رفع سلمان بن عيسى بن هندي المناعي محافظ محافظة المحرق، باسمه وباسم أهالي محافظة المحرق بكافة مدنها وقراها أسمى آيات التهاني والتبريكات والولاء إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وإلى شعب البحرين الوفي بمناسبة الذكرى الثانية والعشرين لميثاق العمل الوطني.
جاء ذلك خلال المجلس الأسبوعي لمحافظة المحرق بحضور العميد عبدالله بن خليفة الجيران نائب المحافظ والبروفيسور سمير العتوم رئيس الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا – جامعة البحرين الطبية وعدد من رجالات وأعيان ووجهاء محافظة المحرق من مختلف المدن والقرى، حيث استعرض الحضور منجزات ومكتسبات ميثاق العمل الوطني الذي أرسى قواعده جلالة الملك المعظم، وحقق الالتفاف الشعبي والنجاحات في كافة المجالات.
وتحدث الدكتور سمير العتوم حول البيئة المناخية الجاذبة للتعليم والتي تشهدها مملكة البحرين، مشيرا إلى أن الريادة البحرينية في مجال الديمقراطية والحريات ساهمت في تحقيق السياحة التعليمية، مما جعل البحرين وجهة للعديد من الطلاب من مختلف دول العالم.
وأشار أهالي المحافظة إلى المنجزات التي تحقق بفضل ميثاق العمل الوطني خاصة التي تلامس المواطنين بشكل مباشر، ومنها المشاريع والمدن الإسكانية التي ساهمت في تقليص وانعدام فترات الانتظار، بالإضافة إلى تطوير البنى التحتية وتطور التعليم وزيادة قيمة الدعم لكافة مناحي الحياة.
واختتم محافظ المحرق والأهالي المجلس الأسبوعي بالتأكيد على أن الرابع عشر من فبراير هو تاريخ مشهود على الرؤية الحكيمة التي أطلقها جلالة الملك المعظم وساهم الشعب بتكاتفه ووطنيته في الإجماع عليها، واليوم نشهد تحقيق تلك الرؤى الملكية السامية بمتابعة من صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء. متمنيا أن تشهد مملكة البحرين المزيد من التقدم والازدهار وأن تنعم بالأمن والأمان والاستقرار وتحقيق الإنجازات والريادة في جميع المجالات.
جاء ذلك خلال المجلس الأسبوعي لمحافظة المحرق بحضور العميد عبدالله بن خليفة الجيران نائب المحافظ والبروفيسور سمير العتوم رئيس الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا – جامعة البحرين الطبية وعدد من رجالات وأعيان ووجهاء محافظة المحرق من مختلف المدن والقرى، حيث استعرض الحضور منجزات ومكتسبات ميثاق العمل الوطني الذي أرسى قواعده جلالة الملك المعظم، وحقق الالتفاف الشعبي والنجاحات في كافة المجالات.
وتحدث الدكتور سمير العتوم حول البيئة المناخية الجاذبة للتعليم والتي تشهدها مملكة البحرين، مشيرا إلى أن الريادة البحرينية في مجال الديمقراطية والحريات ساهمت في تحقيق السياحة التعليمية، مما جعل البحرين وجهة للعديد من الطلاب من مختلف دول العالم.
وأشار أهالي المحافظة إلى المنجزات التي تحقق بفضل ميثاق العمل الوطني خاصة التي تلامس المواطنين بشكل مباشر، ومنها المشاريع والمدن الإسكانية التي ساهمت في تقليص وانعدام فترات الانتظار، بالإضافة إلى تطوير البنى التحتية وتطور التعليم وزيادة قيمة الدعم لكافة مناحي الحياة.
واختتم محافظ المحرق والأهالي المجلس الأسبوعي بالتأكيد على أن الرابع عشر من فبراير هو تاريخ مشهود على الرؤية الحكيمة التي أطلقها جلالة الملك المعظم وساهم الشعب بتكاتفه ووطنيته في الإجماع عليها، واليوم نشهد تحقيق تلك الرؤى الملكية السامية بمتابعة من صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء. متمنيا أن تشهد مملكة البحرين المزيد من التقدم والازدهار وأن تنعم بالأمن والأمان والاستقرار وتحقيق الإنجازات والريادة في جميع المجالات.