اختتمت عروض المسرحية الشعرية الغنائية "معلقاتنا امتداد أمجاد" التي نظمتها هيئة المسرح والفنون الأدائية السعودية على مسرح جامعة الأميرة نورة بالرياض، بفكرة وإشراف عام من الأمير عبدالرحمن بن مساعد، وبالشراكة مع هيئة بوابة الدرعية.
وكانت الهيئة، نظمت 6 عروض للمسرحية، بدءاً من يوم التأسيس وشهدت إقبالاً واسعاً، نفدت على إثره تذاكر العروض المسرحية كافة، لمشاهدة العرض الأول من نوعه في تاريخ المملكة.
وتستلهم المسرحية تراث الجزيرة العربية بوصفه امتداداً للحضارة والحياة التي انبعثت فشيّدت الدولة السعودية قبل ثلاثة قرون، حيث جارى 10 شعراء معاصرين المعلقات العشر الشهيرة في التراث العربي، وتسرد قصصهم تأسيس الدولة السعودية الأولى، مروراً بالدولة الثانية، وصولاً لتوحيد المملكة العربية السعودية، وتجسد رؤية وجهود أئمة وملوك المملكة، ووفاء شعب، وازدهار وطن، حيث تخلد الأمجاد شعراً وفناً، بمشاركة مجموعة من الشعراء والفنانين والممثلين وطاقم إنتاجي كبير يضم نحو ألف مبدع ومبدعة.
وأشرف على المسرحية الأمير عبدالرحمن بن مساعد، فيما كتب الحوارات الشعرية المغناة فهد عافت، ولحنها صادق الشاعر، وجارى المعلقات العشر شعراء المملكة، وهم: الأمير عبدالرحمن بن مساعد، والدكتور حاتم الزهراني، ومحمد الحربي، وفهد عافت، وجاسم الصحيح، وسلطان السبهان، وسلطان الضيط، ويحيى رياني، وتركي حمدان العنزي، وفواز اللعبون، فيما لحن القصائد الأمير أحمد بن سلطان بن عبدالعزيز "سهم".
أما فكرة وحوار المشاهد المسرحية من كتابة صالح زمانان، وحوار الممثلين شعراً ونثراً، والحوارات الغنائية بين الممثلين من كتابة الأمير عبدالرحمن بن مساعد، ولحنها "صادق الشاعر"، وأخرج العمل المسرحي عامر الحمود.
وكانت الهيئة، نظمت 6 عروض للمسرحية، بدءاً من يوم التأسيس وشهدت إقبالاً واسعاً، نفدت على إثره تذاكر العروض المسرحية كافة، لمشاهدة العرض الأول من نوعه في تاريخ المملكة.
وتستلهم المسرحية تراث الجزيرة العربية بوصفه امتداداً للحضارة والحياة التي انبعثت فشيّدت الدولة السعودية قبل ثلاثة قرون، حيث جارى 10 شعراء معاصرين المعلقات العشر الشهيرة في التراث العربي، وتسرد قصصهم تأسيس الدولة السعودية الأولى، مروراً بالدولة الثانية، وصولاً لتوحيد المملكة العربية السعودية، وتجسد رؤية وجهود أئمة وملوك المملكة، ووفاء شعب، وازدهار وطن، حيث تخلد الأمجاد شعراً وفناً، بمشاركة مجموعة من الشعراء والفنانين والممثلين وطاقم إنتاجي كبير يضم نحو ألف مبدع ومبدعة.
وأشرف على المسرحية الأمير عبدالرحمن بن مساعد، فيما كتب الحوارات الشعرية المغناة فهد عافت، ولحنها صادق الشاعر، وجارى المعلقات العشر شعراء المملكة، وهم: الأمير عبدالرحمن بن مساعد، والدكتور حاتم الزهراني، ومحمد الحربي، وفهد عافت، وجاسم الصحيح، وسلطان السبهان، وسلطان الضيط، ويحيى رياني، وتركي حمدان العنزي، وفواز اللعبون، فيما لحن القصائد الأمير أحمد بن سلطان بن عبدالعزيز "سهم".
أما فكرة وحوار المشاهد المسرحية من كتابة صالح زمانان، وحوار الممثلين شعراً ونثراً، والحوارات الغنائية بين الممثلين من كتابة الأمير عبدالرحمن بن مساعد، ولحنها "صادق الشاعر"، وأخرج العمل المسرحي عامر الحمود.