برعاية كريمة من حضرة صـاحب الجلالة الملك حـمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم حفظه الله ورعاه وبدعم كريم من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك مملكة البحرين رئيسة المجلس الاستشاري للمبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي حفظها الله، يقام الافتتاح الرسمي لمعرض البحرين الدولي للحدائق في يوم الخميس الموافق9 مارس 2023، حيث سيكون المعرض مفتوحاً للجمهور الكريم في اليوم ذاته من الساعة الواحدة ظهراً حتى التاسعة مساءً، وفي الأيام التالية من 10 - 12 مارس 2023 من الساعة العاشرة صباحاً حتى التاسعة مساءً بمركز البحرين العالمي للمعارض بالصخير.
فرص هامة للمؤسسات المشاركة
وخلال مؤتمر صحفي عقدته المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي صباح اليوم في قاعة المؤتمرات الصحفية بمركز عيسى الثقافي في المنامة، أوضحت سعادة الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة الأمين العام للمبادرة أن المعرض يعد مناسبة فريدة، حيث يجمع بين كونه معرضاً تجارياً يسهم في خلق فرص هامة للمؤسسات المشاركة لتنمية أعمالها وتوسيع نطاق أنشطتها محلياً وإقليمياً ودولياً، بالإضافة إلى تقديم جوانب تعليمية ومعرفية بما يوفره المعرض من معلومات ثرية وفرص لتبادل التجارب والآراء والاطلاع على أحدث الابتكارات والتوعية بأفضل الطرق والوسائل في مجال العناية بالحدائق والمسطحات الخضراء ورعاية البيئة وحمايتها.
وأكدت سعادتها أن المعرض على مدى دوراته السابقة استطاع أن يشكل جسراً هاماً للتواصل وتعزيز علاقات التعاون المثمر بين المؤسسات المشاركة الإقليمية والدولية من جهة، ونظرائها المحليين من جهة أخرى، مما مهد الطريق بصورة مثالية للشركات الراغبة في دخول أسواق المنطقة وتعزيز مكانتها وحصتها فيها.
شكر وتقدير للداعمين
وقدمت الشيخة مرام شكرها وتقديرها لكل من مركز البحرين التجاري العالمي وشركة الخليج لصناعة البتروكيماويات (جيبك) وبيت التمويل الكويتي (KFH) وشركة ألمنيوم البحرين(ألبا) وشركة غاز البحرين الوطنية (بناغاز ) وشركة الاتصالات السعودية ((STC وبنك السلام والناقل الرسمي شركة طيران الخليج ولجميع الصحف المحلية لدعمهم المعرض هذا العام، مؤكدة بأن هذه الرعاية القيمة لها أبلغ الأثر في إنجاح المعرض وإخراجه بأفضل صورة، وعكست مدى إيمان هذه المؤسسات الوطنية بأهمية نشر الثقافة الزراعية بأفضل الأساليب لتحقيق الأهداف المرجوة منه.
الماء تجديد الحياة
وقالت الأمين العام "إن المعرض يتناول سنوياً شعار مختلف يلامس واقعنا الزراعي ويحتم علينا العمل على تطوير الأنظمة والأساليب وإيجاد الحلول والبدائل التي تسهم في الارتقاء بقطاع الزراعة في المملكة ففي هذا العام يحمل المعرض شعار " الماء: تجديد الحياة" وسيركز على أهمية الماء وكيفية المحافظة عليه لضمان استدامته فهو عصب الحياة وأساس وجودها على سطح الأرض، ومن المتوقع أن يستمر ازدياد معدل استهلاك الماء بنسبة تتراوح 20% إلى 30% مع حلول عام 2050، مما سيفاقم المشكلة ما لم توضع حلول مناسبة من الآن وتنشر ثقافة الممارسات الصحيحة في استخدام الموارد المائية.
