ضمن التعليم الفني والمهني بثانوية الحورة..
ساهم المسار الإداري والتكنولوجي ضمن التعليم الفني والمهني بمدرسة الحورة الثانوية للبنات في تعزيز قدرات 59 طالبة بمجال ريادة الأعمال عبر تزويدهن بمهارات التخطيط لمشروعات تجارية متكاملة، حتى بلغن مستوى متميزاً في هذا المجال.
وقالت مديرة المدرسة فجر عبدالوهاب الزياني إن هذه النتيجة المشرفة تندرج ضمن ثمار توجه وزارة التربية والتعليم لإدراج تخصصات التعليم الفني والمهني في مدارس البنات الثانوية، تماشياً مع الاهتمام العالمي المتزايد بهذه التخصصات الملبية لاحتياجات سوق العمل.
وأوضحت أن المدرسة قد عملت ضمن هذا المسار على صقل مهارات الطالبات وربطها بالواقع الميداني، وتشجيعهن على التفكير الإبداعي لإيجاد مشروعات ذات قيمة مضافة للمجتمع المحلي، ومساعدتهن على التخطيط لها بصورة كاملة، من خلال استخدام الأجهزة والموارد اللازمة لممارسة التعليم التطبيقي، انطلاقاً من فكرة هذا المسار القائمة على دمج المنهج الدراسي بالتطبيق العملي.
وتحدثت الطالبة وضحة عبدالله عن دور تخصص الخدمات المالية والمحاسبية في صقل مهاراتها لتطوير مشروعها التجاري الخاص، بدءاً بكيفية التخطيط الجيد والمدروس له، والعمل على تنفيذه بشكل تقارير مالية، وصولاً الى تحقيق الأرباح، مما ساهم في تطور كبير في مهاراتها الحسابية، مثمنةً عملية التدريب المستمرة في مختبرات الحاسوب ضمن المقرر التخصصي، ومتطلعةً إلى تطبيق مشروعها بشكل فعلي في سوق العمل البحريني.
وقالت الطالبة فاطمة عبدالأمير إن تخصص التكنولوجيا الإبداعية قد ساهم في صقل مهاراتها لتطوير مشروعها، من خلال استخدامها لبرنامج الأليستريتور للتصميم والرسم الجرافيكي، والتدرب على الرسم الإلكتروني، وإخراج شعارات تجارية او شخصية (لوغو)، والتمكن من مهارة التصوير الاحترافي.
ساهم المسار الإداري والتكنولوجي ضمن التعليم الفني والمهني بمدرسة الحورة الثانوية للبنات في تعزيز قدرات 59 طالبة بمجال ريادة الأعمال عبر تزويدهن بمهارات التخطيط لمشروعات تجارية متكاملة، حتى بلغن مستوى متميزاً في هذا المجال.
وقالت مديرة المدرسة فجر عبدالوهاب الزياني إن هذه النتيجة المشرفة تندرج ضمن ثمار توجه وزارة التربية والتعليم لإدراج تخصصات التعليم الفني والمهني في مدارس البنات الثانوية، تماشياً مع الاهتمام العالمي المتزايد بهذه التخصصات الملبية لاحتياجات سوق العمل.
وأوضحت أن المدرسة قد عملت ضمن هذا المسار على صقل مهارات الطالبات وربطها بالواقع الميداني، وتشجيعهن على التفكير الإبداعي لإيجاد مشروعات ذات قيمة مضافة للمجتمع المحلي، ومساعدتهن على التخطيط لها بصورة كاملة، من خلال استخدام الأجهزة والموارد اللازمة لممارسة التعليم التطبيقي، انطلاقاً من فكرة هذا المسار القائمة على دمج المنهج الدراسي بالتطبيق العملي.
وتحدثت الطالبة وضحة عبدالله عن دور تخصص الخدمات المالية والمحاسبية في صقل مهاراتها لتطوير مشروعها التجاري الخاص، بدءاً بكيفية التخطيط الجيد والمدروس له، والعمل على تنفيذه بشكل تقارير مالية، وصولاً الى تحقيق الأرباح، مما ساهم في تطور كبير في مهاراتها الحسابية، مثمنةً عملية التدريب المستمرة في مختبرات الحاسوب ضمن المقرر التخصصي، ومتطلعةً إلى تطبيق مشروعها بشكل فعلي في سوق العمل البحريني.
وقالت الطالبة فاطمة عبدالأمير إن تخصص التكنولوجيا الإبداعية قد ساهم في صقل مهاراتها لتطوير مشروعها، من خلال استخدامها لبرنامج الأليستريتور للتصميم والرسم الجرافيكي، والتدرب على الرسم الإلكتروني، وإخراج شعارات تجارية او شخصية (لوغو)، والتمكن من مهارة التصوير الاحترافي.