تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، تستضيف مملكة البحرين فعاليات مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط للنفط والغاز والعلوم الجيولوجية (ميوس وجيو 2023) خلال الفترة 19 – 21 فبراير 2023 في مركز البحرين العالمي للمعارض بمنطقة الصخير وذلك لمناقشة مختلف التحديات التي تواجه صناعة النفط والغاز والحلول الإبداعية المناسبة والمتماشية مع متطلبات وبرامج دول العالم في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
وينظم الحدث العالمي جمعية مهندسي البترول وجمعية علماء الجيوفيزياء الاستكشافية والرابطة الأوروبية لعلماء الجيولوجيين والرابطة الأمريكية لجيولوجي البترول بالتعاون والتنسيق مع وزارة النفط والبيئة، وبدعم مختلف الشركات البحرينية والخليجية والعالمية.
وبهذه المناسبة، أكد الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ على ما يحظى به قطاع النفط والغاز من اهتمامٍ ودعمٍ مستمر من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، مشيرًا إلى أن الرعاية المستمرة من سموه للحدث العالمي تؤكد أهمية مؤتمر ومعرض ميوس منذ انطلاقته في عام 1979 ومكانته كأحد الملتقيات العالمية في قطاع النفط والغاز على مستوى الشرق الأوسط باعتباره منصة عالية المستوى لتبادل المعرفة والآراء والخبرات بين المتخصصين والمهندسين والفنيين من الشركات النفطية الوطنية والإقليمية والعالمية.
مشيرًا الوزير إلى أن معرض ومؤتمر (ميوس وجيو) يُعدُّ من أبرز الفعاليات في مجال النفط والغاز والاستكشاف والجيولوجيا على مستوى منطقة الشرق الأوسط، حيث تحرص معظم الشركات النفطية العالمية والإقليمية على المشاركة في هذا الحدث المهم للاستفادة من الأوراق العلمية التي يتم طرحها ومناقشتها خلال جلسات المؤتمر من قبل خبراء ومتحدثين عالميين ومسؤولين تنفيذيين في قطاع النفط والغاز.
كما وسيركز المؤتمر في الأوراق الفنية والعلمية والجلسات النقاشية على العديد من المواضيع المتخصصة في هذا المجال، بمشاركة أكثر من 400 متحدث متخصص والتي من أهمها: العرض والطلب في سوق النفط، نحو انبعاثات كربونية محايدة تحديات وفرص، من الرؤية إلى الواقع، الثورة الصناعية الرابعة، المستقبل الرقمي وغيرها من المواضيع ذات الشأن.
وستشهد فعاليات المؤتمر أكثر من 10 جلسات رئيسة، و500 عرض فني، ومعرضا مصاحبا بمساحة أكثر من 36 ألف كيلو متر مربع يضم شركات عالمية من 49 دولة من دول العالم المختلفة لاستعراض أحدث ما توصلت إليه التقنيات الحديثة في مجال الاستكشاف والإنتاج، منها الشركة القابضة للنفط والغاز وشركة أرامكو السعودية وشركة هاليبرتون وشركة بيكر هيوجز وشركة شيفرون ومؤسسة البترول الكويتية وشركة إكسون موبيل وشركة نيسر وشركة أدنوك وشركة إيني الإيطالية وغيرها من الشركات من دول مجلس التعاون الخليجي وأستراليا وكندا والصين وفرنسا والهند وإيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من دول العالم.
وعلى هامش فعاليات مؤتمر (ميوس وجيو) ستعقد العديد من الفعاليات الشبابية والأكاديمية منها الورش الفنية لعدد من طلاب الجامعة من مختلف دول العالم والزيارات الميدانية إلى مختلف المشاريع الحيوية والبيئية بالإضافة إلى تنظيم اليوم التعليمي لمدرسي المرحلة الثانوية لمادة العلوم ومادة الكيمياء وذلك بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم بهدف تعزيز القدرات الملموسة بآخر التجارب المختبرية والمعملية في مادة العلوم ومادة الكيمياء لما لها من علاقة وطيدة بصناعة النفط والغاز والبتروكيماويات بالإضافة إلى تزويد المدرسين والمدرسات بالمعارف وفرصة لتبادل الخبرات مع الجهات المنظمة المختصة في هذا المجال.
