كرم وزير التربية والتعليم رئيس مجلس أمناء مجلس التعليم العالي الدكتور محمد بن مبارك جمعة الطلبة الفائزين في المسابقة الفنية التوعوية بالكلية الملكية للجراحين في إيرلندا - جامعة البحرين الطبية، والتي أقيمت تحت رعاية سعادته في دورتها للعام الدراسي 2022-2023، وكان شعارها "من هو الممرض"، وشهدت مشاركة طلاب وطالبات موهوبين في الرسم من 10 مدارس ثانوية للبنين والبنات.
وقد حصلت الطالبة درة السيد عدنان من مدرسة سار الثانوية للبنات على المركز الأول، فيما حصد الطالب حسن سامي العصفور من مدرسة النعيم الثانوية للبنين المركز الثاني، ونالت الطالبة زهرة مهدي من مدرسة ثانوية سار للبنات المركز الثالث.
وقد هنأ سعادة الوزير الطلبة الفائزين، مشيداً بمبادرة الكلية لتنظيم هذه المسابقة السنوية التي تؤدي دوراً مهماً في ربط الموهبة الفنية بموضوعات صحية توعوية مهمة للمجتمع، ومنها ما تتناوله هذا العام من تأكيد على مكانة مهنة التمريض ودورها الإنساني النبيل.
من جهته، أعرب البروفيسور سمير العتوم رئيس الكلية عن شكره وتقديره لسعادة وزير التربية والتعليم رئيس مجلس أمناء مجلس التعليم العالي، لتفضله برعاية هذا الحفل، مشيداً بسياسة وزارة التربية والتعليم ومجلس التعليم العالي في بناء وتعزيز الشراكات بين جميع مؤسسات التعليم في مملكة البحرين، منوهاً بالأعمال الفنية الطلابية المبهرة التي أبرزت أهمية دور الممرضين.
ومن جانب آخر، أكد البروفيسور ألفريد نيكلسون نائب رئيس الكلية للشؤون الأكاديمية أن مثل هذه الشراكة الفاعلة بين مؤسسات التعليم العالي والمدارس من شأنها تقديم قيمة مضافة للخدمات المقدمة للطلبة، بما يدعم تطورهم على الصعيد الأكاديمي إلى جانب مجالات الموهبة والإبداع التي يبرعون بها. كما ألقت الأستاذة هاشمية سيد شرف مديرة مدرسة سار الثانوية للبنات كلمةً بمناسبة فوز طالبة المدرسة بالمركز الأول بهذه المسابقة.
وقد قام الوزير وكبار الحضور بجولة في المعرض المصاحب الذي تضمن الأعمال الفنية الطلابية المشاركة والفائزة، إلى جانب ركن لطلبة الكلية تضمن عدداً من الموضوعات الصحية والتوعوية مثل النظام الغذائي الصحي.
يذكر أن لجنة تحكيم المسابقة قد تكونت من الدكتورة فرزانة المراغي مستشار التعليم العالي والبحوث بوزارة التربية والتعليم، والأستاذة آلاء القحطاني رئيس مركز الإشراف التربوي بالوزارة، ومن جامعة البحرين الطبية آمنة المهندس أخصائية المشاركة المجتمعية، والدكتورة إيمان طواش محاضر أول في التمريض، والدكتورة مريم العرادي محاضر أول في التمريض، وسيلين دوراند مديرة قسم العلاقات العامة، والآنسة حنان الهوتي طالبة في السنة الرابعة من كلية التمريض والقبالة.
وقد حصلت الطالبة درة السيد عدنان من مدرسة سار الثانوية للبنات على المركز الأول، فيما حصد الطالب حسن سامي العصفور من مدرسة النعيم الثانوية للبنين المركز الثاني، ونالت الطالبة زهرة مهدي من مدرسة ثانوية سار للبنات المركز الثالث.
وقد هنأ سعادة الوزير الطلبة الفائزين، مشيداً بمبادرة الكلية لتنظيم هذه المسابقة السنوية التي تؤدي دوراً مهماً في ربط الموهبة الفنية بموضوعات صحية توعوية مهمة للمجتمع، ومنها ما تتناوله هذا العام من تأكيد على مكانة مهنة التمريض ودورها الإنساني النبيل.
من جهته، أعرب البروفيسور سمير العتوم رئيس الكلية عن شكره وتقديره لسعادة وزير التربية والتعليم رئيس مجلس أمناء مجلس التعليم العالي، لتفضله برعاية هذا الحفل، مشيداً بسياسة وزارة التربية والتعليم ومجلس التعليم العالي في بناء وتعزيز الشراكات بين جميع مؤسسات التعليم في مملكة البحرين، منوهاً بالأعمال الفنية الطلابية المبهرة التي أبرزت أهمية دور الممرضين.
ومن جانب آخر، أكد البروفيسور ألفريد نيكلسون نائب رئيس الكلية للشؤون الأكاديمية أن مثل هذه الشراكة الفاعلة بين مؤسسات التعليم العالي والمدارس من شأنها تقديم قيمة مضافة للخدمات المقدمة للطلبة، بما يدعم تطورهم على الصعيد الأكاديمي إلى جانب مجالات الموهبة والإبداع التي يبرعون بها. كما ألقت الأستاذة هاشمية سيد شرف مديرة مدرسة سار الثانوية للبنات كلمةً بمناسبة فوز طالبة المدرسة بالمركز الأول بهذه المسابقة.
وقد قام الوزير وكبار الحضور بجولة في المعرض المصاحب الذي تضمن الأعمال الفنية الطلابية المشاركة والفائزة، إلى جانب ركن لطلبة الكلية تضمن عدداً من الموضوعات الصحية والتوعوية مثل النظام الغذائي الصحي.
يذكر أن لجنة تحكيم المسابقة قد تكونت من الدكتورة فرزانة المراغي مستشار التعليم العالي والبحوث بوزارة التربية والتعليم، والأستاذة آلاء القحطاني رئيس مركز الإشراف التربوي بالوزارة، ومن جامعة البحرين الطبية آمنة المهندس أخصائية المشاركة المجتمعية، والدكتورة إيمان طواش محاضر أول في التمريض، والدكتورة مريم العرادي محاضر أول في التمريض، وسيلين دوراند مديرة قسم العلاقات العامة، والآنسة حنان الهوتي طالبة في السنة الرابعة من كلية التمريض والقبالة.