جناح علمي
وبينت الشيخة مرام أن المعرض هذا العام ومن خلال الجناح العلمي سيسلط الضوء على عدد من المواضيع المتعلقة بالمياه من ضمنها: بعض الإحصائيات المتعلقة بواقع استهلاك المياه في البحرين، وأهمية السعي لتحقيق الأمن المائي المرتبط بالأمن الغذائي بصورة وثيقة، ودور الأفراد في ترشيد استهلاك الماء في المنازل والحدائق المنزلية. وفي نفس الجناح سيتم تخصيص مساحتي عرض تتناول الأولى عرض مقدم من جامعة الخليج العربي يتضمن آخر الأبحاث العلمية المتعلقة بالمياه والتوصيات التي توصلت إليها والتي تخدم في رسم السياسة العامة لإدارة الموارد المائية في المملكة. أما المساحة الثانية فقد خصصت لمعهد الكويت للأبحاث العلمية (كسر) الذي يعد من أهم المعاهد التي تعمل على إجراء الدراسات لمواجهة التحديات التي تواجه القطاع الزراعي كالمحافظة على البيئة، والإدارة المستدامة للموارد الطبيعية، والإدارة الرشيدة للمياه والطاقة، وتطوير أساليب إبداعية في الزراعة. وسوف يتم عرض عدد من المشاريع البحثية الموجهة لترشيد استهلاك المياه في التخضير والزراعة المستدامة والحفاظ على المصادر الطبيعية واستخدام مياه الأمطار الموسمية وجهود رصد المعلومات التي تساعد متخذي القرار لوضع الخطط والاستراتيجيات المستقبلية في المجال الزراعي.
كما ستشارك جمعية المهندسين الزراعية الكويتية في نفس المساحة حيث ستقوم بعرض معلومات عن مصادر المياه المختلفة واختيار الأشجار المناسبة لكميات المياه المتاحة وطرق الري الصحيحة، بالإضافة إلى فتح المجال لتبادل الخبرات بين دول مجلس التعاون الخليجي للاستفادة من المشاريع، وبالأخص تكنولوجيا المياه لإنشاء الأحزمة الخضراء، كما سيتم الرد على أسئلة واستفسارات الجمهور طوال فترة المعرض لزيادة وعي الزوار بكل ما يخص قطاع المياه.
قاعات المعرض ومحتوياتها
ومن المتوقع أن يشارك هذا العام أكثر من 176عارضاً بتصاميمهم ومنتجاتهم وتقنياتهم وابتكاراتهم على مساحة تبلغ 18,000 متر مربع، حيث سيضم الركن التجاري في قاعة رقم 6 العديد من الشركات والمشاتل الزراعية لتسويق المنتجات المختلفة مثل الزهور والشتلات والأدوات الزراعية والأصص وأثاث الحدائق، ومعدات الإضاءة وكافة المنتجات الغذائية والخدمات الزراعية، أما القاعة رقم 5 فستضم الركن التوعوي والذي يتضمن كل من المؤسسات الرسمية والتعليمية ومؤسسات المجتمع المدني، لعرض برامج التوعية والتثقيف والخدمات التي تقدمها هذه الجهات، بالإضافة إلى عرض الابتكارات والإبداعات والمشاريع الزراعية.
الدول المشاركة في المعرض
وسيضم معرض هذا العام عدد كبير من الشركات المتخصصة في المجال الزراعي من مختلف دول العالم مثل المملكة المتحدة، إسبانيا، هولندا، روسيا، اليونان، إيطاليا، تركيا، اليابان، تركيا، جمهورية الهند، سيرلانكا، جمهورية باكستان الإسلامية، إندونيسيا، ماليزيا، تايلند، قيرغيزستان، كينيا إلى جانب عدد من الشركات الزراعية من دول إقليمية وعربية مثل المملكة العربية السعودية، دولة الإمارات العربية المتحدة، دولة الكويت، سلطنة عمان، المملكة المغربية، المملكة الأردنية الهاشمية، دولة فلسطين، وجمهورية مصر العربية حيث سيقومون بإثراء أجنحتهم بأحدث الابتكارات والتصاميم والتقنيات الزراعية وتطبيقاتها وعرض تجاربهم الناجحة في هذا المجال، بالإضافة إلى عرض استشاراتهم وخدماتهم ومنتجاتهم.
