أعلنت المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي بالتعاون مع كلاً من وزارة شؤون البلديات والزراعة والمجلس الأعلى للبيئة، عن تلقي دعم كريم من بنك الخليج الدولي «GIB» كمساهمة طيبة في الحملة الوطنية للتشجير «دُمتِ خضراء»، وذلك من خلال زراعة ممشى الرفاع بـ 135 من الأشجار كاسيا فستولا وبونسيانا وزراعة 15 شجرة نيم وهبسكس تلياسوس بمحطة النقل العام في منطقة المعامير بالإضافة إلى 8 من أشجار النيم بمحطة النقل العام في النويدرات.
وأجريت مراسم تشجير ممشى الرفاع بالمحافظة الجنوبية بحضور الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة أمين عام المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي، وعضو المجلس البلدي وعدد من مسؤولي بلدية المنطقة الجنوبية وعدد من موظفي بنك الخليج الدولي «GIB» والمهتمين بالعمل البيئي.
وتأتي هذه المساهمة الكريمة من بنك الخليج الدولي تفعيلاً للشراكة بين القطاع العام والخاص في إنجاز المشاريع البيئية في مختلف محافظات ومدن مملكة البحرين ضمن الحملة الوطنية للتشجير «دمتِ خضراء» لتعود بالنفع على البيئة وتعزيز المنظر العام، من خلال خلق واحات جمالية خضراء في مختلف شوارع المملكة بالإضافة لإسهامها في كبح آثار التغيرات المناخية الناتجة عن زيادة الانبعاثات الكربونية بشكل يعزز من جودة الهواء ويحافظ على الإرث الزراعي لمملكة البحرين، ويدعم الجهود المحلية والدولية للوصول إلى الحياد الكربوني الصفري مع حلول عام 2060م، وهو لُب ما تصبو إليه الحملة الوطنية للتشجير «دُمتِ خضراء، وكافة الداعمين».
{{ article.visit_count }}
وأجريت مراسم تشجير ممشى الرفاع بالمحافظة الجنوبية بحضور الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة أمين عام المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي، وعضو المجلس البلدي وعدد من مسؤولي بلدية المنطقة الجنوبية وعدد من موظفي بنك الخليج الدولي «GIB» والمهتمين بالعمل البيئي.
وتأتي هذه المساهمة الكريمة من بنك الخليج الدولي تفعيلاً للشراكة بين القطاع العام والخاص في إنجاز المشاريع البيئية في مختلف محافظات ومدن مملكة البحرين ضمن الحملة الوطنية للتشجير «دمتِ خضراء» لتعود بالنفع على البيئة وتعزيز المنظر العام، من خلال خلق واحات جمالية خضراء في مختلف شوارع المملكة بالإضافة لإسهامها في كبح آثار التغيرات المناخية الناتجة عن زيادة الانبعاثات الكربونية بشكل يعزز من جودة الهواء ويحافظ على الإرث الزراعي لمملكة البحرين، ويدعم الجهود المحلية والدولية للوصول إلى الحياد الكربوني الصفري مع حلول عام 2060م، وهو لُب ما تصبو إليه الحملة الوطنية للتشجير «دُمتِ خضراء، وكافة الداعمين».