استقبلت الدكتورة الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة، المدير العام لمعهد الإدارة العامة، السيد بيوش شريفاستاف سفير جمهورية الهند المعتمدة لدى مملكة البحرين، بمناسبة انتهاء فترة عمله سفيرا لبلاده لدى المملكة.
وخلال اللقاء أكدت الدكتورة الشيخة رنا بنت عيسى أن مملكة البحرين وجمهورية الهند تسيران في اتجاه متواز نحو تعزيز مسارات التعاون والنمو في مختلف المجالات، خصوصا في مجال البحوث العلمية وتطوير العلوم الإدارية، بما يرتقي بالتطلعات التنموية ويرفع المؤشرات الإقليمية للبلدين في مختلف المجالات.
وأشادت الدكتورة الشيخة رنا خلال اللقاء، بجهود السفير بيوش شريفاستاف الملموسة في فتح آفاق أرحب من التعاون المشترك بين البلدين في مختلف المجالات وعلى مختلف الأصعدة، وحرصه على دعم المشاريع والمبادرات التنموية الرامية إلى تطوير عملية البحث العلمي في المنطقة، وجعل العلوم الإدارية على سلم أولويات عملية تطوير الكوادر المهنية وصنع القرارات والسياسات الإدارية.
من جانبه عبر السفير بيوش شريفاستاف عن شكره وتقديره للمدير العام لمعهد الإدارة العامة، على ما قدمته من دعم، وحرصها الدائم على تعزيز مسارات التعاون الثنائي بين البلدين في المجالين البحثي والعلمي، بما يواكب التطلعات التنموية، ويحقق الأهداف الإقليمية المنشودة الرامية إلى جعل البحوث والعلوم والمعارف أساسا صلبا لبناء السياسات الإدارية وابتكار المشاريع التنموية.
{{ article.visit_count }}
وخلال اللقاء أكدت الدكتورة الشيخة رنا بنت عيسى أن مملكة البحرين وجمهورية الهند تسيران في اتجاه متواز نحو تعزيز مسارات التعاون والنمو في مختلف المجالات، خصوصا في مجال البحوث العلمية وتطوير العلوم الإدارية، بما يرتقي بالتطلعات التنموية ويرفع المؤشرات الإقليمية للبلدين في مختلف المجالات.
وأشادت الدكتورة الشيخة رنا خلال اللقاء، بجهود السفير بيوش شريفاستاف الملموسة في فتح آفاق أرحب من التعاون المشترك بين البلدين في مختلف المجالات وعلى مختلف الأصعدة، وحرصه على دعم المشاريع والمبادرات التنموية الرامية إلى تطوير عملية البحث العلمي في المنطقة، وجعل العلوم الإدارية على سلم أولويات عملية تطوير الكوادر المهنية وصنع القرارات والسياسات الإدارية.
من جانبه عبر السفير بيوش شريفاستاف عن شكره وتقديره للمدير العام لمعهد الإدارة العامة، على ما قدمته من دعم، وحرصها الدائم على تعزيز مسارات التعاون الثنائي بين البلدين في المجالين البحثي والعلمي، بما يواكب التطلعات التنموية، ويحقق الأهداف الإقليمية المنشودة الرامية إلى جعل البحوث والعلوم والمعارف أساسا صلبا لبناء السياسات الإدارية وابتكار المشاريع التنموية.