أكد رجل الأعمال أحمد يوسف أن يوم الشباب البحريني حافز لمزيد من العطاء والإنجاز، داعياً الشباب البحريني إلى الاستفادة من الفرص والتسهيلات التي تقدمها مؤسسات الدولة ومؤسسات القطاع الخاص للانخراط في مجالات ريادة الأعمال، وخصوصاً أنهم عماد المستقبل والاقتصاد.
ونوه إلى أهمية دعم رجال الأعمال والتجار للشباب البحريني في مختلف المجالات والقطاعات، وتوفير كافة السبل والإمكانات التي تعينهم على تحقيق آمالهم وطموحاتهم، وتنمية مواهبهم وقدراتهم، في خدمة الوطن والمجتمع، مهنئاً الشباب البحريني بهذه المناسبة، التي تشكل محطة بارزة للعمل الشبابي الوطني، وخاصة في الجمعيات والمراكز والأندية الشبابية وفي مجالات ريادة الأعمال.
وأشار يوسف إلى أن تخصيص يوم الشباب البحريني يؤكد اهتمام القيادة الحكيمة بالشباب باعتبارهم ثروة المستقبل الزاهر، وأن تكريم المبدعين والمتميزين من الشباب البحريني حافز لمزيد من العطاء والإنجاز، ومجال رحب لإبراز الكفاءات الشبابية وطموحاتهم، في مبادرة حضارية تتجاوز النطاق المحلي وتسهم في دعم الشباب لتحقيق الإنجازات العالمية التي ترفع اسم المملكة في المحافل الدولية والمراتب المتقدمة، ومواكبة أهداف التنمية المستدامة.
وبين أن الشباب البحريني من الجنسين أثبتوا في جميع المواقع أنهم على قدر كبير من المسؤولية، فهم مخلصون في عملهم، وولاؤهم للقيادة والوطن لا حدود له، حيث خدموا وأخلصوا في مجال الرياضة والاقتصاد والأعمال التطوعية وتقنية المعلومات والتعليم وخدمة المجتمع وغيرها.
ونوه إلى أهمية دعم رجال الأعمال والتجار للشباب البحريني في مختلف المجالات والقطاعات، وتوفير كافة السبل والإمكانات التي تعينهم على تحقيق آمالهم وطموحاتهم، وتنمية مواهبهم وقدراتهم، في خدمة الوطن والمجتمع، مهنئاً الشباب البحريني بهذه المناسبة، التي تشكل محطة بارزة للعمل الشبابي الوطني، وخاصة في الجمعيات والمراكز والأندية الشبابية وفي مجالات ريادة الأعمال.
وأشار يوسف إلى أن تخصيص يوم الشباب البحريني يؤكد اهتمام القيادة الحكيمة بالشباب باعتبارهم ثروة المستقبل الزاهر، وأن تكريم المبدعين والمتميزين من الشباب البحريني حافز لمزيد من العطاء والإنجاز، ومجال رحب لإبراز الكفاءات الشبابية وطموحاتهم، في مبادرة حضارية تتجاوز النطاق المحلي وتسهم في دعم الشباب لتحقيق الإنجازات العالمية التي ترفع اسم المملكة في المحافل الدولية والمراتب المتقدمة، ومواكبة أهداف التنمية المستدامة.
وبين أن الشباب البحريني من الجنسين أثبتوا في جميع المواقع أنهم على قدر كبير من المسؤولية، فهم مخلصون في عملهم، وولاؤهم للقيادة والوطن لا حدود له، حيث خدموا وأخلصوا في مجال الرياضة والاقتصاد والأعمال التطوعية وتقنية المعلومات والتعليم وخدمة المجتمع وغيرها.