شاركت الأستاذ المساعد بكلية تقنية المعلومات بجامعة البحرين الدكتورة أمل محمد الريس، في برنامج "مجموعة العمل المفتوحة التابعة للأمم المتحدة المعنية بأمن تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في سياق الأمن الدولي"، في الفترة من 6 إلى 10 مارس 2023م، في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، وذلك بعد أن جرى ترشيحها من قبل برنامج الزمالة البريطانية الخليجية للمرأة في الأمن السيبراني.
وأعربت د. الريس، عن سعادتها بهذه الفرصة التي مكنتها من التعرف على أهم القادة في مجال الأمن السيبراني. إذ عرضت رؤيتها حول أهمية إشراك القطاع الأكاديمي في مناقشة أكثر مخاوف الأمن السيبراني إلحاحاً، ووضحت بأن قضية الأمن السيبراني لها أهمية عالمية مشتركة بين الأجيال، وتتطلب من المجتمع الدولي الاستماع إلى صوت الشباب، كما سلطت الضوء على التجربة الإقليمية للشراكات بين القطاعين العام والخاص في بناء القدرات، وتم تقديم عددٍ من التوصيات حول كيفية تطويرها إقليمياً ودولياً.
وأكدت د. الريس، أن مشاركتها في البرنامج مكنتها من حضور مناقشات الأمم المتحدة بشأن وضع برنامج عمل لبناء قدرات الأمن السيبراني على المستوى العالمي، وأضافت بأن مثل هذه المشاركات تفتح أبواب التعاون الدولي، وتزيد من الوعي بالأمن السيبراني، وتلهم المشاركين لتطوير مبادرات جديدة في بلدانهم.
وتخلل عمل البرنامج، حضور لقاء جانبي في الدورة السابعة والستين للجنة وضع المرأة (CSW) - أكبر تجمع سنوي بالأمم المتحدة حول المساواة بين الجنسين وتمكين النساء - بعنوان "زيادة تمثيل المرأة في تقنية المعلومات"، نظمته البعثة الدائمة للمملكة المتحدة لدى الأمم المتحدة وشركة مايكروسوفت.
وأشارت د. الريس، إلى أن اللقاء سلط الضوء على التحديات التي تواجه النساء الساعيات للحصول على وظائف في الدبلوماسية السيبرانية وقطاع التكنولوجيا، وتأثير نقص التنوع في الفضاء الإلكتروني، بالإضافة إلى بحثه الفرص لزيادة تمثيل المرأة في التكنولوجيا والدبلوماسية الرقمية والإلكترونية، والتشجيع على المزيد من التعاون بين الحكومات، والأمم المتحدة، والقطاع الخاص، والمجتمع المدني، والمنظمات غير الحكومية.
وجدير بالذكر أن د.الريس، نالت "الزمالة في البرنامج البريطاني الخليجي للمرأة في الأمن السيبراني" في العام 2022م، وهي عضوة في رابطة نساء الشرق الأوسط في الأمن السيبراني WiCSME.
وأعربت د. الريس، عن سعادتها بهذه الفرصة التي مكنتها من التعرف على أهم القادة في مجال الأمن السيبراني. إذ عرضت رؤيتها حول أهمية إشراك القطاع الأكاديمي في مناقشة أكثر مخاوف الأمن السيبراني إلحاحاً، ووضحت بأن قضية الأمن السيبراني لها أهمية عالمية مشتركة بين الأجيال، وتتطلب من المجتمع الدولي الاستماع إلى صوت الشباب، كما سلطت الضوء على التجربة الإقليمية للشراكات بين القطاعين العام والخاص في بناء القدرات، وتم تقديم عددٍ من التوصيات حول كيفية تطويرها إقليمياً ودولياً.
وأكدت د. الريس، أن مشاركتها في البرنامج مكنتها من حضور مناقشات الأمم المتحدة بشأن وضع برنامج عمل لبناء قدرات الأمن السيبراني على المستوى العالمي، وأضافت بأن مثل هذه المشاركات تفتح أبواب التعاون الدولي، وتزيد من الوعي بالأمن السيبراني، وتلهم المشاركين لتطوير مبادرات جديدة في بلدانهم.
وتخلل عمل البرنامج، حضور لقاء جانبي في الدورة السابعة والستين للجنة وضع المرأة (CSW) - أكبر تجمع سنوي بالأمم المتحدة حول المساواة بين الجنسين وتمكين النساء - بعنوان "زيادة تمثيل المرأة في تقنية المعلومات"، نظمته البعثة الدائمة للمملكة المتحدة لدى الأمم المتحدة وشركة مايكروسوفت.
وأشارت د. الريس، إلى أن اللقاء سلط الضوء على التحديات التي تواجه النساء الساعيات للحصول على وظائف في الدبلوماسية السيبرانية وقطاع التكنولوجيا، وتأثير نقص التنوع في الفضاء الإلكتروني، بالإضافة إلى بحثه الفرص لزيادة تمثيل المرأة في التكنولوجيا والدبلوماسية الرقمية والإلكترونية، والتشجيع على المزيد من التعاون بين الحكومات، والأمم المتحدة، والقطاع الخاص، والمجتمع المدني، والمنظمات غير الحكومية.
وجدير بالذكر أن د.الريس، نالت "الزمالة في البرنامج البريطاني الخليجي للمرأة في الأمن السيبراني" في العام 2022م، وهي عضوة في رابطة نساء الشرق الأوسط في الأمن السيبراني WiCSME.