أكدت إجلال عيسى بوبشيت عضو مجلس الشورى، أن الاهتمام بالقطاع الشبابي يشكل محور الخطط والاستراتيجيات الوطنية لمملكة البحرين، كونه القلب النابض للوطن، والمحرك لمسيرة البناء والنماء والازدهار في كافة مجالات الإنتاج والابتكار، وذلك بفضل الرعاية الملكية السامية والدعم المستمر، من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، والجهود الرفيعة والمتواصلة المبذولة من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لتهيئة كافة المناخات وتمهيد المسارات المحفزة لتمكين الشباب البحريني وتنمية مهاراته.
وأشارت بوبشيت إلى أن نادي توستماسترز السيف يعتبر أحد ثمار المشروع الإصلاحي الكبير لجلالة الملك المعظم، حيث إن أهداف هذه المؤسسة وأنشطتها تعكس الرؤى الملكية السامية، في تنمية القطاع الشبابي لاسيما في مجال بناء قدرات الأجيال الشابة عبر تطوير كفاءتهم العلمية والإدارية وصقل مهاراتهم القيادية والخطابية، بما يتناسب مع حجم ومستوى التحديات الراهنة والمستقبلية، التي تستوجب خلق جيل مثقف، قادراً على التعبير عن اهتماماته ومطالبه وتقديم الحلول لمختلف القضايا.
جاء ذلك خلال مشاركتها في ملتقى السيف الخطابي الثامن، والذي يقيمه نادي توستماسترز السيف، تحت رعاية علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى، حيث نقلت للحضور الكريم تحيات معاليه وتمنياته بتحقيق المزيد من التقدم والعطاء لكافة الأنشطة والفعاليات التي يقيمها نادي توستماسترز السيف، لا سيما في مجال تعزيز مهارات التواصل والقيادة لدى فئة الشباب في مملكة البحرين وبقية دول المنطقة الخليجية والعربية، وهو الأمر الذي تتعاظم أهميته في الوقت الراهن، نظراً للأدوار المحورية المتعددة والتي يمثلها فئة الشباب في كافة المجالات وعلى مختلف الأصعدة.
وأكدت بوبشيت أن السلطة التشريعية حريصة على تقديم الدعم الكامل والمستمر لفعاليات النادي المختلفة، والتي من شأنها النهوض بالواقع الشبابي وذلك إيماناً منها بأهمية الاستثمار في الطاقات الشبابية والعمل على تطويرها وصقل مهارتها، ليخلق جيلاً مثقفاً واعياً وقادراً على التعامل والتعاطي مع كافة القضايا والتحديات المطروحة وطنياً وإقليمياً ودولياً، بما يتسق مع إتمام متطلبات استدامة التنمية وترسيخ أطر السلام الإنساني، من خلال بناء جيل شبابي قادر على إحداث المساهمة النوعية والمحورية في الدفع نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030 وتكريس الأمن والسلم الدوليين في مقاربة تتسم نحو الشمولية، مثمنةً الجهود المبذولة من قبل النادي وسعيه الدؤوب لتعزيز المهارات القيادية والإدارية والخطابية لدى الشباب على المستويين الوطني والعربي، بما ينطوي ذلك من تحفيز للمساقات والمسارات الملائمة، لعالم تسوده قيم ومبادئ الحوار والتعاون والتفاهم الإنساني، لتعزيز مرتكزات الأمن والسلم الدوليين والانطلاق بخطوات متسارعة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، لمستقبل أكثر ازدهاراً وإشراقا للجميع.
وأشادت بوبشيت بالمبادرات النوعية والمشاريع المبتكرة التي ينهض بها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، الهادفة إلى دعم وتفعيل السياسات والاستراتيجيات الوطنية، بما يعكس الصورة المشرقة للشباب البحريني.
وأوضحت بوبشيت إن الشباب هم ركائز الأمم والأمل بمستقبل واعد للبشرية والكرة الأرضية، وهو الأمر الذي ساهم في بروز طاقات شبابية بحرينية وعالمية، بإمكانها العمل على هندسة أولويات العصر الراهن بكافة تحدياته، من خلال طرح أفكار نوعية ومبتكرة تسهم في رسم خارطة طريق لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة، وفق منظور عالمي جامع، مثمنة الدور المتميز لمؤسسات المجتمع المدني في مملكة البحرين، منذ تدشين المشروع الإصلاحي الشامل لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، والذي شهد نمو مضطرد، في سائر الميادين والمجالات، حيث سمح لمؤسسات المجتمع المدني بمختلف اهتماماتها وأنشطتها المشاركة في الشأن العام، الأمر الذي عمق من فاعليتها ودورها الملحوظ في إطار العمل الوطني.
