الرميحي: إنجاز جديد يتماشى مع أهدافنا للاستثمار في البحرين
أعلنت الجامعة الأمريكية بالبحرين عن حصولها على الاعتماد الأمريكي عبر اللجنة العليا للكليات والجامعات التابعة للرابطة الغربية للمدارس والكليات (WSCUC) التي تعتبر من بين أشهر سبع هيئات اعتماد في الولايات المتحدة.
وبهذا، تصبح الجامعة الأمريكية بالبحرين ضمن عدد محدود من المؤسسات التعليمية في دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الحاصلة على الإعتماد الأمريكي من خلال هذه اللجنة العريقة.
ومنحت اللجنة الجامعة هذا الاعتماد بعد استيفائها أعلى المعايير الأكاديمية الدولية لجودة وكفاءة التعليم وفقا للمعايير الأمريكية.
وأطلقت الجامعة الأمريكية بالبحرين في العام 2019 من خلال صندوق علم، وهو صندوق استثماري تعليمي مقره البحرين تم تأسيسه من قبل شركة ممتلكات البحرين القابضة (ممتلكات)، لتصبح أول جامعة شاملة في المملكة تتبع طرق التعليم الأميركية.
وجاء هذا الإعلان خلال غبقة رمضانية أقيمت في الجامعة حضرها كل من الأمين العام لمجلس التعليم العالي نائب رئيس مجلس أمناء مجلس التعليم العالي الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة، ونائب رئيس بعثة السفارة الامريكية بالبحرين ديفيد برراونستين.
وبهذه المناسبة، صرح الرئيس التنفيذي لشركة ممتلكات خالد الرميحي: "إن التعليم هو أحد القطاعات ذات الأولوية لدينا، لذلك أنشأنا صندوق علم بهدف الاستثمار وتطوير قطاع التعليم في البحرين والمنطقة، حيث كانت الجامعة الأمريكية بالبحرين أول استثمار للصندوق في المملكة. إننا سعداء بهذا الإنجاز الجديد للجامعة والذي يتماشى مع أهدافنا في الاستثمار في البحرين من أجل البحرين".
من جانبه قال رئيس الجامعة الأمريكية بالبحرين برادلي كوك: "نحن فخورون جداً بحصولنا على الاعتماد من قبل اللجنة العليا للكليات والجامعات التابعة للرابطة الغربية للمدارس والكليات (WSCUC) والذي يأتي تأكيداً على التزامنا بضمان الجودة كأولوية استراتيجية في الجامعة. وسيسهل هذا الاعتماد ويعزز التبادل العلمي والثقافي والطلابي، كما سيساهم في استقطاب الطلاب الدوليين للدراسة في البحرين. نحن سعداء بانضمامنا إلى أفضل الجامعات في الولايات المتحدة بحصولنا على الاعتماد من نفس هذه الجهة المرموقة".
وأكد أن هذا الاعتماد سيعزز أواصر التعاون مع الجامعات الدولية، ويعود بفوائد مباشرة على الطلاب عندما يسعون لمعادلة الشهادات والدرجات العلمية في مؤسسات التعليم العالي الأمريكية. ويصب ذلك في إطار تحقيق هدف الجامعة للانفتاح على الجامعات العالمية، ليسهم بالتالي في الارتقاء بالعملية التعليمية بأكملها ونمو وتطور المملكة في نهاية المطاف".
ويشار إلى أن الاعتماد الإقليمي للولايات المتحدة، المعترف به من قبل وزير التعليم الأمريكي ومجلس اعتماد التعليم العالي، هو أعلى مستوى لضمان الجودة على المستوى المؤسسي للتعليم العالي في الولايات المتحدة. وتستغرق عملية الاعتماد عادة خمس سنوات، وتسترشد ب 16 معياراً صارماً للأهلية، وشملت العملية "زيارة الاعتماد الأولى"، التي زار خلالها فريق التقييم الجامعة لتحديد ما إذا كانت قد استوفت المعايير الأكاديمية المتوقعة، ولتفقد الحرم الجامعي الحديث الذي صممه المهندس المعماري الأمريكي البارز، آيرز سانت جروس، مراعياُ في مخططاته المعايير التي يفرضها الاعتماد الأمريكي.
والجدير بالذكر أن الجامعة الأمريكية بالبحرين حاصلة على ترخيص مجلس التعليم العالي بمملكة البحرين، كما أنها عضو في مجموعة الجودة الدولية التابعة لمجلس اعتماد التعليم العالي في الولايات المتحدة. وحصلت الجامعة مؤخراً على الاعتراف من وزارة التعليم السعودية حيث أصبحت ضمن الجامعات المصنفة المعترف بها والموصى بالتحاق الطلبة السعوديين للدراسة بها.
