رفع النائب خالد صالح بوعنق عضو مجلس النواب أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بمناسبة حلول الذكرى الثانية والعشرين على انطلاق ميثاق العمل الوطني.
وأضاف أن ميثاق العمل الوطني سطر انطلاق مسيرة زاهرة كرست القيم الديموقراطية وعززت بناء المؤسسات الدستورية ودولة القانون في إطار المسيرة التنموية الشاملة التي قادها بكل ثقة واقتدار ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، حيث انتقلت خلاله البحرين إلى أزهى مراحل التقدم والازدهار، مستندة على ثوابت وطنية راسخة، وقيم اسلامية نبيلة، وحضارة عريقة عرفتها المنطقة منذ قديم العصور، والتي جعلت البحرين أنموذجًا حضاريًا يحتذى به في مختلف المجالات.
وقال بوعنق أن مناسبة ذكرى ميثاق العمل الوطني هي فرصة لتجديد الالتزام على مواصلة مسيرة الإصلاح للمشاركة في بناء وطن ديمقراطي متقدم في جميع المجالات والإسهام في توفير الحياة الكريمة لكافة المواطنين،
وأضاف النائب خالد بوعنق بأن مملكة البحرين تتجه تحت راية جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، إلى المستقبل الجديد، وإلى تمكين المجتمع من ترجمة حقوق الإنسان على أرض الواقع، بتشريعات وقوانين، وأوجدت دعامات صلبة لحقوق الفرد والتي تنبع منها حرية العقيدة والتعبير والنشر والمرأة والطفل.
{{ article.visit_count }}
وأضاف أن ميثاق العمل الوطني سطر انطلاق مسيرة زاهرة كرست القيم الديموقراطية وعززت بناء المؤسسات الدستورية ودولة القانون في إطار المسيرة التنموية الشاملة التي قادها بكل ثقة واقتدار ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، حيث انتقلت خلاله البحرين إلى أزهى مراحل التقدم والازدهار، مستندة على ثوابت وطنية راسخة، وقيم اسلامية نبيلة، وحضارة عريقة عرفتها المنطقة منذ قديم العصور، والتي جعلت البحرين أنموذجًا حضاريًا يحتذى به في مختلف المجالات.
وقال بوعنق أن مناسبة ذكرى ميثاق العمل الوطني هي فرصة لتجديد الالتزام على مواصلة مسيرة الإصلاح للمشاركة في بناء وطن ديمقراطي متقدم في جميع المجالات والإسهام في توفير الحياة الكريمة لكافة المواطنين،
وأضاف النائب خالد بوعنق بأن مملكة البحرين تتجه تحت راية جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، إلى المستقبل الجديد، وإلى تمكين المجتمع من ترجمة حقوق الإنسان على أرض الواقع، بتشريعات وقوانين، وأوجدت دعامات صلبة لحقوق الفرد والتي تنبع منها حرية العقيدة والتعبير والنشر والمرأة والطفل.
