ثامر طيفور
قال عضو مجلس الشعب السوري نضال عمار إن المواطن السوري عندما يعود إلى سوريا ويكتشف على المدخل الحدودي بأنه مطلوب لمسائل خاصة أو أحكام قضائية، يخير بين الدخول إلى سوريا وتسوية الإجراءات أو العودة من حيث أتى».
وأضاف في تصريخ خاص لـ«الوطن» أن هناك تطمينات وإجراءات على كل المستويات في سوريا لعودة اللاجئين، وهناك بروبوغاندا إعلامية وتخويف للاجئين من العودة إلى وطنهم.
وأكد أنه يجب أن يجتمع العرب لكي تلتئم جراحنا، كفى تفرقة وكفى 12 عاماً من الحرب والحصار، وفي سوريا في ظل الحرب والإرهاب نحن لا نطلب المساعدات الغذائية نطلب رفع الحصار وإنهاء العقوبات.
وحول عودة الخطوط الجوية بين البحرين وسوريا، قال: «بحسب ما لدي من معلومات حول عودة الطيران المباشر بين البحرين وسوريا، هناك مفاوضات، وأتوقع قريباً أن تقوم الخطوط العربية السورية برحلات إلى المنامة، والموضوع مرتبط بالجدوى الاقتصادية، ولدينا أيضاً خطوط الشام وهي شركة خاصة، تجري مفاوضات مع البحرين لتسيير خط من دمشق إلى المنامة».
وأضاف: «تقدمنا من خلال اجتماع البرلمان الدولي بثلاث مسائل أساسية، الأولى إنهاء الحصار والعقوبات على سوريا، والمسألة الثانية الاهتمام والمساعدة في موضوع قضية اللاجئين السوريين، وعدم تسييس هذه القضية بأجندات مختلفة والسماح لهم بالعودة إلى بلدهم، والمسألة الثالثة هي الحفاظ على وحدة وسيادة سوريا».
وحول عودة اللاجئين السوريين، قال: «هناك أسر وعوائل تود العودة، وتتمنى وتنتظر اللحظة التي يسمح لها بالذهاب إلى سوريا، موضوع تخويف اللاجئين من العودة ليس بمكانه، هناك تطمينات وإجراءات على كل المستويات، وأنا متابع جيد لهذا الملف ملف عودة اللاجئين، وأنا مع الشعب ومن الشعب».
وأضاف: «نحن نطمئن الناس بالتواصل معهم والوقوف معهم تجاه أي قرار و أي إجراء، تخويفهم ليس بمكانه، هناك بعض العائلات أو المواطنين السوريين عندما يأتون إلى سوريا فيكتشفون على المدخل الحدودي بأنه مطلوب لمسائل خاصة أو أحكام قضائية، وهنا يخيرون بين الدخول إلى سوريا وتسوية الإجراءات أو العودة من حيث أتوا».
وتابع: «هذه المراسيم تم اعتمادها من قبل الرئيس السوري بشار الأسد، وهناك أكثر من عفو، شمل بعضها المقاتلين، ولكن الإعلام يشوه صورة كل شيء، هناك تشويه، الإخوان في تركيا كانوا يقومون ببناء المخيمات للاجئين قبل اندلاع الأحداث بشهرين، في مجلس الشعب السوري، نحن نريد مصلحة سوريا والشعب السوري، تحدث بيننا وبين الحكومة مواجهة قوية في مجلس الشعب».
وفيما يخص كارثة الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا، قال إن هناك أربع مناطق منكوبة في سوريا أقرتها الحكومة، وهي حلب واللاذقية، وحماة وإدلب، المسيطر عليها من قبل المسلحين، ولكن أهل إدلب أهلنا، وكثيرون منهم يعيشون تحت ضغط المسلحين.
وأضاف أن الحكومة السورية لم تمنع أو تغلق طرق المساعدات، بالعكس فتحت الحكومة السورية الأبواب، والكثيرون قدموا المساعدات، المواطن السوري مواطن سوري داخل سوريا وخارج سوريا، وسوريا للجميع وبلد الجميع.
