حصدت الطالبة الموهوبة رقية محمد عيد من الصف الثالث الابتدائي بمدرسة سار الابتدائية للبنات 15 جائزةً ومركزاً متقدماً في مسابقات على مستوى مملكة البحرين في العديد من المجالات كالإلقاء والشعر والقرآن الكريم.
رقية التي لم يتجاوز عمرها الـ8 سنوات، تعد إحدى ثمار جهود وزارة التربية والتعليم في رعاية الطلبة الموهوبين والمبدعين، عبر تنفيذ البرامج التدريبية لهم، وإشراكهم في المنافسات ذات الصلة بقدراتهم، كما استفادت من الدعم والمساندة للمواهب الطلابية ضمن مشروع "حصاد الموهبة" في ابتدائية سار للبنات.
وأشارت الطالبة إلى أن أبرز إنجازاتها هو تحقيقها المركز الأول في كل من: مسابقة الإلقاء الشعري المنظمة من قبل إدارة الشراكة المجتمعية بالوزارة، ومسابقة "الأديب الصغير"، ومسابقة "يوم في حب الوطن".
وتقول رقية إنه منذ سنواتها الأولى قبل دخولها الروضة اكتشف والدها أن لديها موهبة الحفظ، فقد كانت تحفظ السور القرآنية والأناشيد بسهولة، وعند دخولها للمدرسة احتضنتها اختصاصية الموهبة الأستاذة ابتسام الفردان، وساهمت في تنمية موهبتها وتطويرها، حيث قدمت العديد من الفقرات والمناسبات الوطنية، وتميزت في معظم المسابقات الداخلية والخارجية، وتتمنى أن تصبح معلمة في المستقبل.
رقية التي لم يتجاوز عمرها الـ8 سنوات، تعد إحدى ثمار جهود وزارة التربية والتعليم في رعاية الطلبة الموهوبين والمبدعين، عبر تنفيذ البرامج التدريبية لهم، وإشراكهم في المنافسات ذات الصلة بقدراتهم، كما استفادت من الدعم والمساندة للمواهب الطلابية ضمن مشروع "حصاد الموهبة" في ابتدائية سار للبنات.
وأشارت الطالبة إلى أن أبرز إنجازاتها هو تحقيقها المركز الأول في كل من: مسابقة الإلقاء الشعري المنظمة من قبل إدارة الشراكة المجتمعية بالوزارة، ومسابقة "الأديب الصغير"، ومسابقة "يوم في حب الوطن".
وتقول رقية إنه منذ سنواتها الأولى قبل دخولها الروضة اكتشف والدها أن لديها موهبة الحفظ، فقد كانت تحفظ السور القرآنية والأناشيد بسهولة، وعند دخولها للمدرسة احتضنتها اختصاصية الموهبة الأستاذة ابتسام الفردان، وساهمت في تنمية موهبتها وتطويرها، حيث قدمت العديد من الفقرات والمناسبات الوطنية، وتميزت في معظم المسابقات الداخلية والخارجية، وتتمنى أن تصبح معلمة في المستقبل.