استقبل الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية الرئيس التنفيذي للحملة الوطنية لدعم ضحايا الزلزال في تركيا وسوريا الدكتور مصطفى السيد، رئيس جمعية المهندسين البحرينية رائدة العلوي، ومجلس إدارة الجمعية، بحضور عضو اللجنة الوطنية لدعم ضحايا الزلزال في سوريا وتركيا الدكتور المهندس ضياء توفيقي، حيث قدمت العلوي تبرعاً مالياً ريع المزاد الخيري للوحات الفنية الذي أقامته الجمعية مؤخراً لدعم ضحايا الزلزال في تركيا وسوريا.
وبهذه المناسبة توجه الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية بخالص الشكر والتقدير إلى جمعية المهندسين البحرينية على مبادرتهم الكريمة في تقديم هذا التبرع والتي تأتي تفاعلاً مع توجيهات جلالة الملك المعظم والحملة الوطنية لدعم ضحايا الزلزال في تركيا وسوريا بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك وللأعمال الإنسانية شؤون الشباب. مؤكداً بأن مبادرة جمعية المهندسين البحرينية ليست بالأمر المستغرب عليهم، فالجمعية حريصة على خدمة العمل الإنساني في مختلف الميادين.
من جانبها أكدت الدكتورة رائدة العلوي، على ما توليه جمعية المهندسين البحرينية من أهمية كبيرة لخدمة المجتمع والمشاركة الفاعلة في المناسبات الوطنية والمجتمعية المختلفة، مشيرةً للدور الفاعل الذي لعبته المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية في تنظيم الحملة الوطنية لدعم ضحايا الزلزال في سوريا وتركيا، والتنسيق الفاعل مع مؤسسات المجتمع البحريني لإنجاح هذه الحملة الإنسانية، مضيفةً بأن تفاعل جمعية المهندسين البحرينية مع هذه الحملة الوطنية يؤكد على دور المهندس البحريني في مثل هذه الظروف الإنسانية الاستثنائية كظروف الكوارث والزلازل.
كما عبرت العلوي عن شكرها لكل الداعمين والفنانين المشاركين والمنظمين لفعالية "المهندس ودوره في الظروف الاستثنائية" التي أقامتها الجمعية لدعم جهود مساعدة عشرات الآلاف من المتضررين من هذه الكارثة، والمساهمة بريع هذه الفعالية وتسليمه للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية لدعم كافة الجهود والمساهمات في هذه الحملة الوطنية
وبهذه المناسبة توجه الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية بخالص الشكر والتقدير إلى جمعية المهندسين البحرينية على مبادرتهم الكريمة في تقديم هذا التبرع والتي تأتي تفاعلاً مع توجيهات جلالة الملك المعظم والحملة الوطنية لدعم ضحايا الزلزال في تركيا وسوريا بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك وللأعمال الإنسانية شؤون الشباب. مؤكداً بأن مبادرة جمعية المهندسين البحرينية ليست بالأمر المستغرب عليهم، فالجمعية حريصة على خدمة العمل الإنساني في مختلف الميادين.
من جانبها أكدت الدكتورة رائدة العلوي، على ما توليه جمعية المهندسين البحرينية من أهمية كبيرة لخدمة المجتمع والمشاركة الفاعلة في المناسبات الوطنية والمجتمعية المختلفة، مشيرةً للدور الفاعل الذي لعبته المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية في تنظيم الحملة الوطنية لدعم ضحايا الزلزال في سوريا وتركيا، والتنسيق الفاعل مع مؤسسات المجتمع البحريني لإنجاح هذه الحملة الإنسانية، مضيفةً بأن تفاعل جمعية المهندسين البحرينية مع هذه الحملة الوطنية يؤكد على دور المهندس البحريني في مثل هذه الظروف الإنسانية الاستثنائية كظروف الكوارث والزلازل.
كما عبرت العلوي عن شكرها لكل الداعمين والفنانين المشاركين والمنظمين لفعالية "المهندس ودوره في الظروف الاستثنائية" التي أقامتها الجمعية لدعم جهود مساعدة عشرات الآلاف من المتضررين من هذه الكارثة، والمساهمة بريع هذه الفعالية وتسليمه للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية لدعم كافة الجهود والمساهمات في هذه الحملة الوطنية