شارك 83 مسعفاً ومتطوعاً من فريق أكاديمية المسعفين في النسخة السابعة من يوم البحرين الرياضي الذي أقيم في حلبة البحرين الدولية مؤخراً، والذي أقيم تحت رعاية وحضور من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة، وينظمه الاتحاد البحريني للرياضة للجميع.
وأكد رئيس فريق الأكاديمية المشارك بمبادرة بادر للمبادرات الشبابية جمال العزيز أن مشاركة أعضاء الفريق في فعاليات اليوم الرياضي الوطني تأتي حرصاً على ضمان سلامة رواد الفعالية من الحضور والمنظمين لما يشهده من تنوع في المسابقات والأنشطة الرياضية والفعاليات الترفيهية، الأمر الذي يؤدي إلى زيادة الأثر أيضاً في حالات الإصابة الخفيفة والمتوسطة في هذه التجمعات الرياضية.
وأضاف أن وجود طاقم الفريق في جميع أنحاء حلبة البحرين الدولية قبل بدء اليوم حتى انتهاء الفعالية وخروج المنظمين يأتي من منطلق استعداد الفريق لإسعاف جميع الحالات الواردة بمثل هذه الفعاليات الرياضية. إلى جانب ذلك قام الفريق أيضاً بتوعية المشاركين والحضور في الفعالية بأساسيات الإسعافات الأولية وتدريبهم على التطبيق العملي على الدمى بما يسهم في نشر هذه الثقافة الضرورية في كل منزل، لما له من الأثر البالغ في إسعاف وإنقاذ بعض الحالات التي يمكن أن تحدث في أي وقت ومكان.
كما شارك الفريق أيضاً في مسرح حلبة البحرين الدولية عن طريق فقرة يقدم من خلالها بعض السيناريوهات المحتملة بطريقة عملية لترسخ في أذهان الحضور وتخلق عندهم نوعاً من التساؤل حول كيفية التصرف في مثل هذه الحالات والتي من الممكن أن تحدث في أي منزل.
{{ article.visit_count }}
وأكد رئيس فريق الأكاديمية المشارك بمبادرة بادر للمبادرات الشبابية جمال العزيز أن مشاركة أعضاء الفريق في فعاليات اليوم الرياضي الوطني تأتي حرصاً على ضمان سلامة رواد الفعالية من الحضور والمنظمين لما يشهده من تنوع في المسابقات والأنشطة الرياضية والفعاليات الترفيهية، الأمر الذي يؤدي إلى زيادة الأثر أيضاً في حالات الإصابة الخفيفة والمتوسطة في هذه التجمعات الرياضية.
وأضاف أن وجود طاقم الفريق في جميع أنحاء حلبة البحرين الدولية قبل بدء اليوم حتى انتهاء الفعالية وخروج المنظمين يأتي من منطلق استعداد الفريق لإسعاف جميع الحالات الواردة بمثل هذه الفعاليات الرياضية. إلى جانب ذلك قام الفريق أيضاً بتوعية المشاركين والحضور في الفعالية بأساسيات الإسعافات الأولية وتدريبهم على التطبيق العملي على الدمى بما يسهم في نشر هذه الثقافة الضرورية في كل منزل، لما له من الأثر البالغ في إسعاف وإنقاذ بعض الحالات التي يمكن أن تحدث في أي وقت ومكان.
كما شارك الفريق أيضاً في مسرح حلبة البحرين الدولية عن طريق فقرة يقدم من خلالها بعض السيناريوهات المحتملة بطريقة عملية لترسخ في أذهان الحضور وتخلق عندهم نوعاً من التساؤل حول كيفية التصرف في مثل هذه الحالات والتي من الممكن أن تحدث في أي منزل.