جناح سوق المزارعين
كما سيحتضن المعرض جناح لسوق المزارعين البحرينيين، حيث تم تخصيص مساحات لأربعة عشرَ مزارعاً بحرينياً من ضمنهم مساحتي عرض للمزارعين الفائزين بجائزة الملك حمد للتنمية الزراعية لفئة أفضل مزارع بحريني في الدورة الثالثة (2018-2020) وهم المزارع حسين جعفر والمزارع محمد محسن، واثنا عشر مزارع تم اختيارهم بالقرعة لعرض منتوجاتهم المحلية المتنوعة والمتميزة وذلك بهدف تشجيع المزارعين ودعم المنتج المحلي وإيجاد منافذ وقنوات تسويقية مختلفة لهم لضمان استمرارية هذه المهنة الهامة.
ركن المحاضرات
وتماشياً مع أهداف المعرض لنشر التوعية والثقافة الزراعية بين الجمهور، تم تخصيص ركن للمحاضرات في القاعة رقم 5 وذلك بالتعاون مع جمعية علوم وتقنية المياه ونادي البحرين للحدائق وعدد من الخبراء والمهتمين بالشأن الزراعي وممثلي الجهات العارضة، لتقديم محاضرات زراعية متنوعة مع الأخذ في الاعتبار تخصيص محاضرات تتناول واقع المياه وأهميته وذلك تماشياً مع شعار المعرض لهذا العام.
ركن خاص بالأطفال
ويعود في نسخة هذا العام الركن المتميز للأطفال "حديقة خلاصي" والذي يتضمن عدد من الأنشطة التعليمية والورش المتنوعة بواقع 11 ورشة يومياً لتعليم الأطفال المهارات اليدوية والأشغال الحرفية وتحويل المواد إلى أفكار إبداعية. بالإضافة إلى تعليم الأطفال الاحتياج الصحيح للنبات من الماء من خلال الألعاب الإلكترونية، وكذلك وجود جهاز مائي يوضح للأطفال كيفية توليد الطاقة من الماء.
فرص هامة للمؤسسات المشاركة
وخلال مؤتمر صحفي عقدته المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي صباح اليوم في قاعة المؤتمرات الصحفية بمركز عيسى الثقافي في المنامة، أوضحت سعادة الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة الأمين العام للمبادرة أن المعرض يعد مناسبة فريدة، حيث يجمع بين كونه معرضاً تجارياً يسهم في خلق فرص هامة للمؤسسات المشاركة لتنمية أعمالها وتوسيع نطاق أنشطتها محلياً وإقليمياً ودولياً، بالإضافة إلى تقديم جوانب تعليمية ومعرفية بما يوفره المعرض من معلومات ثرية وفرص لتبادل التجارب والآراء والاطلاع على أحدث الابتكارات والتوعية بأفضل الطرق والوسائل في مجال العناية بالحدائق والمسطحات الخضراء ورعاية البيئة وحمايتها.
وأكدت سعادتها أن المعرض على مدى دوراته السابقة استطاع أن يشكل جسراً هاماً للتواصل وتعزيز علاقات التعاون المثمر بين المؤسسات المشاركة الإقليمية والدولية من جهة، ونظرائها المحليين من جهة أخرى، مما مهد الطريق بصورة مثالية للشركات الراغبة في دخول أسواق المنطقة وتعزيز مكانتها وحصتها فيها.
