قال مدير تحرير الأهرام وعضو الهيئة الوطنية للصحافة سامح عبدالله: "سعدنا بالمشاركة في تدشين إعلان البحرين في مصر، مؤكدا أهمية هذه الوثيقة التي جرى تدشينها تحت رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البحرين المعظم، مؤكدا أن الاهتمام بـ"التعايش" يعكس التطور الإنساني في البحرين.
وقال: "نكن كل الحب والاحترام في مصر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ونقدره ونقدر مبادرته الطيبة، ونشعر بالسعادة والفخر لاختيار القاهرة مكاناً لإطلاق إعلان مملكة البحرين في الدول العربية والقارة الإفريقية".
وأضاف: "نشعر عندما نستذكر البحرين وجلالة الملك بالفخر، وحين يأتي إلى القاهرة نراه وسط أهله وناسه وهذه كلمات حقيقية تعكس واقع العلاقات البحرينية المصرية، فجلالة الملك عندما يزور مصر يتجول في وسط المدن ويقابل الناس وأهله في مصر، وهذا يعكس قمة التواضع، تواضع الملوك".
وتابع : "عندما يكون الأمر مرتبطاً بالتعايش السلمي بين مختلف الطوائف، فهذا يجعل الأمر أكثر أهمية لأنها رسالة سامية تعكس تفهماً عميقاً لطبيعة العلاقات البشرية الراقية، وتنطلق من باب الأخوة الإنسانية، فالبشر من نوع واحد مهما اختلفوا، واختلاف العقيدة لا يفسد التواصل بين الناس، والاحترام هو ما يجب أن يسود في العلاقات البشرية".
وأكد أن هذه الرسالة السامية تأتي إلى العالم من مملكة البحرين، وتدل على مدى التطور الهائل الذي وصلت إليه البحرين، فهذه القضايا قد لا تحظى بنفس الاهتمام في كثير من الدول، إلا أن البحرين تهتم بها وجلالة الملك يهتم بها".
{{ article.visit_count }}
وقال: "نكن كل الحب والاحترام في مصر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ونقدره ونقدر مبادرته الطيبة، ونشعر بالسعادة والفخر لاختيار القاهرة مكاناً لإطلاق إعلان مملكة البحرين في الدول العربية والقارة الإفريقية".
وأضاف: "نشعر عندما نستذكر البحرين وجلالة الملك بالفخر، وحين يأتي إلى القاهرة نراه وسط أهله وناسه وهذه كلمات حقيقية تعكس واقع العلاقات البحرينية المصرية، فجلالة الملك عندما يزور مصر يتجول في وسط المدن ويقابل الناس وأهله في مصر، وهذا يعكس قمة التواضع، تواضع الملوك".
وتابع : "عندما يكون الأمر مرتبطاً بالتعايش السلمي بين مختلف الطوائف، فهذا يجعل الأمر أكثر أهمية لأنها رسالة سامية تعكس تفهماً عميقاً لطبيعة العلاقات البشرية الراقية، وتنطلق من باب الأخوة الإنسانية، فالبشر من نوع واحد مهما اختلفوا، واختلاف العقيدة لا يفسد التواصل بين الناس، والاحترام هو ما يجب أن يسود في العلاقات البشرية".
وأكد أن هذه الرسالة السامية تأتي إلى العالم من مملكة البحرين، وتدل على مدى التطور الهائل الذي وصلت إليه البحرين، فهذه القضايا قد لا تحظى بنفس الاهتمام في كثير من الدول، إلا أن البحرين تهتم بها وجلالة الملك يهتم بها".