وينظم الحدث العالمي جمعية مهندسي البترول وجمعية علماء الجيوفيزياء الاستكشافية والرابطة الأوروبية لعلماء الجيولوجيين والرابطة الأمريكية لجيولوجي البترول بالتعاون والتنسيق مع وزارة النفط والبيئة، وبدعم مختلف الشركات البحرينية والخليجية والعالمية.
وبهذه المناسبة، أكد الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ على ما يحظى به قطاع النفط والغاز من اهتمامٍ ودعمٍ مستمر من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، مشيرًا إلى أن الرعاية المستمرة من سموه للحدث العالمي تؤكد أهمية مؤتمر ومعرض ميوس منذ انطلاقته في عام 1979 ومكانته كأحد الملتقيات العالمية في قطاع النفط والغاز على مستوى الشرق الأوسط باعتباره منصة عالية المستوى لتبادل المعرفة والآراء والخبرات بين المتخصصين والمهندسين والفنيين من الشركات النفطية الوطنية والإقليمية والعالمية.
مشيرًا الوزير إلى أن معرض ومؤتمر (ميوس وجيو) يُعدُّ من أبرز الفعاليات في مجال النفط والغاز والاستكشاف والجيولوجيا على مستوى منطقة الشرق الأوسط، حيث تحرص معظم الشركات النفطية العالمية والإقليمية على المشاركة في هذا الحدث المهم للاستفادة من الأوراق العلمية التي يتم طرحها ومناقشتها خلال جلسات المؤتمر من قبل خبراء ومتحدثين عالميين ومسؤولين تنفيذيين في قطاع النفط والغاز.
كما وسيركز المؤتمر في الأوراق الفنية والعلمية والجلسات النقاشية على العديد من المواضيع المتخصصة في هذا المجال، بمشاركة أكثر من 400 متحدث متخصص والتي من أهمها: العرض والطلب في سوق النفط، نحو انبعاثات كربونية محايدة تحديات وفرص، من الرؤية إلى الواقع، الثورة الصناعية الرابعة، المستقبل الرقمي وغيرها من المواضيع ذات الشأن.
وستشهد فعاليات المؤتمر أكثر من 10 جلسات رئيسة، و500 عرض فني، ومعرضا مصاحبا بمساحة أكثر من 36 ألف كيلو متر مربع يضم شركات عالمية من 49 دولة من دول العالم المختلفة لاستعراض أحدث ما توصلت إليه التقنيات الحديثة في مجال الاستكشاف والإنتاج، منها الشركة القابضة للنفط والغاز وشركة أرامكو السعودية وشركة هاليبرتون وشركة بيكر هيوجز وشركة شيفرون ومؤسسة البترول الكويتية وشركة إكسون موبيل وشركة نيسر وشركة أدنوك وشركة إيني الإيطالية وغيرها من الشركات من دول مجلس التعاون الخليجي وأستراليا وكندا والصين وفرنسا والهند وإيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من دول العالم.
وعلى هامش فعاليات مؤتمر (ميوس وجيو) ستعقد العديد من الفعاليات الشبابية والأكاديمية منها الورش الفنية لعدد من طلاب الجامعة من مختلف دول العالم والزيارات الميدانية إلى مختلف المشاريع الحيوية والبيئية بالإضافة إلى تنظيم اليوم التعليمي لمدرسي المرحلة الثانوية لمادة العلوم ومادة الكيمياء وذلك بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم بهدف تعزيز القدرات الملموسة بآخر التجارب المختبرية والمعملية في مادة العلوم ومادة الكيمياء لما لها من علاقة وطيدة بصناعة النفط والغاز والبتروكيماويات بالإضافة إلى تزويد المدرسين والمدرسات بالمعارف وفرصة لتبادل الخبرات مع الجهات المنظمة المختصة في هذا المجال.