وقعت جمعية عطاء للمسؤولية الاجتماعية للأفراد ممثلة في رئيستها الدكتورة هالة جمال مؤخراً، اتفاقية مع دار يوكو لرعاية الوالدين، ممثلة في رئيسة الدار ريما شمس، وتهدف إلى تعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات الإنسانية، بما فيها الثقافية والاجتماعية والبرامج المجتمعية، إلى جانب تقديم ورش العمل المشتركة.
وأكدت رئيسة الجمعية خلال زيارتها لدرا يوكو لرعاية الوالدين، أن الجمعية والدار ستعملان معاً على تنفيذ برامج مستقبلية مشتركة تساهم في تعزيز اللحمة الاجتماعية بين منتسبي الدار والجمعية، مشيرةً إلى أن جمعية عطاء للمسؤولية الاجتماعية للأفراد تعمل على زيادة التعاون الثنائي مع مختلف مؤسسات المجتمع المدني وتنفيذ المبادرات الخيرية التي تتماشى مع رؤية وتوجهات القيادة الحكيمة.
واطلعت جمال خلال الزيارة على ما تقدمه دار يوكو لرعاية الوالدين من جهود كبيرة في خدمة كبار السن، مشيدة في الوقت نفسه بدورها في توعية وتثقيف الشباب بأهمية العمل التطوعي وخدمة جميع أفراد المجتمع، كما اطلعت على ما تقدمه الدار من رعاية لمنتسبيها وتوفير الاحتياجات الضرورية لهم، كالرعاية الصحية، إلى جانب تعزيز الجانب التعليمي.
من جانبها، أكدت رئيسة الدار أن الاتفاقية مع جمعية عطاء للمسؤولية الاجتماعية للأفراد، ستساهم في تقديم مزيد من الخدمات النوعية لكبار السن، وذلك في إطار تعزيز الشراكة المجتمعية وتعزيز اللُحمة المجتمعية بين أفراد المجتمع كافة.
واستعرضت مديرة الدار البرامج والخدمات التي تقدمها الدار للنزلاء، إلى جانب تنفيذ مختلف الأنشطة بالتعاون مع الجهات الرسمية والأهلية من أجل توفير الرعاية للمسنين، مشددةً على أهمية هذا النوع من الشراكة المجتمعية التي تهدف في نهاية المطاف إلى تقديم خدمات نوعية ومتميزة.
وأكدت رئيسة الجمعية خلال زيارتها لدرا يوكو لرعاية الوالدين، أن الجمعية والدار ستعملان معاً على تنفيذ برامج مستقبلية مشتركة تساهم في تعزيز اللحمة الاجتماعية بين منتسبي الدار والجمعية، مشيرةً إلى أن جمعية عطاء للمسؤولية الاجتماعية للأفراد تعمل على زيادة التعاون الثنائي مع مختلف مؤسسات المجتمع المدني وتنفيذ المبادرات الخيرية التي تتماشى مع رؤية وتوجهات القيادة الحكيمة.
واطلعت جمال خلال الزيارة على ما تقدمه دار يوكو لرعاية الوالدين من جهود كبيرة في خدمة كبار السن، مشيدة في الوقت نفسه بدورها في توعية وتثقيف الشباب بأهمية العمل التطوعي وخدمة جميع أفراد المجتمع، كما اطلعت على ما تقدمه الدار من رعاية لمنتسبيها وتوفير الاحتياجات الضرورية لهم، كالرعاية الصحية، إلى جانب تعزيز الجانب التعليمي.
من جانبها، أكدت رئيسة الدار أن الاتفاقية مع جمعية عطاء للمسؤولية الاجتماعية للأفراد، ستساهم في تقديم مزيد من الخدمات النوعية لكبار السن، وذلك في إطار تعزيز الشراكة المجتمعية وتعزيز اللُحمة المجتمعية بين أفراد المجتمع كافة.
واستعرضت مديرة الدار البرامج والخدمات التي تقدمها الدار للنزلاء، إلى جانب تنفيذ مختلف الأنشطة بالتعاون مع الجهات الرسمية والأهلية من أجل توفير الرعاية للمسنين، مشددةً على أهمية هذا النوع من الشراكة المجتمعية التي تهدف في نهاية المطاف إلى تقديم خدمات نوعية ومتميزة.