ضمن المبادرات النوعية في العام الدراسي المنصرم، كرمت مدرسة أبو بكر الصديق الابتدائية للبنين 3 طلاب فائزين في المرحلة الثالثة والنهائية من برنامج "السلوك من أجل التعلّم"، وهم حسين عبد الله محمد، وجاسم محمد عبد العزيز، وبشار محمد علي، وذلك خلال حفل خاص تم فيه منحهم شهادات تقدير وهدايا عينية.
وقال مدير المدرسة طه الشامري إن هذا البرنامج قد جاء في إطار تفعيل الدور التربوي للمؤسسات المدرسية، باعتباره جزءاً لا يتجزأ من رسالتها السامية، وهو يقوم على إعطاء نقاط للطالب الملتزم بالأنظمة والقوانين، وللطلبة المبادرين بالسلوكيات الإيجابية خلال اليوم الدراسي، إذ وصل 99 طالباً إلى نهاية المرحلة الأولى بعد حصولهم على 50 نقطة وتم تكريمهم في الطابور الصباحي، ووصل 30 طالباً للمرحلة الثانية بعد حصولهم على 50 نقطة أخرى، ليصل 3 منهم إلى المرحلة النهائية.
وأكد الشامري مساهمة البرنامج في رفع مستوى التحصيل الدراسي لدى الطلبة، وتحسين مخرجات التعليم، وتعزيز قيم الانتماء وتحمل المسؤولية لديهم، وزيادة وعيهم بالسلوكيات الإيجابية والقيم المدرسية.
وأضاف أنهم في المدرسة يحرصون على تحقيق أهداف وزارة التربية والتعليم في تطوير مخرجات التعليم وتربية جيل واعٍ مسلح بالعلم والقيم الإسلامية، وأن هذا البرنامج قد ساهم بشكل كبير في تقليل الحوادث السلوكية في المدرسة، وبروز طلاب قياديين ومتحملين للمسؤولية ومبادرين للمشاركة في جميع الفعاليات والأنشطة المدرسية.
وقال مدير المدرسة طه الشامري إن هذا البرنامج قد جاء في إطار تفعيل الدور التربوي للمؤسسات المدرسية، باعتباره جزءاً لا يتجزأ من رسالتها السامية، وهو يقوم على إعطاء نقاط للطالب الملتزم بالأنظمة والقوانين، وللطلبة المبادرين بالسلوكيات الإيجابية خلال اليوم الدراسي، إذ وصل 99 طالباً إلى نهاية المرحلة الأولى بعد حصولهم على 50 نقطة وتم تكريمهم في الطابور الصباحي، ووصل 30 طالباً للمرحلة الثانية بعد حصولهم على 50 نقطة أخرى، ليصل 3 منهم إلى المرحلة النهائية.
وأكد الشامري مساهمة البرنامج في رفع مستوى التحصيل الدراسي لدى الطلبة، وتحسين مخرجات التعليم، وتعزيز قيم الانتماء وتحمل المسؤولية لديهم، وزيادة وعيهم بالسلوكيات الإيجابية والقيم المدرسية.
وأضاف أنهم في المدرسة يحرصون على تحقيق أهداف وزارة التربية والتعليم في تطوير مخرجات التعليم وتربية جيل واعٍ مسلح بالعلم والقيم الإسلامية، وأن هذا البرنامج قد ساهم بشكل كبير في تقليل الحوادث السلوكية في المدرسة، وبروز طلاب قياديين ومتحملين للمسؤولية ومبادرين للمشاركة في جميع الفعاليات والأنشطة المدرسية.