{{ article.visit_count }}
وأشارت بوبشيت إلى أن نادي توستماسترز السيف يعتبر أحد ثمار المشروع الإصلاحي الكبير لجلالة الملك المعظم، حيث إن أهداف هذه المؤسسة وأنشطتها تعكس الرؤى الملكية السامية، في تنمية القطاع الشبابي لاسيما في مجال بناء قدرات الأجيال الشابة عبر تطوير كفاءتهم العلمية والإدارية وصقل مهاراتهم القيادية والخطابية، بما يتناسب مع حجم ومستوى التحديات الراهنة والمستقبلية، التي تستوجب خلق جيل مثقف، قادراً على التعبير عن اهتماماته ومطالبه وتقديم الحلول لمختلف القضايا.
جاء ذلك خلال مشاركتها في ملتقى السيف الخطابي الثامن، والذي يقيمه نادي توستماسترز السيف، تحت رعاية علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى، حيث نقلت للحضور الكريم تحيات معاليه وتمنياته بتحقيق المزيد من التقدم والعطاء لكافة الأنشطة والفعاليات التي يقيمها نادي توستماسترز السيف، لا سيما في مجال تعزيز مهارات التواصل والقيادة لدى فئة الشباب في مملكة البحرين وبقية دول المنطقة الخليجية والعربية، وهو الأمر الذي تتعاظم أهميته في الوقت الراهن، نظراً للأدوار المحورية المتعددة والتي يمثلها فئة الشباب في كافة المجالات وعلى مختلف الأصعدة.
وأكدت بوبشيت أن السلطة التشريعية حريصة على تقديم الدعم الكامل والمستمر لفعاليات النادي المختلفة، والتي من شأنها النهوض بالواقع الشبابي وذلك إيماناً منها بأهمية الاستثمار في الطاقات الشبابية والعمل على تطويرها وصقل مهارتها، ليخلق جيلاً مثقفاً واعياً وقادراً على التعامل والتعاطي مع كافة القضايا والتحديات المطروحة وطنياً وإقليمياً ودولياً، بما يتسق مع إتمام متطلبات استدامة التنمية وترسيخ أطر السلام الإنساني، من خلال بناء جيل شبابي قادر على إحداث المساهمة النوعية والمحورية في الدفع نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030 وتكريس الأمن والسلم الدوليين في مقاربة تتسم نحو الشمولية، مثمنةً الجهود المبذولة من قبل النادي وسعيه الدؤوب لتعزيز المهارات القيادية والإدارية والخطابية لدى الشباب على المستويين الوطني والعربي، بما ينطوي ذلك من تحفيز للمساقات والمسارات الملائمة، لعالم تسوده قيم ومبادئ الحوار والتعاون والتفاهم الإنساني، لتعزيز مرتكزات الأمن والسلم الدوليين والانطلاق بخطوات متسارعة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، لمستقبل أكثر ازدهاراً وإشراقا للجميع.
وأشادت بوبشيت بالمبادرات النوعية والمشاريع المبتكرة التي ينهض بها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، الهادفة إلى دعم وتفعيل السياسات والاستراتيجيات الوطنية، بما يعكس الصورة المشرقة للشباب البحريني.
وأوضحت بوبشيت إن الشباب هم ركائز الأمم والأمل بمستقبل واعد للبشرية والكرة الأرضية، وهو الأمر الذي ساهم في بروز طاقات شبابية بحرينية وعالمية، بإمكانها العمل على هندسة أولويات العصر الراهن بكافة تحدياته، من خلال طرح أفكار نوعية ومبتكرة تسهم في رسم خارطة طريق لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة، وفق منظور عالمي جامع، مثمنة الدور المتميز لمؤسسات المجتمع المدني في مملكة البحرين، منذ تدشين المشروع الإصلاحي الشامل لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، والذي شهد نمو مضطرد، في سائر الميادين والمجالات، حيث سمح لمؤسسات المجتمع المدني بمختلف اهتماماتها وأنشطتها المشاركة في الشأن العام، الأمر الذي عمق من فاعليتها ودورها الملحوظ في إطار العمل الوطني.