شكر وتقدير للداعمين
وقدمت الشيخة مرام شكرها وتقديرها لكل من مركز البحرين التجاري العالمي وشركة الخليج لصناعة البتروكيماويات (جيبك) وبيت التمويل الكويتي (KFH) وشركة ألمنيوم البحرين(ألبا) وشركة غاز البحرين الوطنية (بناغاز ) وشركة الاتصالات السعودية ((STC وبنك السلام والناقل الرسمي شركة طيران الخليج ولجميع الصحف المحلية لدعمهم المعرض هذا العام، مؤكدة بأن هذه الرعاية القيمة لها أبلغ الأثر في إنجاح المعرض وإخراجه بأفضل صورة، وعكست مدى إيمان هذه المؤسسات الوطنية بأهمية نشر الثقافة الزراعية بأفضل الأساليب لتحقيق الأهداف المرجوة منه.
الماء تجديد الحياة
وقالت الأمين العام "إن المعرض يتناول سنوياً شعار مختلف يلامس واقعنا الزراعي ويحتم علينا العمل على تطوير الأنظمة والأساليب وإيجاد الحلول والبدائل التي تسهم في الارتقاء بقطاع الزراعة في المملكة ففي هذا العام يحمل المعرض شعار " الماء: تجديد الحياة" وسيركز على أهمية الماء وكيفية المحافظة عليه لضمان استدامته فهو عصب الحياة وأساس وجودها على سطح الأرض، ومن المتوقع أن يستمر ازدياد معدل استهلاك الماء بنسبة تتراوح 20% إلى 30% مع حلول عام 2050، مما سيفاقم المشكلة ما لم توضع حلول مناسبة من الآن وتنشر ثقافة الممارسات الصحيحة في استخدام الموارد المائية.
جناح علمي
وبينت الشيخة مرام أن المعرض هذا العام ومن خلال الجناح العلمي سيسلط الضوء على عدد من المواضيع المتعلقة بالمياه من ضمنها: بعض الإحصائيات المتعلقة بواقع استهلاك المياه في البحرين، وأهمية السعي لتحقيق الأمن المائي المرتبط بالأمن الغذائي بصورة وثيقة، ودور الأفراد في ترشيد استهلاك الماء في المنازل والحدائق المنزلية. وفي نفس الجناح سيتم تخصيص مساحتي عرض تتناول الأولى عرض مقدم من جامعة الخليج العربي يتضمن آخر الأبحاث العلمية المتعلقة بالمياه والتوصيات التي توصلت إليها والتي تخدم في رسم السياسة العامة لإدارة الموارد المائية في المملكة. أما المساحة الثانية فقد خصصت لمعهد الكويت للأبحاث العلمية (كسر) الذي يعد من أهم المعاهد التي تعمل على إجراء الدراسات لمواجهة التحديات التي تواجه القطاع الزراعي كالمحافظة على البيئة، والإدارة المستدامة للموارد الطبيعية، والإدارة الرشيدة للمياه والطاقة، وتطوير أساليب إبداعية في الزراعة. وسوف يتم عرض عدد من المشاريع البحثية الموجهة لترشيد استهلاك المياه في التخضير والزراعة المستدامة والحفاظ على المصادر الطبيعية واستخدام مياه الأمطار الموسمية وجهود رصد المعلومات التي تساعد متخذي القرار لوضع الخطط والاستراتيجيات المستقبلية في المجال الزراعي.
كما ستشارك جمعية المهندسين الزراعية الكويتية في نفس المساحة حيث ستقوم بعرض معلومات عن مصادر المياه المختلفة واختيار الأشجار المناسبة لكميات المياه المتاحة وطرق الري الصحيحة، بالإضافة إلى فتح المجال لتبادل الخبرات بين دول مجلس التعاون الخليجي للاستفادة من المشاريع، وبالأخص تكنولوجيا المياه لإنشاء الأحزمة الخضراء، كما سيتم الرد على أسئلة واستفسارات الجمهور طوال فترة المعرض لزيادة وعي الزوار بكل ما يخص قطاع المياه.
