افتتحت سعادة السيدة نور بنت علي الخليف وزيرة التنمية المستدامة، بحضور الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، والسيد خالد المقوّد المنسق المقيم لأنشطة الأمم المتحدة لدى مملكة البحرين، أولى ورش العمل التشاورية ضمن خطة إعداد مملكة البحرين لاستعراضها الوطني الطوعي الثاني حول تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والذي سيتم تقديمه خلال المنتدى السياسي الرفيع المستوى بشأن التنمية المستدامة في مدينة نيويورك بشهر يوليو من هذا العام بعنوان "تسريع وتيرة التعافي من جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) والتنفيذ الكامل لأهداف التنمية المستدامة لعام 2030".
وتأتي الورشة التشاورية الأولى لمناقشة أهداف التنمية المستدامة والتي استهدفت القطاع الحكومي بمشاركة 30 جهة حكومية، ضمن سلسلة ورش تشاورية ستعقد خلال الأسابيع القادمة مع ممثلين من المجتمع المدني، والسلطة التشريعية، والأكاديميين، والقطاع الخاص، والجهات الداعمة لملف المرأة، بالإضافة إلى الشباب، وفقاً للمنهجيات الدولية لإعداد الاستعراضات الوطنية الطوعية.
ووفرت الورشة مساحة للحوار وتبادل المعرفة وفرصة لإبراز التزام مملكة البحرين وجهودها المستمرة لتحقيق الاستدامة في شتّى نواحي التنمية في ظلّ المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، والمتابعة المستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله. ويشكل الاستعراض الوطني الطوعي الثاني حول تحقيق أهداف التنمية المستدامة فرصة لتسليط الضوء على التقدم المحرز في تنفيذ أجندة 2030 منذ إعداد المملكة لاستعراضها الوطني الطوعي الأول في عام 2018.
{{ article.visit_count }}
وتأتي الورشة التشاورية الأولى لمناقشة أهداف التنمية المستدامة والتي استهدفت القطاع الحكومي بمشاركة 30 جهة حكومية، ضمن سلسلة ورش تشاورية ستعقد خلال الأسابيع القادمة مع ممثلين من المجتمع المدني، والسلطة التشريعية، والأكاديميين، والقطاع الخاص، والجهات الداعمة لملف المرأة، بالإضافة إلى الشباب، وفقاً للمنهجيات الدولية لإعداد الاستعراضات الوطنية الطوعية.
ووفرت الورشة مساحة للحوار وتبادل المعرفة وفرصة لإبراز التزام مملكة البحرين وجهودها المستمرة لتحقيق الاستدامة في شتّى نواحي التنمية في ظلّ المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، والمتابعة المستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله. ويشكل الاستعراض الوطني الطوعي الثاني حول تحقيق أهداف التنمية المستدامة فرصة لتسليط الضوء على التقدم المحرز في تنفيذ أجندة 2030 منذ إعداد المملكة لاستعراضها الوطني الطوعي الأول في عام 2018.