قال عضو مجلس الشعب السوري نضال عمار إن المواطن السوري عندما يعود إلى سوريا ويكتشف على المدخل الحدودي بأنه مطلوب لمسائل خاصة أو أحكام قضائية، يخير بين الدخول إلى سوريا وتسوية الإجراءات أو العودة من حيث أتى».
وأضاف في تصريخ خاص لـ«الوطن» أن هناك تطمينات وإجراءات على كل المستويات في سوريا لعودة اللاجئين، وهناك بروبوغاندا إعلامية وتخويف للاجئين من العودة إلى وطنهم.
وأكد أنه يجب أن يجتمع العرب لكي تلتئم جراحنا، كفى تفرقة وكفى 12 عاماً من الحرب والحصار، وفي سوريا في ظل الحرب والإرهاب نحن لا نطلب المساعدات الغذائية نطلب رفع الحصار وإنهاء العقوبات.
وحول عودة الخطوط الجوية بين البحرين وسوريا، قال: «بحسب ما لدي من معلومات حول عودة الطيران المباشر بين البحرين وسوريا، هناك مفاوضات، وأتوقع قريباً أن تقوم الخطوط العربية السورية برحلات إلى المنامة، والموضوع مرتبط بالجدوى الاقتصادية، ولدينا أيضاً خطوط الشام وهي شركة خاصة، تجري مفاوضات مع البحرين لتسيير خط من دمشق إلى المنامة».
وأضاف: «تقدمنا من خلال اجتماع البرلمان الدولي بثلاث مسائل أساسية، الأولى إنهاء الحصار والعقوبات على سوريا، والمسألة الثانية الاهتمام والمساعدة في موضوع قضية اللاجئين السوريين، وعدم تسييس هذه القضية بأجندات مختلفة والسماح لهم بالعودة إلى بلدهم، والمسألة الثالثة هي الحفاظ على وحدة وسيادة سوريا».
وحول عودة اللاجئين السوريين، قال: «هناك أسر وعوائل تود العودة، وتتمنى وتنتظر اللحظة التي يسمح لها بالذهاب إلى سوريا، موضوع تخويف اللاجئين من العودة ليس بمكانه، هناك تطمينات وإجراءات على كل المستويات، وأنا متابع جيد لهذا الملف ملف عودة اللاجئين، وأنا مع الشعب ومن الشعب».
وأضاف: «نحن نطمئن الناس بالتواصل معهم والوقوف معهم تجاه أي قرار و أي إجراء، تخويفهم ليس بمكانه، هناك بعض العائلات أو المواطنين السوريين عندما يأتون إلى سوريا فيكتشفون على المدخل الحدودي بأنه مطلوب لمسائل خاصة أو أحكام قضائية، وهنا يخيرون بين الدخول إلى سوريا وتسوية الإجراءات أو العودة من حيث أتوا».
وتابع: «هذه المراسيم تم اعتمادها من قبل الرئيس السوري بشار الأسد، وهناك أكثر من عفو، شمل بعضها المقاتلين، ولكن الإعلام يشوه صورة كل شيء، هناك تشويه، الإخوان في تركيا كانوا يقومون ببناء المخيمات للاجئين قبل اندلاع الأحداث بشهرين، في مجلس الشعب السوري، نحن نريد مصلحة سوريا والشعب السوري، تحدث بيننا وبين الحكومة مواجهة قوية في مجلس الشعب».
وفيما يخص كارثة الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا، قال إن هناك أربع مناطق منكوبة في سوريا أقرتها الحكومة، وهي حلب واللاذقية، وحماة وإدلب، المسيطر عليها من قبل المسلحين، ولكن أهل إدلب أهلنا، وكثيرون منهم يعيشون تحت ضغط المسلحين.
وأضاف أن الحكومة السورية لم تمنع أو تغلق طرق المساعدات، بالعكس فتحت الحكومة السورية الأبواب، والكثيرون قدموا المساعدات، المواطن السوري مواطن سوري داخل سوريا وخارج سوريا، وسوريا للجميع وبلد الجميع.