قاعات المعرض ومحتوياتها
ومن المتوقع أن يشارك هذا العام أكثر من 176عارضاً بتصاميمهم ومنتجاتهم وتقنياتهم وابتكاراتهم على مساحة تبلغ 18,000 متر مربع، حيث سيضم الركن التجاري في قاعة رقم 6 العديد من الشركات والمشاتل الزراعية لتسويق المنتجات المختلفة مثل الزهور والشتلات والأدوات الزراعية والأصص وأثاث الحدائق، ومعدات الإضاءة وكافة المنتجات الغذائية والخدمات الزراعية، أما القاعة رقم 5 فستضم الركن التوعوي والذي يتضمن كل من المؤسسات الرسمية والتعليمية ومؤسسات المجتمع المدني، لعرض برامج التوعية والتثقيف والخدمات التي تقدمها هذه الجهات، بالإضافة إلى عرض الابتكارات والإبداعات والمشاريع الزراعية.
الدول المشاركة في المعرض
وسيضم معرض هذا العام عدد كبير من الشركات المتخصصة في المجال الزراعي من مختلف دول العالم مثل المملكة المتحدة، إسبانيا، هولندا، روسيا، اليونان، إيطاليا، تركيا، اليابان، تركيا، جمهورية الهند، سيرلانكا، جمهورية باكستان الإسلامية، إندونيسيا، ماليزيا، تايلند، قيرغيزستان، كينيا إلى جانب عدد من الشركات الزراعية من دول إقليمية وعربية مثل المملكة العربية السعودية، دولة الإمارات العربية المتحدة، دولة الكويت، سلطنة عمان، المملكة المغربية، المملكة الأردنية الهاشمية، دولة فلسطين، وجمهورية مصر العربية حيث سيقومون بإثراء أجنحتهم بأحدث الابتكارات والتصاميم والتقنيات الزراعية وتطبيقاتها وعرض تجاربهم الناجحة في هذا المجال، بالإضافة إلى عرض استشاراتهم وخدماتهم ومنتجاتهم.
جناح سوق المزارعين
كما سيحتضن المعرض جناح لسوق المزارعين البحرينيين، حيث تم تخصيص مساحات لأربعة عشرَ مزارعاً بحرينياً من ضمنهم مساحتي عرض للمزارعين الفائزين بجائزة الملك حمد للتنمية الزراعية لفئة أفضل مزارع بحريني في الدورة الثالثة (2018-2020) وهم المزارع حسين جعفر والمزارع محمد محسن، واثنا عشر مزارع تم اختيارهم بالقرعة لعرض منتوجاتهم المحلية المتنوعة والمتميزة وذلك بهدف تشجيع المزارعين ودعم المنتج المحلي وإيجاد منافذ وقنوات تسويقية مختلفة لهم لضمان استمرارية هذه المهنة الهامة.
ركن المحاضرات
وتماشياً مع أهداف المعرض لنشر التوعية والثقافة الزراعية بين الجمهور، تم تخصيص ركن للمحاضرات في القاعة رقم 5 وذلك بالتعاون مع جمعية علوم وتقنية المياه ونادي البحرين للحدائق وعدد من الخبراء والمهتمين بالشأن الزراعي وممثلي الجهات العارضة، لتقديم محاضرات زراعية متنوعة مع الأخذ في الاعتبار تخصيص محاضرات تتناول واقع المياه وأهميته وذلك تماشياً مع شعار المعرض لهذا العام.
ركن خاص بالأطفال
ويعود في نسخة هذا العام الركن المتميز للأطفال "حديقة خلاصي" والذي يتضمن عدد من الأنشطة التعليمية والورش المتنوعة بواقع 11 ورشة يومياً لتعليم الأطفال المهارات اليدوية والأشغال الحرفية وتحويل المواد إلى أفكار إبداعية. بالإضافة إلى تعليم الأطفال الاحتياج الصحيح للنبات من الماء من خلال الألعاب الإلكترونية، وكذلك وجود جهاز مائي يوضح للأطفال كيفية توليد الطاقة من الماء.