أكد رئيس مجلس الشورى علي الصالح، أنَّ السلطة التشريعية بمملكة البحرين، تحرص على تعميق العلاقات البرلمانية والروابط الأخوية، وتعزيز الشراكات القائمة بين مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية، مؤكداً تنامي العلاقات البحرينية المصرية، وتطورّها المشهود في شتى المجالات التنموية والحيوية، نظراً لما تلقاه من رعاية ودعم من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظّم، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.
جاء ذلك خلال استقبال الصالح، رئيس مجلس النواب المصري حنفي جبالي، والوفد المرافق له، على هامش المشاركة في اجتماعات الجمعية العامة الـ 146 للاتحاد البرلماني الدولي.
وأشاد رئيس مجلس الشورى بالروابط الأخوية الوثيقة والتاريخية التي تجمع مملكة البحرين بمصر، منوّهاً بمسارات التعاون المثمر، والتنسيق المتبادل في مختلف المجالات، والحرص الذي يوليه البلدان على تعزيز المصالح المشتركة التي تعود بالنفع والخير على البلدين والشعبين.
وذكر أنَّ مملكة البحرين ومصر تمتلكان سجلاً مضيئاً من المنجزات والشراكات الثنائية المتنامية، مثمناً الدور المؤثر الذي تقوم به مصر في دعم ومساندة القضايا العربية، وحرصها على وحدة الدول والشعوب العربية.
من جانبه، تقدّم جبالي بالشكر والثناء الجزيل لمملكة البحرين، على ما أظهرته من إمكانيات رفيعة، ومستويات متميزة في احتضان أكبر تجمع لرؤساء وممثلي برلمانات العالم، مقدراً حُسن الاستقبال وكرم الضيافة التي حظيت به كافة الوفود البرلمانية المشاركة في اجتماعات الاتحاد البرلماني الدولي، وهو ما عكس الخصال والسجايا النبيلة التي عُرفت عن مملكة البحرين على مرّ التاريخ.
جاء ذلك خلال استقبال الصالح، رئيس مجلس النواب المصري حنفي جبالي، والوفد المرافق له، على هامش المشاركة في اجتماعات الجمعية العامة الـ 146 للاتحاد البرلماني الدولي.
وأشاد رئيس مجلس الشورى بالروابط الأخوية الوثيقة والتاريخية التي تجمع مملكة البحرين بمصر، منوّهاً بمسارات التعاون المثمر، والتنسيق المتبادل في مختلف المجالات، والحرص الذي يوليه البلدان على تعزيز المصالح المشتركة التي تعود بالنفع والخير على البلدين والشعبين.
وذكر أنَّ مملكة البحرين ومصر تمتلكان سجلاً مضيئاً من المنجزات والشراكات الثنائية المتنامية، مثمناً الدور المؤثر الذي تقوم به مصر في دعم ومساندة القضايا العربية، وحرصها على وحدة الدول والشعوب العربية.
من جانبه، تقدّم جبالي بالشكر والثناء الجزيل لمملكة البحرين، على ما أظهرته من إمكانيات رفيعة، ومستويات متميزة في احتضان أكبر تجمع لرؤساء وممثلي برلمانات العالم، مقدراً حُسن الاستقبال وكرم الضيافة التي حظيت به كافة الوفود البرلمانية المشاركة في اجتماعات الاتحاد البرلماني الدولي، وهو ما عكس الخصال والسجايا النبيلة التي عُرفت عن مملكة البحرين على مرّ التاريخ.
