرصه على تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين وتنميتها في شتى المجالات لما فيه خير وصالح البلدين والشعبين الصديقين.
من جانبها، حملت فخامة السيدة سيندي كيرو سعادة السفير بنقل تحياتها لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، وتمنياتها لمملكة البحرين بدوام الرقي والرخاء، متمنية فخامتها لسعادة السفير التوفيق في مهام عمله في كل ما من شأنه تعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة، مؤكدة استعداد حكومة نيوزيلندا لتقديم كافة أشكال الدعم الممكن لتسهيل مهامه من أجل الدفع قدمًا بالعلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.