أكد النائب السابق غازي فيصل آل رحمه أن الدين الإسلامي ، دين الوسطية والاعتدال، وبين أن أداء شعائره تتطلب أجواء ايمانية وروحانية تسهم في التقرب إلى الله وأداء الشعائر في سهولة وطمأنينة . مشددا على تمسك الأهالي بأداء شعائرهم الدينية في أجواء روحانية وايمانية عالية وإبعاد كل ما يخرج صلاة الجمعة كغيرها من الشعائر والعبادات ، عن قدسيتها وروحانيتها.
وأضاف ال رحمه أن ما تقدمه الدولة من خدمات في اطار مسئوليتها ومن ذلك الأدوار التي تقوم بها شرطة خدمة المجتمع ، أمر محل تقدير لأنه يسهم في أن نكون أكثر تواصلا ونؤدي شعائرنا وفق ما يرتضيه الشرع والدين ، معربا عن تقديره لما تقوم به الشرطة من جهود لحفظ الأمن والنظام العام ، وترسيخ الأمان والطمأنينة وأجواء المحبة والسلام.
وقال إن التعاون والشراكة العامة لمصلحة الوطن وهذا أمر يجب أن نعمل على تعزيزه وتطوير في كافة مناحي الحياة ، بحيث تصبح الشراكة نمطا سلوكيا عاما في تسيير أمور حياتنا ومساعدة الدولة في تقديم الخدمات.
وأضاف ال رحمه أن ما تقدمه الدولة من خدمات في اطار مسئوليتها ومن ذلك الأدوار التي تقوم بها شرطة خدمة المجتمع ، أمر محل تقدير لأنه يسهم في أن نكون أكثر تواصلا ونؤدي شعائرنا وفق ما يرتضيه الشرع والدين ، معربا عن تقديره لما تقوم به الشرطة من جهود لحفظ الأمن والنظام العام ، وترسيخ الأمان والطمأنينة وأجواء المحبة والسلام.
وقال إن التعاون والشراكة العامة لمصلحة الوطن وهذا أمر يجب أن نعمل على تعزيزه وتطوير في كافة مناحي الحياة ، بحيث تصبح الشراكة نمطا سلوكيا عاما في تسيير أمور حياتنا ومساعدة الدولة في تقديم الخدمات.