احتفت مدرسة الحورة الثانوية للبنات بطالبتها المتفوقة ملاك عبدالرضا القيدوم، لحصولها على المركز الأول في تخصص التكنولوجيا الإبداعية والمعلومات، في الصف الأول الثانوي، للعام الدراسي 2022-2023، والذي يعد ضمن تخصصات التعليم الفني والمهني الحديثة.
وقالت ملاك إن دراستها لتخصص التكنولوجيا الإبداعية قد فتحت لها آفاقاً جديدة للمعرفة في البرامج والتصميم، حيث اكتسبت مهارات عديدة منها: أساسيات التصوير الاحترافي، والتصميم في برنامج الالـيستريتور، وكيفية تصميم هوية تجارية متكاملة.
وأشارت إلى أن هناك ارتباطاً بين التخصص وسوق العمل، حيث اختارت التوجه الجديد للتصميم الجرافيكي وبرامجه، وأن حبها للكمبيوتر ومهاراته هو السبب الأساسي لدخولها هذا التخصص.
وتابعت حديثها: "مدرستي قدمت لي الدعم الكبير للمشاركة في الأنشطة الخارجية و المسابقات بمختلف المجالات والحقول، حيث حصدت المراكز الأولى في مسابقتين على مستوى المدارس، كمسابقة الرياضيات لحل المشكلات، والعديد من المسابقات وورش في الماين كرافت، مما ساهم في تعزيز الخبرات والمعارف على الصعيد الأكاديمي وتنمية التطور الشخصي كقيمة مضافة تصب في رصيدي".
وعبرت ملاك عن جزيل الشكر للمعلمات والمشرفات ومديرة المدرسة الأستاذة فجر الزياني، اللاتي كن صاحبات دعم وتشجيع كبير لها لتصل إلى التفوق والتميز، وتنصح طالبات المرحلة الإعدادية بالتوجه إلى التعليم الفني والمهني كمسار رائد يتلاءم مع متطلبات العصر لما يزخر به من تخصصات متنوعة تساهم في صقل المهارات والقدرات وتنمية الشخصية القيادية.
أما ولية أمر ملاك فقد عبرت عن اعتزازها بجهود المدرسة، متمنيةً أن يتم التعريف بالمسار الفني والمهني بشكل أكبر، لما له من مميزات عدة أثرت في شخصية ابنتها.
وقالت ملاك إن دراستها لتخصص التكنولوجيا الإبداعية قد فتحت لها آفاقاً جديدة للمعرفة في البرامج والتصميم، حيث اكتسبت مهارات عديدة منها: أساسيات التصوير الاحترافي، والتصميم في برنامج الالـيستريتور، وكيفية تصميم هوية تجارية متكاملة.
وأشارت إلى أن هناك ارتباطاً بين التخصص وسوق العمل، حيث اختارت التوجه الجديد للتصميم الجرافيكي وبرامجه، وأن حبها للكمبيوتر ومهاراته هو السبب الأساسي لدخولها هذا التخصص.
وتابعت حديثها: "مدرستي قدمت لي الدعم الكبير للمشاركة في الأنشطة الخارجية و المسابقات بمختلف المجالات والحقول، حيث حصدت المراكز الأولى في مسابقتين على مستوى المدارس، كمسابقة الرياضيات لحل المشكلات، والعديد من المسابقات وورش في الماين كرافت، مما ساهم في تعزيز الخبرات والمعارف على الصعيد الأكاديمي وتنمية التطور الشخصي كقيمة مضافة تصب في رصيدي".
وعبرت ملاك عن جزيل الشكر للمعلمات والمشرفات ومديرة المدرسة الأستاذة فجر الزياني، اللاتي كن صاحبات دعم وتشجيع كبير لها لتصل إلى التفوق والتميز، وتنصح طالبات المرحلة الإعدادية بالتوجه إلى التعليم الفني والمهني كمسار رائد يتلاءم مع متطلبات العصر لما يزخر به من تخصصات متنوعة تساهم في صقل المهارات والقدرات وتنمية الشخصية القيادية.
أما ولية أمر ملاك فقد عبرت عن اعتزازها بجهود المدرسة، متمنيةً أن يتم التعريف بالمسار الفني والمهني بشكل أكبر، لما له من مميزات عدة أثرت في شخصية ابنتها.