برعاية سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة
صرح السيد حسن بوهزاع رئيس الاتحاد العربي للتطوع رئيس مجلس إدارة جمعية الكلمة الطيبة "أن مبادرة إعداد القادة الشباب برعاية سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة وكيل وزارة شؤون مجلس الوزراء الرئيس الفخري لجمعية الكلمة الطيبة ستنطلق مع بداية شهر يونيو 2023م، تقام بدعم من مبرة عبدالرحيم الكوهجي الخيرية، في تأكيد لمواصلة الشراكة بين مؤسسات القطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني لخدمة مسيرة العمل التنموي في مملكة البحرين.
وأكد بوهزاع أن المبادرة جاءت بهدف خلق نموذج مبتكر من القادة الشباب يواكب المتغيرات الإقليمية والدولية وتوفير فرص للشباب البحريني للمساهمة في خلق رؤى جديدة لمواكبة هذه المتغيرات والإسهام في حل المشكلات التي تواجه الشباب وحتى المجتمع، وتحويل الأفكار إلى مشاريع ذات عائد مادي تساهم في تعزيز التنمية في مجالاتها المختلفة.
وقال حسن بوهزاع "إن مملكة البحرين بها طاقات وكوادر شبابية متميزة تمتلك العديد من القدرات والمهارات الإبداعية والقيادية التي تساعد في بناء المجتمع والتي تؤدي أدواراً مؤثرة في هذا الشأن".
وأشاد بوهزاع بالرعاية الكريمة والدعم المستمر من سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة – وكيل وزارة شؤون مجلس الوزراء الرئيس الفخري لجمعية الكلمة الطيبة، ومساندته للمبادرات الشبابية المتميزة التي لها آثار إيجابية على المجتمع والوطن، والتي تؤكد الحرص من سموه في توجيه الطاقات الشبابية في مملكة البحرين، وذلك لمساندة الجهود الحكومية وتعزيز الدور التكاملي مع الجهات الرسمية من جانب، وتنمية قدرات ومواهب وإبداعات الشباب وصقل مهاراتهم من جانب آخر.
كما ثمن بوهزاع التعاون المثمر والشراكة الإستراتيجية مع المعهد العربي للتخطيط بدولة الكويت الشقيقة، والذي يصب نحو تحقيق رؤية وأهداف إستراتيجية مشتركة لتعزيز العمل الريادي والتطوعي والمسؤولية المجتمعية، وأكد على أن إستمرار المبادرة بنسختها الثالثة يمثل علامة بارزة في نشاطهما الرامي إلى إعداد جيل جديد من الشباب واعٍ بمتطلبات التنمية وتحدياتها، وفي نشر ثقافة العمل التطوعي والمسؤولية المجتمعية لفئة الشباب على مستوى مملكة البحرين، ومن ثم الأخذ بهذه التجربة عربياً وعالمياً.
يُذكر أن مبادرة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة لإعداد القادة الشباب تم تدشينها في حفل توزيع جائزة سموه للعمل التطوعي في سبتمبر من العام 2019م، وتم تخريج 160 شاباً وشابة في النسختين الأولى والثانية، وتركز هذه المبادرة على تأهيل الشباب على متطلبات العمل القيادي والريادي المجتمعي التنموي، وعلى التفكير الإبداعي، وإبراز المبادرات والمشاريع بأدوات ابتكارية وتحويلها إلى مشاريع ذات عائد مادي.
صرح السيد حسن بوهزاع رئيس الاتحاد العربي للتطوع رئيس مجلس إدارة جمعية الكلمة الطيبة "أن مبادرة إعداد القادة الشباب برعاية سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة وكيل وزارة شؤون مجلس الوزراء الرئيس الفخري لجمعية الكلمة الطيبة ستنطلق مع بداية شهر يونيو 2023م، تقام بدعم من مبرة عبدالرحيم الكوهجي الخيرية، في تأكيد لمواصلة الشراكة بين مؤسسات القطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني لخدمة مسيرة العمل التنموي في مملكة البحرين.
وأكد بوهزاع أن المبادرة جاءت بهدف خلق نموذج مبتكر من القادة الشباب يواكب المتغيرات الإقليمية والدولية وتوفير فرص للشباب البحريني للمساهمة في خلق رؤى جديدة لمواكبة هذه المتغيرات والإسهام في حل المشكلات التي تواجه الشباب وحتى المجتمع، وتحويل الأفكار إلى مشاريع ذات عائد مادي تساهم في تعزيز التنمية في مجالاتها المختلفة.
وقال حسن بوهزاع "إن مملكة البحرين بها طاقات وكوادر شبابية متميزة تمتلك العديد من القدرات والمهارات الإبداعية والقيادية التي تساعد في بناء المجتمع والتي تؤدي أدواراً مؤثرة في هذا الشأن".
وأشاد بوهزاع بالرعاية الكريمة والدعم المستمر من سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة – وكيل وزارة شؤون مجلس الوزراء الرئيس الفخري لجمعية الكلمة الطيبة، ومساندته للمبادرات الشبابية المتميزة التي لها آثار إيجابية على المجتمع والوطن، والتي تؤكد الحرص من سموه في توجيه الطاقات الشبابية في مملكة البحرين، وذلك لمساندة الجهود الحكومية وتعزيز الدور التكاملي مع الجهات الرسمية من جانب، وتنمية قدرات ومواهب وإبداعات الشباب وصقل مهاراتهم من جانب آخر.
كما ثمن بوهزاع التعاون المثمر والشراكة الإستراتيجية مع المعهد العربي للتخطيط بدولة الكويت الشقيقة، والذي يصب نحو تحقيق رؤية وأهداف إستراتيجية مشتركة لتعزيز العمل الريادي والتطوعي والمسؤولية المجتمعية، وأكد على أن إستمرار المبادرة بنسختها الثالثة يمثل علامة بارزة في نشاطهما الرامي إلى إعداد جيل جديد من الشباب واعٍ بمتطلبات التنمية وتحدياتها، وفي نشر ثقافة العمل التطوعي والمسؤولية المجتمعية لفئة الشباب على مستوى مملكة البحرين، ومن ثم الأخذ بهذه التجربة عربياً وعالمياً.
يُذكر أن مبادرة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة لإعداد القادة الشباب تم تدشينها في حفل توزيع جائزة سموه للعمل التطوعي في سبتمبر من العام 2019م، وتم تخريج 160 شاباً وشابة في النسختين الأولى والثانية، وتركز هذه المبادرة على تأهيل الشباب على متطلبات العمل القيادي والريادي المجتمعي التنموي، وعلى التفكير الإبداعي، وإبراز المبادرات والمشاريع بأدوات ابتكارية وتحويلها إلى مشاريع ذات عائد مادي.