ضمن برنامج تفاعلي بمشاركة أولياء الأمور..
في إطار جهود المدارس الحكومية في مجال الاهتمام بتعليم القرآن الكريم، نجحت مدرسة كرزكان الابتدائية للبنين في اكتشاف طاقات طلابية متميزة في الحفظ والتلاوة والتجويد والتفسير، نتيجة برنامج نوعي تفاعلي يتم تنفيذه بمشاركة أولياء الأمور الذين قدموا عدداً من فقراته، وعليه يتم تأهيل هذه النخبة من الطلبة للمشاركات الداخلية والخارجية.
وقال منسق قسم التربية الإسلامية الأستاذ صادق الجبوري إن البرنامج المدرسي قد اشتمل على فعالية "الفرقان" التي تضمنت تقسيم السور على الفئات العمرية للمرحلة الابتدائية للحلقتين الأولى والثانية بما يتناسب مع قدرات التلاميذ، لضمان مشاركتهم جميعاً، والتكريم والاحتفاء بحفظة كتاب الله، ورصد الأصوات الجميلة عبر نشاط "المرتِّل الصغير"، هذا إلى جانب مشروع "تحفيظ القرآن الكريم بالإشارة"، وأشرفت عليه ولية الأمر السيدة وجيهة حسن إبراهيم ضمن الشراكة المجتمعية بين البيت والمدرسة، مستهدفاً ذوي الصعوبات السمعية والنطقية، مع تدريب الطلبة على تدبر وفهم مضامين الآيات القرآنية ومعانيها السامية.
وقال التلميذ إلياس حسين حميد: "بعد مشاركتي في البرنامج أصبحت بيني وبين القرآن الكريم علاقة وطيدة جداً، فلا أستطيع أن أفارقه، وأتذكر دائماً آياته ومعانيها العظيمة، وعندما أجهز حقيبتي يومياً أحرص على حملهِ معي كرفيقٍ أوده بجانبي في كل مكان"، فيما أضاف زميله حسن زهير البصري أنه ممتن لمدرسته على ما تقوم به لتعليمه وزملائه علوم الذكر الحكيم.
في إطار جهود المدارس الحكومية في مجال الاهتمام بتعليم القرآن الكريم، نجحت مدرسة كرزكان الابتدائية للبنين في اكتشاف طاقات طلابية متميزة في الحفظ والتلاوة والتجويد والتفسير، نتيجة برنامج نوعي تفاعلي يتم تنفيذه بمشاركة أولياء الأمور الذين قدموا عدداً من فقراته، وعليه يتم تأهيل هذه النخبة من الطلبة للمشاركات الداخلية والخارجية.
وقال منسق قسم التربية الإسلامية الأستاذ صادق الجبوري إن البرنامج المدرسي قد اشتمل على فعالية "الفرقان" التي تضمنت تقسيم السور على الفئات العمرية للمرحلة الابتدائية للحلقتين الأولى والثانية بما يتناسب مع قدرات التلاميذ، لضمان مشاركتهم جميعاً، والتكريم والاحتفاء بحفظة كتاب الله، ورصد الأصوات الجميلة عبر نشاط "المرتِّل الصغير"، هذا إلى جانب مشروع "تحفيظ القرآن الكريم بالإشارة"، وأشرفت عليه ولية الأمر السيدة وجيهة حسن إبراهيم ضمن الشراكة المجتمعية بين البيت والمدرسة، مستهدفاً ذوي الصعوبات السمعية والنطقية، مع تدريب الطلبة على تدبر وفهم مضامين الآيات القرآنية ومعانيها السامية.
وقال التلميذ إلياس حسين حميد: "بعد مشاركتي في البرنامج أصبحت بيني وبين القرآن الكريم علاقة وطيدة جداً، فلا أستطيع أن أفارقه، وأتذكر دائماً آياته ومعانيها العظيمة، وعندما أجهز حقيبتي يومياً أحرص على حملهِ معي كرفيقٍ أوده بجانبي في كل مكان"، فيما أضاف زميله حسن زهير البصري أنه ممتن لمدرسته على ما تقوم به لتعليمه وزملائه علوم الذكر الحكيم.