طبقت معلمات قسم التربية الإسلامية بمدرسة أسماء ذات النطاقين الابتدائية للبنات مشروع "نور القرآن"، الذي احتضن 50 طالبة متميزة من الحلقتين الأولى والثانية، لصقل قدراتهن في حفظ وتلاوة وتجويد القرآن الكريم.
ويأتي ذلك ضمن جهود المدارس الحكومية في تنفيذ المشروعات والمبادرات التطويرية المعززة للمواد الدراسية، والداعمة للمواهب والإبداعات الطلابية، بإشراف ودعم وزارة التربية والتعليم.
وقالت المعلمة الأولى لمادة التربية الإسلامية بدرية حسن عيسى إن هذا المشروع قد ساهم في إبراز مواهب الطالبات وتحفيزهن على المنافسة والإبداع، عبر الأنشطة المتنوعة مثل التلاوة قبل الطابور الصباحي، واختيار قصص من القرآن الكريم لقراءتها للطالبات خلال حصص الاحتياط وفي الفسحة المدرسية، وتنظيم مسابقة السراج المنير لحفظ سورة الرحمن، ضمن المشاركة في العديد من الفعاليات والمسابقات الداخلية والخارجية.
وأشارت الطالبة هنا محمد من الصف السادس، وهي حافظة لسبعة أجزاء من القرآن الكريم، إلى أن مشاركتها في البرنامج ساعدتها على التطور في التلاوة، عبر الانخراط في المناسبات المدرسية والإذاعة الصباحية. أما الطالبة بيان إبراهيم من الصف السادس، وهي حافظة لخمسة أجزاء، فقالت إنها تشارك في فعاليات التلاوة الجماعية في المدرسة، وتقوم بالتلاوة خلال الطابور، وإن البرنامج ساعدها على حفظ المزيد من السور.
وعبرت الطالبة عائشة عبد الرحمن، وهي حافظة لتسعة أجزاء، عن سعادتها بالبرنامج الذي أشركها في مسابقات داخل المدرسة وخارجها فازت فيها بمراكز متقدمة، فيما قالت الطالبة ملاك أحمد من الصف الخامس، وهي حافظة لعشرة أجزاء، إنها تحب قراءة القرآن وتأليف القصص، وأنها تحصل على دعم وتشجيع من المعلمات للحفظ والإنجاز، وقد فازت بالمركز الأول في مركز الخنساء.
أسماء أحمد من الصف السادس، وهي حافظة لثلاثة عشر جزءاً من القرآن الكريم، أكدت دور البرنامج في تطوير قدراتها لتحقيق الفوز بالمركز الأول في المسابقة الكبرى لحفظ القرآن الكريم وعدد من المسابقات الأخرى، فيما تحدثت ريفال عيسى من الصف السادس، وهي حافظة لعشرة أجزاء عن سعادتها بحصولها على دعم معلماتها ووالديها.
{{ article.visit_count }}
ويأتي ذلك ضمن جهود المدارس الحكومية في تنفيذ المشروعات والمبادرات التطويرية المعززة للمواد الدراسية، والداعمة للمواهب والإبداعات الطلابية، بإشراف ودعم وزارة التربية والتعليم.
وقالت المعلمة الأولى لمادة التربية الإسلامية بدرية حسن عيسى إن هذا المشروع قد ساهم في إبراز مواهب الطالبات وتحفيزهن على المنافسة والإبداع، عبر الأنشطة المتنوعة مثل التلاوة قبل الطابور الصباحي، واختيار قصص من القرآن الكريم لقراءتها للطالبات خلال حصص الاحتياط وفي الفسحة المدرسية، وتنظيم مسابقة السراج المنير لحفظ سورة الرحمن، ضمن المشاركة في العديد من الفعاليات والمسابقات الداخلية والخارجية.
وأشارت الطالبة هنا محمد من الصف السادس، وهي حافظة لسبعة أجزاء من القرآن الكريم، إلى أن مشاركتها في البرنامج ساعدتها على التطور في التلاوة، عبر الانخراط في المناسبات المدرسية والإذاعة الصباحية. أما الطالبة بيان إبراهيم من الصف السادس، وهي حافظة لخمسة أجزاء، فقالت إنها تشارك في فعاليات التلاوة الجماعية في المدرسة، وتقوم بالتلاوة خلال الطابور، وإن البرنامج ساعدها على حفظ المزيد من السور.
وعبرت الطالبة عائشة عبد الرحمن، وهي حافظة لتسعة أجزاء، عن سعادتها بالبرنامج الذي أشركها في مسابقات داخل المدرسة وخارجها فازت فيها بمراكز متقدمة، فيما قالت الطالبة ملاك أحمد من الصف الخامس، وهي حافظة لعشرة أجزاء، إنها تحب قراءة القرآن وتأليف القصص، وأنها تحصل على دعم وتشجيع من المعلمات للحفظ والإنجاز، وقد فازت بالمركز الأول في مركز الخنساء.
أسماء أحمد من الصف السادس، وهي حافظة لثلاثة عشر جزءاً من القرآن الكريم، أكدت دور البرنامج في تطوير قدراتها لتحقيق الفوز بالمركز الأول في المسابقة الكبرى لحفظ القرآن الكريم وعدد من المسابقات الأخرى، فيما تحدثت ريفال عيسى من الصف السادس، وهي حافظة لعشرة أجزاء عن سعادتها بحصولها على دعم معلماتها ووالديها.