مادة المواطنة انعكست على أعمالي..
دعاء محمد العصفور، طالبة موهوبة من مدرسة زينب الإعدادية للبنات، وجدت في مدرستها بيئة نموذجية محفزة على صقل وتنمية شغفها بالفن والرسم، وتطوير قدراتها في هذا المجال، حتى استطاعت أن تخلق لنفسها أسلوباً خاصاً في إنتاج أعمالها الفنية.
تقول العصفور: "تأثرت كثيراً بالمناخ الثقافي والفني البحريني الثري، وانطلقت في هذا المجتمع الرحب المتسامح المحب للآخر، والذي يمنح فرصاً متساوية وعادلة للجميع، ويقدر أصحاب المواهب، واستفدت من الدعم الذي أتاحته لنا وزارة التربية والتعليم من خلال مدرستي، حيث شاركت في عدة معارض فنية، وعلى الرغم من تأثري بأسلوب العديد من الفنانين العالميين، إلا أنني أحاول أن أصنع أسلوبي الخاص بالرسم، وهو الأمر الذي يطلق العنان لخيالي وإمكاناتي".
وتضيف: "عشقت جميع المواد الدراسية التي تتناول تراث البحرين العريق، وعشقت اللباس التراثي وما به من ألوان وتصاميم، وقد عرفت ذلك أكثر من خلال منهج التربية للمواطنة، والذي انعكس على أفكاري الفنية، كما كان لمواد التربية الأسرية دور مهم في تقريب الصورة لدي، وأطمح مستقبلاً أن أكون مصممة ديكور لأدمج الماضي بالحاضر والمستقبل".
دعاء محمد العصفور، طالبة موهوبة من مدرسة زينب الإعدادية للبنات، وجدت في مدرستها بيئة نموذجية محفزة على صقل وتنمية شغفها بالفن والرسم، وتطوير قدراتها في هذا المجال، حتى استطاعت أن تخلق لنفسها أسلوباً خاصاً في إنتاج أعمالها الفنية.
تقول العصفور: "تأثرت كثيراً بالمناخ الثقافي والفني البحريني الثري، وانطلقت في هذا المجتمع الرحب المتسامح المحب للآخر، والذي يمنح فرصاً متساوية وعادلة للجميع، ويقدر أصحاب المواهب، واستفدت من الدعم الذي أتاحته لنا وزارة التربية والتعليم من خلال مدرستي، حيث شاركت في عدة معارض فنية، وعلى الرغم من تأثري بأسلوب العديد من الفنانين العالميين، إلا أنني أحاول أن أصنع أسلوبي الخاص بالرسم، وهو الأمر الذي يطلق العنان لخيالي وإمكاناتي".
وتضيف: "عشقت جميع المواد الدراسية التي تتناول تراث البحرين العريق، وعشقت اللباس التراثي وما به من ألوان وتصاميم، وقد عرفت ذلك أكثر من خلال منهج التربية للمواطنة، والذي انعكس على أفكاري الفنية، كما كان لمواد التربية الأسرية دور مهم في تقريب الصورة لدي، وأطمح مستقبلاً أن أكون مصممة ديكور لأدمج الماضي بالحاضر والمستقبل".