أكدت فاطمة بنت جعفر الصيرفي وزيرة السياحة، ترحيب مملكة البحرين بجميع السياح والزوار الذين يتوافدون هذه الأيام لأرض المملكة لمتابعة سباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا وان للعام 2023 وبرنامج الفعاليات المصاحبة الحافل الذي تم إعداده للاحتفاء بهم وإثراء تجربتهم.
جاء ذلك خلال استقبال وزيرة السياحة لسالم بن محمد المحروقي وزير التراث والسياحة بسلطنة عُمان الشقيقة والوفد المرافق الزائر لمملكة البحرين، بدعوة من وزارة السياحة بمناسبة استضافة مملكة البحرين للجولة الافتتاحية لسباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا وان للعام 2022.
وبحثت الوزيرة مع نظيرها العماني خلال الاجتماع مجمل تطورات العمل السياحي المشترك بين مملكة البحرين وسلطنة عُمان، وذلك في إطار تفعيل مذكرة التفاهم الطموحة الموقعة بين البلدين الشقيقين، بما في ذلك إطلاق حزم سياحية مشتركة تمكن الزوار والسياح من حول العالم من زيارة البلدين في جولة سياحية واحدة، مشيدة بعمق العلاقات التاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين والمستوى المتقدم الذي وصلت إليه في مختلف الأصعدة وشتى المجالات.
كما ركز الاجتماع بشكل خاص على تبادل الخبرات في مجال السياحة الرياضية، وتعزيز استفادة القطاع السياحي من هذا النوع من السياحة الذي يشهد نمواً متسارعاً حول العالم، وإقامة البطولات والمسابقات الرياضية الجاذبة لأعداد كبيرة من السياح والزوار بغرض متابعة هذه المناسبات والبطولات أو المشاركة فيها.
وتمنت الوزيرة الصيرفي للوفد العماني الشقيق طيب الإقامة في ربوع مملكة البحرين، مشيرة إلى أن المملكة حرصت على تنظيم برنامج متكامل لإثراء الزيارة يشمل سباقات الفورمولا1 إضافة إلى زيارات لعدد من الأماكن السياحية والثقافية والتراثية، وذلك في إطار حرص الوزارة على استثمار هذه الحدث الرياضي الكبير من أجل التعريف بالتطورات النوعية التي يشهدها القطاع السياحي ككل في مملكة البحرين.
وأشارت على صعيد ذي صلة إلى أن مثل هذه الزيارات تمكن ضيوف البحرين من أن يلمسوا بأنفسهم النجاح الذي يحققه سباق الفورمولا1 الذي تمكن خلال دورته الماضية من استقطاب مئة ألف زائر نصفهم من الزوار الدوليين، إضافة إلى اطلاعهم على تكامل وتطور مختلف مرافق القطاع السياحي في مملكة البحرين.
وأعربت الصيرفي أيضاً عن الحرص على تعزيز العلاقات بين وزارة السياحة في مملكة البحرين والمسؤولين عن القطاع السياحي في باقي الدول من خلال تنظيم مثل هذه الزيارات التي تسهم في إثراء النقاشات وتبادل الخبرات والتجارب التي تدعم تبنّي المزيد من المبادرات والبرامج والمشروعات السياحية التي تعود بالنفع على التنمية السياحة وصناعة السياحة ككل بما يتماشى مع استراتيجية السياحة للأعوام 2022-2026، ويتّسق مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030، وبما يرفد أهداف المسيرة التنموية الشاملة.
جاء ذلك خلال استقبال وزيرة السياحة لسالم بن محمد المحروقي وزير التراث والسياحة بسلطنة عُمان الشقيقة والوفد المرافق الزائر لمملكة البحرين، بدعوة من وزارة السياحة بمناسبة استضافة مملكة البحرين للجولة الافتتاحية لسباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا وان للعام 2022.
وبحثت الوزيرة مع نظيرها العماني خلال الاجتماع مجمل تطورات العمل السياحي المشترك بين مملكة البحرين وسلطنة عُمان، وذلك في إطار تفعيل مذكرة التفاهم الطموحة الموقعة بين البلدين الشقيقين، بما في ذلك إطلاق حزم سياحية مشتركة تمكن الزوار والسياح من حول العالم من زيارة البلدين في جولة سياحية واحدة، مشيدة بعمق العلاقات التاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين والمستوى المتقدم الذي وصلت إليه في مختلف الأصعدة وشتى المجالات.
كما ركز الاجتماع بشكل خاص على تبادل الخبرات في مجال السياحة الرياضية، وتعزيز استفادة القطاع السياحي من هذا النوع من السياحة الذي يشهد نمواً متسارعاً حول العالم، وإقامة البطولات والمسابقات الرياضية الجاذبة لأعداد كبيرة من السياح والزوار بغرض متابعة هذه المناسبات والبطولات أو المشاركة فيها.
وتمنت الوزيرة الصيرفي للوفد العماني الشقيق طيب الإقامة في ربوع مملكة البحرين، مشيرة إلى أن المملكة حرصت على تنظيم برنامج متكامل لإثراء الزيارة يشمل سباقات الفورمولا1 إضافة إلى زيارات لعدد من الأماكن السياحية والثقافية والتراثية، وذلك في إطار حرص الوزارة على استثمار هذه الحدث الرياضي الكبير من أجل التعريف بالتطورات النوعية التي يشهدها القطاع السياحي ككل في مملكة البحرين.
وأشارت على صعيد ذي صلة إلى أن مثل هذه الزيارات تمكن ضيوف البحرين من أن يلمسوا بأنفسهم النجاح الذي يحققه سباق الفورمولا1 الذي تمكن خلال دورته الماضية من استقطاب مئة ألف زائر نصفهم من الزوار الدوليين، إضافة إلى اطلاعهم على تكامل وتطور مختلف مرافق القطاع السياحي في مملكة البحرين.
وأعربت الصيرفي أيضاً عن الحرص على تعزيز العلاقات بين وزارة السياحة في مملكة البحرين والمسؤولين عن القطاع السياحي في باقي الدول من خلال تنظيم مثل هذه الزيارات التي تسهم في إثراء النقاشات وتبادل الخبرات والتجارب التي تدعم تبنّي المزيد من المبادرات والبرامج والمشروعات السياحية التي تعود بالنفع على التنمية السياحة وصناعة السياحة ككل بما يتماشى مع استراتيجية السياحة للأعوام 2022-2026، ويتّسق مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030، وبما يرفد أهداف المسيرة التنموية الشاملة.