إيمان عبدالعزيز
تسجل مملكة البحرين في فبراير من كل عام، أحدث الإنجازات التي يحققها الأبطال المشاركون في المسابقات والبطولات التي تنظمها الجهات المختصة والوزارات والمؤسسات الحكومية والخاصة، إيماناً بأهمية المجال الرياضي في تعزيز الوعي المجتمعي في تحقيق السلامة البدنية للأفراد.
ويحظى قطاع الرياضة في البحرين، بكافة الدعم والاهتمام من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وبمتابعة حثيثة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وحنكة فذة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وبجهود مضنية لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، والذي تفضل سموه في هذا العام بإطلاق جائزة «خالد بن حمد للتميز الرياضي» ومبادرة «يوم المدرب الرياضي»، المرفوعتين من الأمانة العامة للجنة الأولمبية البحرينية.
ويهدف كلاهما إلى تعزيز الوعي بأهمية الرياضة وتكريم السواعد البناءة والمساهمة في النهوض بالحركة الرياضية للارتقاء بها إلى مستويات متقدمة، بإبداعات أبطال وشباب المملكة المشاركين في مختلف السباقات والفعاليات الرياضية والبطولات المتنوعة، مجددين عزمهم وإبداعهم للظفر بنتائج متميزة.
كما يحظى بنصيب الأسد من الدعم والتشجيع أبطال ذوي الهمم للخوض في ساحة الميدان الرياضي، جازمين على تفعيل التحدي والحماس في كل موسم.
وذلك ما تعكسه جهود اللجنة البارالمبية البحرينية بدعم من وزارة الشباب والرياضة للارتقاء برياضة ذوي العزيمة، للأخذ بيدهم وتحفيز الثقة بإمكانياتهم ومقدراتهم لتوظيف فاعليتها في المجتمع.
وما يعكس ذلك الاهتمام والرعاية وتهيئة كافة السبل، لصناعة أبطال ملهمين يخلد بصماتهم التاريخ في سجل منجزات المملكة على الصعيد الرياضي.
ومن بينهم الرياضي الراحل عيسى الوطني رحمه الله، الذي مثل البحرين خير تمثيل في رياضة المعاقين، وكان من أحد مؤسسي مركز البحرين للحراك الدولي، الذي وضع على إثره بصمته الرياضية الخالدة.
كما سطع نجم الشابة شيخة الشيبة في الرياضة البحرينية بإنجازاتها المذهلة، وهي بطلة من ذوي العزيمة قهرت التحديات وخاضت معترك البطولات والمنافسات، حيث حققت المراكز الأولى، وحصلت على العديد من الجوائز والميداليات في مختلف الرياضات ولاسيما سباق الترايثلون.
وغيرهم الكثير من هؤلاء الملهمين الذين حققوا تفوقاً ساحقاً، على الآخرين من الأصحاء في المشاركات على مستوى المدارس والجامعات والأندية والمراكز الخاصة وغيرها.
فإن الاحتفال باليوم الرياضي في البحرين، يعد تكريماً لجهود القائمين على غرس بذور الشغف في مواهب اللاعبين والمشاركين وتنميتها للوصول إلى أعلى المستويات، وإيماناً بأهمية الرياضة وفوائدها الإيجابية في بناء حياة صحية لأفراد المجتمع.
تسجل مملكة البحرين في فبراير من كل عام، أحدث الإنجازات التي يحققها الأبطال المشاركون في المسابقات والبطولات التي تنظمها الجهات المختصة والوزارات والمؤسسات الحكومية والخاصة، إيماناً بأهمية المجال الرياضي في تعزيز الوعي المجتمعي في تحقيق السلامة البدنية للأفراد.
ويحظى قطاع الرياضة في البحرين، بكافة الدعم والاهتمام من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وبمتابعة حثيثة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وحنكة فذة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وبجهود مضنية لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، والذي تفضل سموه في هذا العام بإطلاق جائزة «خالد بن حمد للتميز الرياضي» ومبادرة «يوم المدرب الرياضي»، المرفوعتين من الأمانة العامة للجنة الأولمبية البحرينية.
ويهدف كلاهما إلى تعزيز الوعي بأهمية الرياضة وتكريم السواعد البناءة والمساهمة في النهوض بالحركة الرياضية للارتقاء بها إلى مستويات متقدمة، بإبداعات أبطال وشباب المملكة المشاركين في مختلف السباقات والفعاليات الرياضية والبطولات المتنوعة، مجددين عزمهم وإبداعهم للظفر بنتائج متميزة.
كما يحظى بنصيب الأسد من الدعم والتشجيع أبطال ذوي الهمم للخوض في ساحة الميدان الرياضي، جازمين على تفعيل التحدي والحماس في كل موسم.
وذلك ما تعكسه جهود اللجنة البارالمبية البحرينية بدعم من وزارة الشباب والرياضة للارتقاء برياضة ذوي العزيمة، للأخذ بيدهم وتحفيز الثقة بإمكانياتهم ومقدراتهم لتوظيف فاعليتها في المجتمع.
وما يعكس ذلك الاهتمام والرعاية وتهيئة كافة السبل، لصناعة أبطال ملهمين يخلد بصماتهم التاريخ في سجل منجزات المملكة على الصعيد الرياضي.
ومن بينهم الرياضي الراحل عيسى الوطني رحمه الله، الذي مثل البحرين خير تمثيل في رياضة المعاقين، وكان من أحد مؤسسي مركز البحرين للحراك الدولي، الذي وضع على إثره بصمته الرياضية الخالدة.
كما سطع نجم الشابة شيخة الشيبة في الرياضة البحرينية بإنجازاتها المذهلة، وهي بطلة من ذوي العزيمة قهرت التحديات وخاضت معترك البطولات والمنافسات، حيث حققت المراكز الأولى، وحصلت على العديد من الجوائز والميداليات في مختلف الرياضات ولاسيما سباق الترايثلون.
وغيرهم الكثير من هؤلاء الملهمين الذين حققوا تفوقاً ساحقاً، على الآخرين من الأصحاء في المشاركات على مستوى المدارس والجامعات والأندية والمراكز الخاصة وغيرها.
فإن الاحتفال باليوم الرياضي في البحرين، يعد تكريماً لجهود القائمين على غرس بذور الشغف في مواهب اللاعبين والمشاركين وتنميتها للوصول إلى أعلى المستويات، وإيماناً بأهمية الرياضة وفوائدها الإيجابية في بناء حياة صحية لأفراد المجتمع.