أعلنت الجامعة الأمريكية بالبحرين عن حصولها على الاعتماد الأمريكي عبر اللجنة العليا للكليات والجامعات التابعة للرابطة الغربية للمدارس والكليات (WSCUC) التي تعتبر من بين أشهر سبع هيئات اعتماد في الولايات المتحدة.
وبهذا، تصبح الجامعة الأمريكية بالبحرين ضمن عدد محدود من المؤسسات التعليمية في دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الحاصلة على الإعتماد الأمريكي من خلال هذه اللجنة العريقة.
ومنحت اللجنة الجامعة هذا الاعتماد بعد استيفائها أعلى المعايير الأكاديمية الدولية لجودة وكفاءة التعليم وفقا للمعايير الأمريكية.
وأطلقت الجامعة الأمريكية بالبحرين في العام 2019 من خلال صندوق علم، وهو صندوق استثماري تعليمي مقره البحرين تم تأسيسه من قبل شركة ممتلكات البحرين القابضة (ممتلكات)، لتصبح أول جامعة شاملة في المملكة تتبع طرق التعليم الأميركية.
وجاء هذا الإعلان خلال غبقة رمضانية أقيمت في الجامعة حضرها كل من الأمين العام لمجلس التعليم العالي نائب رئيس مجلس أمناء مجلس التعليم العالي الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة، ونائب رئيس بعثة السفارة الامريكية بالبحرين ديفيد برراونستين.
وبهذه المناسبة، صرح الرئيس التنفيذي لشركة ممتلكات خالد الرميحي: "إن التعليم هو أحد القطاعات ذات الأولوية لدينا، لذلك أنشأنا صندوق علم بهدف الاستثمار وتطوير قطاع التعليم في البحرين والمنطقة، حيث كانت الجامعة الأمريكية بالبحرين أول استثمار للصندوق في المملكة. إننا سعداء بهذا الإنجاز الجديد للجامعة والذي يتماشى مع أهدافنا في الاستثمار في البحرين من أجل البحرين".
من جانبه قال رئيس الجامعة الأمريكية بالبحرين برادلي كوك: "نحن فخورون جداً بحصولنا على الاعتماد من قبل اللجنة العليا للكليات والجامعات التابعة للرابطة الغربية للمدارس والكليات (WSCUC) والذي يأتي تأكيداً على التزامنا بضمان الجودة كأولوية استراتيجية في الجامعة. وسيسهل هذا الاعتماد ويعزز التبادل العلمي والثقافي والطلابي، كما سيساهم في استقطاب الطلاب الدوليين للدراسة في البحرين. نحن سعداء بانضمامنا إلى أفضل الجامعات في الولايات المتحدة بحصولنا على الاعتماد من نفس هذه الجهة المرموقة".
وأكد أن هذا الاعتماد سيعزز أواصر التعاون مع الجامعات الدولية، ويعود بفوائد مباشرة على الطلاب عندما يسعون لمعادلة الشهادات والدرجات العلمية في مؤسسات التعليم العالي الأمريكية. ويصب ذلك في إطار تحقيق هدف الجامعة للانفتاح على الجامعات العالمية، ليسهم بالتالي في الارتقاء بالعملية التعليمية بأكملها ونمو وتطور المملكة في نهاية المطاف".
ويشار إلى أن الاعتماد الإقليمي للولايات المتحدة، المعترف به من قبل وزير التعليم الأمريكي ومجلس اعتماد التعليم العالي، هو أعلى مستوى لضمان الجودة على المستوى المؤسسي للتعليم العالي في الولايات المتحدة. وتستغرق عملية الاعتماد عادة خمس سنوات، وتسترشد ب 16 معياراً صارماً للأهلية، وشملت العملية "زيارة الاعتماد الأولى"، التي زار خلالها فريق التقييم الجامعة لتحديد ما إذا كانت قد استوفت المعايير الأكاديمية المتوقعة، ولتفقد الحرم الجامعي الحديث الذي صممه المهندس المعماري الأمريكي البارز، آيرز سانت جروس، مراعياُ في مخططاته المعايير التي يفرضها الاعتماد الأمريكي.
والجدير بالذكر أن الجامعة الأمريكية بالبحرين حاصلة على ترخيص مجلس التعليم العالي بمملكة البحرين، كما أنها عضو في مجموعة الجودة الدولية التابعة لمجلس اعتماد التعليم العالي في الولايات المتحدة. وحصلت الجامعة مؤخراً على الاعتراف من وزارة التعليم السعودية حيث أصبحت ضمن الجامعات المصنفة المعترف بها والموصى بالتحاق الطلبة السعوديين للدراسة بها.