احتضنتها المعلمة أحلام أحمد..
برزت الطالبة آلاء سيف العمري كقائدة للعمل الإعلامي في مدرسة حليمة السعدية الإعدادية للبنات، بدعم الأستاذة أحلام أحمد معلمة الحاسوب ومنسقة اللجنة الإعلامية المدرسية، والتي اكتشفت موهبتها في هذا المجال، وساعدتها على تخطي خجلها الشديد الذي كان يعيقها عن إبراز قدراتها.
وقالت الأستاذة أحلام أن آلاء لديها صوت إعلامي جميل، وتقرأ قراءة معبرة، واستطاعت بفضل انضمامها للجنة الإعلامية من صقل هذه المهارات وتعزيز ثقتها بنفسها وتطويرها، بعد أن كانت خجولة جداً، ولا تتفاعل مع معلماتها وزميلاتها، ولكن بفضل المساندة التي حصلت عليها أصبحت قادرة على الوقوف في الطابور الصباحي وقيادته بروح واثقة وطريقة لافتة.
وتوجهت الطالبة آلاء بالشكر لمدرستها على ما قدمته لها من فرص لإثبات النفس وتطوير المهارات وإبرازها بشكل احترافي، وتنمية شخصيتها، مشيرةً إلى أنها بعد نجاحها في الإلقاء والإذاعة اكتشفت موهبتها في التصميم الرقمي لتصبح عضوة في فريق تحرير مجلة "أضواء حليمة"، ولم تقف قصة نجاحها عند هذا الحد، بل تعدت أسوار المدرسة عبر تقديمها ورش التصميم الرقمي للمدارس المتعاونة.
{{ article.visit_count }}
برزت الطالبة آلاء سيف العمري كقائدة للعمل الإعلامي في مدرسة حليمة السعدية الإعدادية للبنات، بدعم الأستاذة أحلام أحمد معلمة الحاسوب ومنسقة اللجنة الإعلامية المدرسية، والتي اكتشفت موهبتها في هذا المجال، وساعدتها على تخطي خجلها الشديد الذي كان يعيقها عن إبراز قدراتها.
وقالت الأستاذة أحلام أن آلاء لديها صوت إعلامي جميل، وتقرأ قراءة معبرة، واستطاعت بفضل انضمامها للجنة الإعلامية من صقل هذه المهارات وتعزيز ثقتها بنفسها وتطويرها، بعد أن كانت خجولة جداً، ولا تتفاعل مع معلماتها وزميلاتها، ولكن بفضل المساندة التي حصلت عليها أصبحت قادرة على الوقوف في الطابور الصباحي وقيادته بروح واثقة وطريقة لافتة.
وتوجهت الطالبة آلاء بالشكر لمدرستها على ما قدمته لها من فرص لإثبات النفس وتطوير المهارات وإبرازها بشكل احترافي، وتنمية شخصيتها، مشيرةً إلى أنها بعد نجاحها في الإلقاء والإذاعة اكتشفت موهبتها في التصميم الرقمي لتصبح عضوة في فريق تحرير مجلة "أضواء حليمة"، ولم تقف قصة نجاحها عند هذا الحد، بل تعدت أسوار المدرسة عبر تقديمها ورش التصميم الرقمي للمدارس المتعاونة.