أطلقت مؤسسة إنجاز البحرين وهي مؤسسة غير ربحية وعضو في مؤسسة جونيور أجيفمنت مشروعاً رائداً بالتعاون مع منصة Dr-Earth، وهو تطبيق يهدف إلى تشجيع وزيادة الوعي بأهمية الممارسات التي تحافظ على البيئة بين طلاب المدارس والجامعات والشركات وتثقيفهم بالخطوات العملية التي يمكنهم تبنيها للمساهمة في بناء مستقبل أكثر وعياً ورفقاً بالبيئة، وذلك احتفالاً باليوم العالمي للبيئة.
يذكر أن "Dr-Earth"، عبارة عن تطبيق يركز على قضايا تغيير المناخ من خلال دعم الأفراد وتعزيز الجهود الجماعية لخلق عالم أكثر استدامة ووعياً بالبيئة، عن طريق المبادرات الصغيرة التي لها أثر إيجابي كبير على المجتمع، وتُشجع المنصة اتباع نهج حديث للحفاظ على البيئة.
وعن طريق التطبيق سيتم تشجيع الطلاب على المشاركة أكثر في ممارسات صديقة للبيئة مثل إعادة استخدام المواد، استكشاف تقنيات إعادة التدوير الإبداعية، وتعلم كيفية ترشيد الكهرباء، والقيام بأنشطة تدعم البيئة مثل زراعة الأشجار وما إلى ذلك. وبهذه الطريقة يتم تعزيز الشعور بالمسؤولية تجاه البيئة في عقول الشباب، وتزويدهم بالمعرفة والمهارات اللازمة ليصبحوا رعاة لمستقبلٍ مستدام.
وقالت رئيس مجلس إدارة إنجاز البحرين سمو الشيخة حصة بنت خليفة آل خليفة "نسعى من خلال تمكين الأفراد وتوعية المجتمعات بخلق مستقبل أكثر استدامة، ونهدف من خلال هذه المبادرة إلى إلهام الشباب بأن يكونوا أكثر وعياً ودعماً للبيئة، بالإضافة إلى تشجيع الشركات على تبني ممارسات أكثر مراعاة بالبيئة. نؤمن بأنه معاً يمكننا إحداث فرق حقيقي في تغير المناخ والحفاظ على كوكبنا للأجيال القادمة".
الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لمنصة Dr-Earth تشاندان جوبتا قال: "من خلال تسخير التكنولوجيا وبناء الشراكات مع المؤسسات والأفراد الذين يشاركوننا ذات التفكير والأهداف، نؤمن بأنه يمكننا معاً إحداث التغيير الإيجابي المطلوب على البيئة".
وسيوفر التطبيق للطلاب فرصة رائعة لغرس ثقافة الاستدامة فيما بينهم، كما سيسلط الضوء على الدور المحوري الذي يمكن أن يقوم به الطلاب في بناء مجتمع أكثر اخضراراً.
يذكر أن "Dr-Earth"، عبارة عن تطبيق يركز على قضايا تغيير المناخ من خلال دعم الأفراد وتعزيز الجهود الجماعية لخلق عالم أكثر استدامة ووعياً بالبيئة، عن طريق المبادرات الصغيرة التي لها أثر إيجابي كبير على المجتمع، وتُشجع المنصة اتباع نهج حديث للحفاظ على البيئة.
وعن طريق التطبيق سيتم تشجيع الطلاب على المشاركة أكثر في ممارسات صديقة للبيئة مثل إعادة استخدام المواد، استكشاف تقنيات إعادة التدوير الإبداعية، وتعلم كيفية ترشيد الكهرباء، والقيام بأنشطة تدعم البيئة مثل زراعة الأشجار وما إلى ذلك. وبهذه الطريقة يتم تعزيز الشعور بالمسؤولية تجاه البيئة في عقول الشباب، وتزويدهم بالمعرفة والمهارات اللازمة ليصبحوا رعاة لمستقبلٍ مستدام.
وقالت رئيس مجلس إدارة إنجاز البحرين سمو الشيخة حصة بنت خليفة آل خليفة "نسعى من خلال تمكين الأفراد وتوعية المجتمعات بخلق مستقبل أكثر استدامة، ونهدف من خلال هذه المبادرة إلى إلهام الشباب بأن يكونوا أكثر وعياً ودعماً للبيئة، بالإضافة إلى تشجيع الشركات على تبني ممارسات أكثر مراعاة بالبيئة. نؤمن بأنه معاً يمكننا إحداث فرق حقيقي في تغير المناخ والحفاظ على كوكبنا للأجيال القادمة".
الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لمنصة Dr-Earth تشاندان جوبتا قال: "من خلال تسخير التكنولوجيا وبناء الشراكات مع المؤسسات والأفراد الذين يشاركوننا ذات التفكير والأهداف، نؤمن بأنه يمكننا معاً إحداث التغيير الإيجابي المطلوب على البيئة".
وسيوفر التطبيق للطلاب فرصة رائعة لغرس ثقافة الاستدامة فيما بينهم، كما سيسلط الضوء على الدور المحوري الذي يمكن أن يقوم به الطلاب في بناء مجتمع أكثر اخضراراً.