حذر الباحث الأكاديمي والمحلل الاقتصادي الدكتور جاسم حسين ، من دعوات مشبوهة تستهدف الوضع الاقتصادي في مملكة البحرين، تجريها جماعات متطرفة في الخارج بالتعاون مع منظمات وكيانات معروفة بمواقفها المعادية للبحرين، موضحاً أن هناك تحركات خبيثة من المعارضة داخل لندن لتنظيم مؤتمر "اقتصادي" هدفه تأجيج الوضع وخلق "الأكاذيب والافتراءات" ضد البحرين بالتزامن مع النجاحات الاقتصادية والسياسية التي شهدتها المملكة خلال الفترة الماضية، ولعل من أهمها النجاح الباهر للانتخابات النيابية والبلدية بنسبة مشاركة تجاوزت الـ 73%.
وكشف أن هناك جهات تمويل خارجية تضخ الكثير من الأموال لصالح أفراد من المعارضة لخلق حالة من التشكيك في ما تحقق من منجزات تنموية على مختلف القطاعات وبكافة المجالات، عبر تزوير الحقائق وتطويعها لخدمة أجندتها المشبوهة وأغراضها الدنيئة للتدخل في شؤون الدول، واصفاً تلك المساعي "بالفاشلة" والتي ستضاف إلى سجل المعارضة العدائي ضد البحرين، قائلاً: إن المعارضة أزعجها نجاح الوطن على المستوى السياسي من خلال تنظيم الانتخابات وعلى المستوى الاقتصادي عبر خطة التعافي الاقتصادي وهي الآن تحاول جاهدة التشكيك وإحباط البعض من المواطنين.
وتحدث جاسم حسين عن استهداف المعارضة في لندن لـ " الملف الاقتصادي" البحريني ومحاولة تحريض الرأي العام الخارجي ضده من خلال بث المغالطات والترويج للإشعات باستخدام وسائل النشر، ومنصات التواصل الاجتماعي التبعة لهم ولجهات التنظيم التي تقف خلف الحملات الممنهجة لضرب الاستقرار الاقتصادي في المملكة، داعياً إلى ضرورة التصدي لمثل هذه الحملات المغرضة والرد بالحقائق على كل ما تروج له المعارضة في الخارج من خلال الاستمرار في دعم الاقتصاد الوطني وخطط التنمية والبناء والتقدم على كافة الأصعدة ومختلف المستويات.
وقال إن محاولات التشكيك المستمرة من قبل المعارضة المتطرفة في الخارج حول الجهود التنموية للمملكة هي سياسة مغرضة ومعروفة للجميع منذ سنوات هدفها إثارة البلبلة والتشكيك في الحقائق مستخدمين في خططتهم نحو ذلك شخصيات مستأجرة من أجل بث الأكاذيب والأباطيل التي تروجها المعارضة في إطار استنفارها ضد البحرين في ظل النجاحات التي تتحقق يوماً بعد الآخر على أرض الواقع، وفشلها فشل ذريع في القدرة على التأثير خاصة بعد الحمالات قادتها وحاولت بثها إبان الانتخابات النيابية والبلدية التي أجريت منذ شهور قليلة.
وكشف أن هناك جهات تمويل خارجية تضخ الكثير من الأموال لصالح أفراد من المعارضة لخلق حالة من التشكيك في ما تحقق من منجزات تنموية على مختلف القطاعات وبكافة المجالات، عبر تزوير الحقائق وتطويعها لخدمة أجندتها المشبوهة وأغراضها الدنيئة للتدخل في شؤون الدول، واصفاً تلك المساعي "بالفاشلة" والتي ستضاف إلى سجل المعارضة العدائي ضد البحرين، قائلاً: إن المعارضة أزعجها نجاح الوطن على المستوى السياسي من خلال تنظيم الانتخابات وعلى المستوى الاقتصادي عبر خطة التعافي الاقتصادي وهي الآن تحاول جاهدة التشكيك وإحباط البعض من المواطنين.
وتحدث جاسم حسين عن استهداف المعارضة في لندن لـ " الملف الاقتصادي" البحريني ومحاولة تحريض الرأي العام الخارجي ضده من خلال بث المغالطات والترويج للإشعات باستخدام وسائل النشر، ومنصات التواصل الاجتماعي التبعة لهم ولجهات التنظيم التي تقف خلف الحملات الممنهجة لضرب الاستقرار الاقتصادي في المملكة، داعياً إلى ضرورة التصدي لمثل هذه الحملات المغرضة والرد بالحقائق على كل ما تروج له المعارضة في الخارج من خلال الاستمرار في دعم الاقتصاد الوطني وخطط التنمية والبناء والتقدم على كافة الأصعدة ومختلف المستويات.
وقال إن محاولات التشكيك المستمرة من قبل المعارضة المتطرفة في الخارج حول الجهود التنموية للمملكة هي سياسة مغرضة ومعروفة للجميع منذ سنوات هدفها إثارة البلبلة والتشكيك في الحقائق مستخدمين في خططتهم نحو ذلك شخصيات مستأجرة من أجل بث الأكاذيب والأباطيل التي تروجها المعارضة في إطار استنفارها ضد البحرين في ظل النجاحات التي تتحقق يوماً بعد الآخر على أرض الواقع، وفشلها فشل ذريع في القدرة على التأثير خاصة بعد الحمالات قادتها وحاولت بثها إبان الانتخابات النيابية والبلدية التي أجريت منذ شهور قليلة.