تميزت الطالبة كوثر حسن علي من الصف الرابع بمدرسة سار الابتدائية للبنات في القراءة والإلقاء باللغة العربية، حتى استطاعت بلوغ التصفيات النهائية من مسابقة تحدي القراءة العربي، بدعم والديها، وبمساعدة اختصاصية مصادر التعلم زهرة جعفر.
وقالت كوثر إن المدرسة بذلت كل ما بوسعها لتشجيعها على تطوير شخصيتها القيادية، وفتحت لها أبواب مملكة القراءة، فاتخذت من الكتاب الصديق والمرشد لتحدي الصعاب، فكان رفيقها الأمثل.
وأوضحت أنها بدأت مشوارها في هذا المجال الرحب منذ أربع سنوات، حيث كان والدها ووالدتها يقرآن لها القصص يومياً، مما جعلها تتعلق بالكتب كثيراً، فأصبحت تقرأ قصص الأطفال بشغف كبير، مما ساهم في تنمية موهبتها في مجالات أخرى كالإنشاد والإلقاء بطلاقة باللغة العربية الفصحى، متطلعةً إلى تشريف مملكة البحرين في أهم المحافل الدولية.
ويأتي ذلك في إطار الدور الذي تضطلع به المدارس الحكومية في اكتشاف وصقل ورعاية المواهب والإبداعات الطلابية.
وقالت كوثر إن المدرسة بذلت كل ما بوسعها لتشجيعها على تطوير شخصيتها القيادية، وفتحت لها أبواب مملكة القراءة، فاتخذت من الكتاب الصديق والمرشد لتحدي الصعاب، فكان رفيقها الأمثل.
وأوضحت أنها بدأت مشوارها في هذا المجال الرحب منذ أربع سنوات، حيث كان والدها ووالدتها يقرآن لها القصص يومياً، مما جعلها تتعلق بالكتب كثيراً، فأصبحت تقرأ قصص الأطفال بشغف كبير، مما ساهم في تنمية موهبتها في مجالات أخرى كالإنشاد والإلقاء بطلاقة باللغة العربية الفصحى، متطلعةً إلى تشريف مملكة البحرين في أهم المحافل الدولية.
ويأتي ذلك في إطار الدور الذي تضطلع به المدارس الحكومية في اكتشاف وصقل ورعاية المواهب والإبداعات الطلابية.