اجتمع معالي الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة، سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، مع ممثلي مؤسسة الفضاء، السيدة شيلي برونسويك الرئيس التنفيذي للعمليات والسيد تسيف آيسنهارت نائب الرئيس للشؤون الاستراتيجية والعلاقات الدولية، والدكتور جون وست نائب الرئيس لمركز الابتكار والتعليم، والسيدة ليزا بيل مدير المركز للابتكار والتعليم وذلك خلال الزيارة الرسمية التي قام بها معاليه إلى ولاية كولورادو.
وخلال الزيارة، أشاد معالي السفير بالعلاقات الثنائية الوطيدة التي تجمع بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية في العديد من المجالات وتحديداً في مجال التعاون الفضائي، مشيراً معاليه إلى الإعلان عن انضمام مملكة البحرين لاتفاق تعاون مع أرتيميس بشأن الفضاء وتعزيز التعاون الفضائي عالمياً، تماشياً مع رؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وذلك في إطار زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله إلى الولايات المتحدة الأمريكية في مارس 2022م، واطلاق القمر الصناعي البحريني -الاماراتي "ضوء واحد" في ديسمبر 2021م والذي يعتبر أهم خطوة كبداية عمل المملكة في المجال الفضائي.
كما تم خلال الاجتماع بحث سبل تعزيز التعاون في المجال الفضائي، وذلك من خلال البرامج التعليمية، وتنمية القدرات والتطبيقات الصناعية والأنشطة الإقليمية التي يقدمها المركز والتي من خلالها قد يتم التعاون بين الجهات في المملكة والمركز.
{{ article.visit_count }}
وخلال الزيارة، أشاد معالي السفير بالعلاقات الثنائية الوطيدة التي تجمع بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية في العديد من المجالات وتحديداً في مجال التعاون الفضائي، مشيراً معاليه إلى الإعلان عن انضمام مملكة البحرين لاتفاق تعاون مع أرتيميس بشأن الفضاء وتعزيز التعاون الفضائي عالمياً، تماشياً مع رؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وذلك في إطار زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله إلى الولايات المتحدة الأمريكية في مارس 2022م، واطلاق القمر الصناعي البحريني -الاماراتي "ضوء واحد" في ديسمبر 2021م والذي يعتبر أهم خطوة كبداية عمل المملكة في المجال الفضائي.
كما تم خلال الاجتماع بحث سبل تعزيز التعاون في المجال الفضائي، وذلك من خلال البرامج التعليمية، وتنمية القدرات والتطبيقات الصناعية والأنشطة الإقليمية التي يقدمها المركز والتي من خلالها قد يتم التعاون بين الجهات في المملكة والمركز.