استضافت مدرسة الرفاع فيوز الدولية فعاليات معهد تدريب المعلمين التابع لمجلس الشرق الأدنى وجنوب آسيا (نيسا) للتطوير المهني عالي المستوى في المنطقة، بمشاركة 250 أكاديميا من جميع أنحاء العالم.
وأقيمت فعاليات المجلس على مدار أربعة أيام متتالية تخللتها 11 ورشة عمل تعاونية وتفاعلية تحت إشراف خبراء رفيعي المستوى من جميع أنحاء العالم.
وبهذه المناسبة، أوضحت مادلين هيويت، المديرة التنفيذية بمجلس الشرق الأدنى وجنوب آسيا أن الرسالة الأساسية للمجلس هي بناء علاقات مهنية قائمة على التفاعل والتعاون بين المعلمين ومدارسهم، وأضافت "أن التزام مدرسة الرفاع فيوز الدولية القوي بأن تكون المدرسة السباقة في تطوير التعليم والرقي بمستويات التعلم في المستقبل، ورغبتها في استضافة هذا الحدث الهام، يجعلها شريكا طبيعيا للمجلس في هذا المجال".
واشتملت الورش التي أقيمت خلال الفعاليات على مواضيع متنوعة، منها تكوين قيادات أقوى من خلال التدريب التكيفي للمدارس، وتطوير مجتمعات أقوى في الفصول الدراسية المبكرة في مرحلة الطفولة من خلال الانضباط السلوكي الإيجابي؛ واستكشاف طرق مبتكرة لتحسين تعلم الطلبة في مجالات التفكير النقدي والإبداعي، والتعاون والمواطنة الرقمية.
وأشادت ديانا ديكرسون، معلمة روضة الأطفال بمدرسة الرفاع فيوز، بالورشة وقالت "لقد ساعدتني على إعادة تنظيم تفكيري وفتحت عيناي على العديد من الاستراتيجيات الجديدة لتحسين مناخ التعلم في غرفة فصلي".
وقالت جو جراهي، مديرة مدرسة الرفاع فيوز الدولية "لقد تشرفنا بالعمل مع هذه المنظمة صاحبة الرؤية المستقبلية الاستباقية، ونحن فخورون باستضافة ملتقى على هذا القدر من الأهمية جمع بين التربويين وأسهم في تحسين مستوى تعلم الطلبة في مملكة البحرين والمنطقة"، مؤكدة أن المدرسة ستواصل جهودها الأكاديمية في تطوير المنظومة التعليمية بما يحقق الأهداف المنشودة لتطوير طرق مبتكرة في التعليم المدرسي، وهو ما تفتخر به مدرسة الرفاع فيوز الدولية السباقة في استضافة العديد من المؤتمرات وورش العمل التربوية والتعليمية.
{{ article.visit_count }}
وأقيمت فعاليات المجلس على مدار أربعة أيام متتالية تخللتها 11 ورشة عمل تعاونية وتفاعلية تحت إشراف خبراء رفيعي المستوى من جميع أنحاء العالم.
وبهذه المناسبة، أوضحت مادلين هيويت، المديرة التنفيذية بمجلس الشرق الأدنى وجنوب آسيا أن الرسالة الأساسية للمجلس هي بناء علاقات مهنية قائمة على التفاعل والتعاون بين المعلمين ومدارسهم، وأضافت "أن التزام مدرسة الرفاع فيوز الدولية القوي بأن تكون المدرسة السباقة في تطوير التعليم والرقي بمستويات التعلم في المستقبل، ورغبتها في استضافة هذا الحدث الهام، يجعلها شريكا طبيعيا للمجلس في هذا المجال".
واشتملت الورش التي أقيمت خلال الفعاليات على مواضيع متنوعة، منها تكوين قيادات أقوى من خلال التدريب التكيفي للمدارس، وتطوير مجتمعات أقوى في الفصول الدراسية المبكرة في مرحلة الطفولة من خلال الانضباط السلوكي الإيجابي؛ واستكشاف طرق مبتكرة لتحسين تعلم الطلبة في مجالات التفكير النقدي والإبداعي، والتعاون والمواطنة الرقمية.
وأشادت ديانا ديكرسون، معلمة روضة الأطفال بمدرسة الرفاع فيوز، بالورشة وقالت "لقد ساعدتني على إعادة تنظيم تفكيري وفتحت عيناي على العديد من الاستراتيجيات الجديدة لتحسين مناخ التعلم في غرفة فصلي".
وقالت جو جراهي، مديرة مدرسة الرفاع فيوز الدولية "لقد تشرفنا بالعمل مع هذه المنظمة صاحبة الرؤية المستقبلية الاستباقية، ونحن فخورون باستضافة ملتقى على هذا القدر من الأهمية جمع بين التربويين وأسهم في تحسين مستوى تعلم الطلبة في مملكة البحرين والمنطقة"، مؤكدة أن المدرسة ستواصل جهودها الأكاديمية في تطوير المنظومة التعليمية بما يحقق الأهداف المنشودة لتطوير طرق مبتكرة في التعليم المدرسي، وهو ما تفتخر به مدرسة الرفاع فيوز الدولية السباقة في استضافة العديد من المؤتمرات وورش العمل التربوية والتعليمية.