رفعت لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى برئاسة سبيكة خليفة الفضالة، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وإلى شعب البحرين بمناسبة الذكرى الثانية والعشرين للتصويت على ميثاق العمل الوطني.
وأكدت لجنة شؤون الشباب أن ميثاق العمل الوطني مثّل أولى الخطوات الوطنية المباركة نحو مسيرة البناء والتحديث والتطوير، وفق مبادئ وأسس عصرية حضارية عكست الرؤية الاستشرافية لجلالة الملك المعظم نحو حاضر ومستقبل المملكة، مشيدةً بالإنجازات التنموية المشرفة التي وضعت مملكة البحرين في مرتبة متقدمة على صعيد الديمقراطيات الحديثة والتنمية الشاملة في مختلف المجالات.
وأوضحت اللجنة أن كل ما تشهده المملكة حاضرًا من تطور وإنجاز هو تجسيد للرؤية الملكية السامية التي تضمنها ميثاق العمل الوطني، مضيفةً أن قطاع الشباب والرياضة شهد نقلة نوعية خلال العقدين الماضيين من خلال ما تلمسه هذه القطاع من دعم واهتمام كبيرين استمدهما من مبادئ وغايات الميثاق، ودفعه بالتالي للتقدم للأمام، والإبداع والمثابرة، والعمل بكفاءة وإخلاص وتفاني من أجل رفعة مكانة وسمعة المملكة في المحافل الرياضية والشبابية المحلية والإقليمية والدولية.
وأشارت اللجنة إلى أنها عملت على ترجمة رؤى وتطلعات القيادة الحكيمة من خلال التشريعات والقوانين المنظورة في اللجنة، والتي تدفع نحو تطور القطاع الرياضي وجعل الشباب شريكًا بقدراته وعطاءاته وكفاءاته في مسيرة البناء والتنمية الشاملة، متمنية مزيدًا من التقدم والنجاح لمملكة في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، ومشروعه الإصلاحي المبارك.
وأكدت لجنة شؤون الشباب أن ميثاق العمل الوطني مثّل أولى الخطوات الوطنية المباركة نحو مسيرة البناء والتحديث والتطوير، وفق مبادئ وأسس عصرية حضارية عكست الرؤية الاستشرافية لجلالة الملك المعظم نحو حاضر ومستقبل المملكة، مشيدةً بالإنجازات التنموية المشرفة التي وضعت مملكة البحرين في مرتبة متقدمة على صعيد الديمقراطيات الحديثة والتنمية الشاملة في مختلف المجالات.
وأوضحت اللجنة أن كل ما تشهده المملكة حاضرًا من تطور وإنجاز هو تجسيد للرؤية الملكية السامية التي تضمنها ميثاق العمل الوطني، مضيفةً أن قطاع الشباب والرياضة شهد نقلة نوعية خلال العقدين الماضيين من خلال ما تلمسه هذه القطاع من دعم واهتمام كبيرين استمدهما من مبادئ وغايات الميثاق، ودفعه بالتالي للتقدم للأمام، والإبداع والمثابرة، والعمل بكفاءة وإخلاص وتفاني من أجل رفعة مكانة وسمعة المملكة في المحافل الرياضية والشبابية المحلية والإقليمية والدولية.
وأشارت اللجنة إلى أنها عملت على ترجمة رؤى وتطلعات القيادة الحكيمة من خلال التشريعات والقوانين المنظورة في اللجنة، والتي تدفع نحو تطور القطاع الرياضي وجعل الشباب شريكًا بقدراته وعطاءاته وكفاءاته في مسيرة البناء والتنمية الشاملة، متمنية مزيدًا من التقدم والنجاح لمملكة في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، ومشروعه الإصلاحي المبارك.