تحت رعاية أسامة العصفور وزير التنمية الاجتماعية، نظمت جمعية البحرين للأطفال ذوي الصعوبة في السلوك والتواصل، فعالية ماراثون للتوعية بالتوحد، بحضور رئيسة الجمعية الدكتورة الشيخة رانية بنت علي آل خليفة، وعدد من الجهات الأهلية والخاصة ذات العلاقة، والشخصيات المجتمعية وأطفال ذوي التوحد وأولياء أمورهم، وذلك في مركز البحرين العالمي للمعارض بمنطقة الصخير.
وبهذه المناسبة، أكد وزير التنمية الاجتماعية حرص واهتمام الحكومة بتوفير أفضل عوامل الدعم لاضطراب طيف التوحد، الأمر الذي يعكس تقدم مملكة البحرين على صعيد رعاية وتأهيل هذه الفئة واحتوائهم بكافة أشكال العناية اللازمة ليكونوا أفراداً نافعين لأنفسهم ومجتمعهم، مشيراً في هذا السياق إلى أهمية تعزيز مبادئ المسؤولية المشتركة التي تحتم مواصلة الجهود المبذولة لبلوغ مجتمع واعٍ وقادر على مواكبة وتلبية احتياجات المصابين باضطراب طيف التوحد من خلال دمجهم في مختلف مجالات الحياة.
ومن جهة أخرى، أشاد الوزير العصفور بالجهود الإنسانية والتنموية التي تبذلها جمعية البحرين للأطفال ذوي الصعوبة في السلوك والتواصل في مجال تمكين ذوي التوحد، والمساندة للتوجهات الوطنية في إطار المساعي لتنفيذ الخطط والبرامج والمشروعات المرتبطة بالتوحد والتي تحقق التميز والطلاقة في عدد من المهارات الحياتية لهذه الفئة وأولياء أمورهم، علاوة عن تجاوز الآثار السلبية التي تحول دون التقدم بالمفاهيم ذات الصلة بالتوحد، لافتاً إلى أن تنظيم الجمعية هذه الفعاليات التنموية تساهم في تعزيز الفرص والوصول بجميع الأفراد الذين يعانون من صعوبات في السلوك والتواصل، وعائلاتهم وأفراد المجتمع، للمشاركة المجتمعية الفاعلة.
كما وأكد دعم وزارة التنمية الاجتماعية لكافة الجهود التنموية التي تنفذها منظمات المجتمع المدني للقيام بواجبها الاجتماعي تجاه مختلف الشرائح المجتمعية، خاصة فئة ذوي الإعاقة، لافتاً إلى أهمية تعزيز الجهود بين كافة الجهات الرسمية والخاصة والأهلية، وصولاً لتحقيق الأهداف الإنسانية النبيلة وتقديم خدمات تنموية مستدامة.
وبهذه المناسبة، أكد وزير التنمية الاجتماعية حرص واهتمام الحكومة بتوفير أفضل عوامل الدعم لاضطراب طيف التوحد، الأمر الذي يعكس تقدم مملكة البحرين على صعيد رعاية وتأهيل هذه الفئة واحتوائهم بكافة أشكال العناية اللازمة ليكونوا أفراداً نافعين لأنفسهم ومجتمعهم، مشيراً في هذا السياق إلى أهمية تعزيز مبادئ المسؤولية المشتركة التي تحتم مواصلة الجهود المبذولة لبلوغ مجتمع واعٍ وقادر على مواكبة وتلبية احتياجات المصابين باضطراب طيف التوحد من خلال دمجهم في مختلف مجالات الحياة.
ومن جهة أخرى، أشاد الوزير العصفور بالجهود الإنسانية والتنموية التي تبذلها جمعية البحرين للأطفال ذوي الصعوبة في السلوك والتواصل في مجال تمكين ذوي التوحد، والمساندة للتوجهات الوطنية في إطار المساعي لتنفيذ الخطط والبرامج والمشروعات المرتبطة بالتوحد والتي تحقق التميز والطلاقة في عدد من المهارات الحياتية لهذه الفئة وأولياء أمورهم، علاوة عن تجاوز الآثار السلبية التي تحول دون التقدم بالمفاهيم ذات الصلة بالتوحد، لافتاً إلى أن تنظيم الجمعية هذه الفعاليات التنموية تساهم في تعزيز الفرص والوصول بجميع الأفراد الذين يعانون من صعوبات في السلوك والتواصل، وعائلاتهم وأفراد المجتمع، للمشاركة المجتمعية الفاعلة.
كما وأكد دعم وزارة التنمية الاجتماعية لكافة الجهود التنموية التي تنفذها منظمات المجتمع المدني للقيام بواجبها الاجتماعي تجاه مختلف الشرائح المجتمعية، خاصة فئة ذوي الإعاقة، لافتاً إلى أهمية تعزيز الجهود بين كافة الجهات الرسمية والخاصة والأهلية، وصولاً لتحقيق الأهداف الإنسانية النبيلة وتقديم خدمات تنموية مستدامة.