حذرت دراسة قانونية من إمكانية استخدام ما يسمى بـ "الشبح الآلي" أو "جوست بوت" لإعادة تكوين شكل أو صوت أو حتى السمات الشخصية لأفراد ماتوا، سواء عبر تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي أو "الهولوجرام" أو فيديوهات التزييف العميق، دون موافقة الشخص قبل وفاته.
وقالت الدراسة التي أعدتها كلية "أستون" للقانون في جامعة "كوينز بلفاست" وكلية القانون في جامعة "نيوكاسل" البريطانية إن ذلك من المحتمل أنه يسبب ضغوطًا عاطفية وأضرارًا اقتصادية وبخاصة بالنسبة لأحباء المتوفي وورثتهم.
ودعت إلى إضافة بند "لا تستنسخني آليا" إلى الوصايا التي يكتبها الأشخاص قبل وفاتهم لكي يتأكد ورثتهم أنهم لن يتعرضوا للابتزاز من جانب أشخاص استطاعوا استنساخ صورة رقمية لقريبهم باستخدام الذكاء الاصطناعي.
ويرى الخبراء أن المواد الرقمية التي يتركها الأشخاص أثناء حياتهم وبخاصة على منصات التواصل الاجتماعي ستجعل من السهل استنساخ شخصياتهم رقميًا بعد وفاتهم باستخدام الذكاء الاصطناعي، خاصة وأن القوانين الحالية لا تتعامل مع مثل هذه الممارسات.
وقالت الدراسة التي أعدتها كلية "أستون" للقانون في جامعة "كوينز بلفاست" وكلية القانون في جامعة "نيوكاسل" البريطانية إن ذلك من المحتمل أنه يسبب ضغوطًا عاطفية وأضرارًا اقتصادية وبخاصة بالنسبة لأحباء المتوفي وورثتهم.
ودعت إلى إضافة بند "لا تستنسخني آليا" إلى الوصايا التي يكتبها الأشخاص قبل وفاتهم لكي يتأكد ورثتهم أنهم لن يتعرضوا للابتزاز من جانب أشخاص استطاعوا استنساخ صورة رقمية لقريبهم باستخدام الذكاء الاصطناعي.
ويرى الخبراء أن المواد الرقمية التي يتركها الأشخاص أثناء حياتهم وبخاصة على منصات التواصل الاجتماعي ستجعل من السهل استنساخ شخصياتهم رقميًا بعد وفاتهم باستخدام الذكاء الاصطناعي، خاصة وأن القوانين الحالية لا تتعامل مع مثل هذه الممارسات.