تشارك البحرين المجتمع العربي الاحتفاء بيوم اليتيم العربي الموافق أول جمعة من شهر أبريل من كل عام، حيث تحظى فئة الأيتام في البحرين باهتمام ورعاية مباشرة من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وبدعم دائم ومستمر من الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وذلك إدراكاً لمكانة الطفل اليتيم وفضل كفالته عند الله سبحانه وتعالى.
وإيماناً بمسؤولية القيادة الحكيمة بحق اليتيم، أوكلت لوزارة التنمية الاجتماعية جوانب لرعاية ودعم اليتيم وصون حقوقه عبر تقديم كافة جوانب الرعاية المعيشية والاجتماعية والصحية والنفسية والتربوية.
كما يتم تقديم كافة أنواع الدعم الاجتماعي والاقتصادي لليتيم ممن لا عائل له، حيث تعتبر فئة اليتيم إحدى الفئات المستفيدة من القانون رقم 18 لسنة 2008 بشأن الضمان الاجتماعي.
وحرصت الوزارة على دمج الأيتام مع مختلف شرائح المجتمع، وتوفير بيئة تربوية سليمة شاملة لكافة مراحلهم العمرية، حيث تعتبر دار رعاية الطفولة، والتي تعنى برعاية الأطفال الأيتام، أحد المراكز المقدمة لخدمات الرعاية لهم ليكونوا مواطنين صالحين يساهمون في بناء الوطن ومحافظين على هويتهم الوطنية والإسلامية.
علاوة على ذلك قدمت الوزارة خدمة الحضانة الأسرية إلى أسر بحرينية، لرعاية وإيواء وتحمل مسؤولية تنشئة فئة الأيتام، وفقاً للأنظمة والقوانين المعمول بها بشأن الحضانة الأسرية والذي تناول الأحكام الخاصة بهذه الفئة وحماية حقوقهم بالمجتمع وتنظيم عملية وإجراءات وشروط احتضانهم.
ويتم الاحتفاء بيوم اليتيم العربي في الوزارة من خلال تنظيم الفعاليات والبرامج في إطار الشراكة المجتمعية وبالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والجهات ذات العلاقة.
وإيماناً بمسؤولية القيادة الحكيمة بحق اليتيم، أوكلت لوزارة التنمية الاجتماعية جوانب لرعاية ودعم اليتيم وصون حقوقه عبر تقديم كافة جوانب الرعاية المعيشية والاجتماعية والصحية والنفسية والتربوية.
كما يتم تقديم كافة أنواع الدعم الاجتماعي والاقتصادي لليتيم ممن لا عائل له، حيث تعتبر فئة اليتيم إحدى الفئات المستفيدة من القانون رقم 18 لسنة 2008 بشأن الضمان الاجتماعي.
وحرصت الوزارة على دمج الأيتام مع مختلف شرائح المجتمع، وتوفير بيئة تربوية سليمة شاملة لكافة مراحلهم العمرية، حيث تعتبر دار رعاية الطفولة، والتي تعنى برعاية الأطفال الأيتام، أحد المراكز المقدمة لخدمات الرعاية لهم ليكونوا مواطنين صالحين يساهمون في بناء الوطن ومحافظين على هويتهم الوطنية والإسلامية.
علاوة على ذلك قدمت الوزارة خدمة الحضانة الأسرية إلى أسر بحرينية، لرعاية وإيواء وتحمل مسؤولية تنشئة فئة الأيتام، وفقاً للأنظمة والقوانين المعمول بها بشأن الحضانة الأسرية والذي تناول الأحكام الخاصة بهذه الفئة وحماية حقوقهم بالمجتمع وتنظيم عملية وإجراءات وشروط احتضانهم.
ويتم الاحتفاء بيوم اليتيم العربي في الوزارة من خلال تنظيم الفعاليات والبرامج في إطار الشراكة المجتمعية وبالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والجهات ذات العلاقة.