استقبل مدير عام الإدارة العامة لتنفيذ الأحكام والعقوبات البديلة الشيخ خالد بن راشد آل خليفة، نائب السفير الأمريكي لدى مملكة البحرين ديفيد براونشتاين، والوفد المرافق له.
وفي مستهل اللقاء، أكد مدير عام الإدارة العامة لتنفيذ الأحكام والعقوبات البديلة أن برنامج السجون المفتوحة علامة مضيئة في مسيرة حقوق الإنسان في مملكة البحرين، بفضل التوجيهات الملكية السامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، وحرص الحكومة تحت قيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على الارتقاء بتطبيقه، مضيفاً أن وزارة الداخلية بفضل توجيهات وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة حرصت على اعتماد أفضل المعايير العالمية في العقوبات البديلة والسجون المفتوحة.
وخلال اللقاء استعرض الشيخ خالد بن راشد آل خليفة أهداف برنامج السجون المفتوحة كأحد البرامج الفاعلة في مجال تعزيز الأمن المجتمع وتطوير منظومة حقوق الأنسان.
كما أطلع مدير عام الإدارة العامة لتنفيذ الأحكام والعقوبات البديلة نائب السفير الأمريكي على الخدمات والبرامج التأهيلية والتدريبية المقدمة للمستفيدين من برنامج السجون المفتوحة، وكذلك المرافق والتجهيزات العصرية والتقنيات المتطورة التي يتم استخدامها في تسيير العمل والإجراءات المتبعة في البرنامج، والذي يأتي استكمالا لنجاحات مشروع العقوبات البديلة.
وفي مستهل اللقاء، أكد مدير عام الإدارة العامة لتنفيذ الأحكام والعقوبات البديلة أن برنامج السجون المفتوحة علامة مضيئة في مسيرة حقوق الإنسان في مملكة البحرين، بفضل التوجيهات الملكية السامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، وحرص الحكومة تحت قيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على الارتقاء بتطبيقه، مضيفاً أن وزارة الداخلية بفضل توجيهات وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة حرصت على اعتماد أفضل المعايير العالمية في العقوبات البديلة والسجون المفتوحة.
وخلال اللقاء استعرض الشيخ خالد بن راشد آل خليفة أهداف برنامج السجون المفتوحة كأحد البرامج الفاعلة في مجال تعزيز الأمن المجتمع وتطوير منظومة حقوق الأنسان.
كما أطلع مدير عام الإدارة العامة لتنفيذ الأحكام والعقوبات البديلة نائب السفير الأمريكي على الخدمات والبرامج التأهيلية والتدريبية المقدمة للمستفيدين من برنامج السجون المفتوحة، وكذلك المرافق والتجهيزات العصرية والتقنيات المتطورة التي يتم استخدامها في تسيير العمل والإجراءات المتبعة في البرنامج، والذي يأتي استكمالا لنجاحات مشروع العقوبات البديلة.