قالت الأستاذ المساعد في علم النفس والمعالج النفسي الدكتورة جيهان رشاد إن روح المحبة والإخاء والتعاون في المجتمع الإسلامي نموذج فريد من العلاج النفسي الإنساني وهو نوع من العلاج قائم على الشعور المتبادل بين الذات والآخر بالمساندة والتلاحم والمشاركة الوجدانية.
وأضافت هذا الجوَّ الإيمانيَّ العام الذي يعيشه الصائمون يوثق العلاقات وينشط العقل الجمعي ويقلل من الآثار السلبية للاغتراب النفسي والوحدة ونقص العلاقات المباشرة «وجهاً لوجه» بعد طغيان العالم الافتراضي على حياتنا، فيأتي الشهر الكريم يوقظ العلاقات الودية الجماعية والشعور بالألفة والوحدة والترابط والانسجام.وبينت الجميع يصومون في وقت واحد ويفطرون في وقت واحد، وهي حاله ينجذب إليها الفرد ليذوب بالجماعة بالعطف والمودة اتحاد له غاية واحدة هي ابتغاء مرضاة الله وغفرانه.
وبينت أثر صلاة الجماعة على النفس البشرية أثر مبهج داعم مساند ، ويكتمل الإنس والمؤنسة الاجتماعية حين ترى الناس يتزاورون ويتسامرون فيتذكر الفرد أنه كائن اجتماعي بالفطرة وأن الحب والألفة والتناغم شيء لا يعوضه الآلات الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي.
وأضافت هذا الجوَّ الإيمانيَّ العام الذي يعيشه الصائمون يوثق العلاقات وينشط العقل الجمعي ويقلل من الآثار السلبية للاغتراب النفسي والوحدة ونقص العلاقات المباشرة «وجهاً لوجه» بعد طغيان العالم الافتراضي على حياتنا، فيأتي الشهر الكريم يوقظ العلاقات الودية الجماعية والشعور بالألفة والوحدة والترابط والانسجام.وبينت الجميع يصومون في وقت واحد ويفطرون في وقت واحد، وهي حاله ينجذب إليها الفرد ليذوب بالجماعة بالعطف والمودة اتحاد له غاية واحدة هي ابتغاء مرضاة الله وغفرانه.
وبينت أثر صلاة الجماعة على النفس البشرية أثر مبهج داعم مساند ، ويكتمل الإنس والمؤنسة الاجتماعية حين ترى الناس يتزاورون ويتسامرون فيتذكر الفرد أنه كائن اجتماعي بالفطرة وأن الحب والألفة والتناغم شيء لا يعوضه الآلات الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي.