أعلنت جائزة محمد بن زايد لأفضل معلم، انطلاق التقييم للمرحلة النهائية من الدورة الرابعة للجائزة، وذلك بعد انتهاء المرحلة الأولى مؤخرا بإعلان تأهل 26 معلما ومعلمة من الدول المشاركة في الجائزة، ومن بينهم المعلمتان البحرينيتان زينب سعيد سلمان وكوثر جعفر حمزة.
وأكد الدكتور حمد الدرمكي الأمين العام لجائزة محمد بن زايد لأفضل معلم أن الانتقال إلى المرحلة الثانية والنهائية للجائزة خطوة مهمة نحو الإعلان عن الفائزين، وفق المعايير الخمسة التي تمثل ترسيخا لقيمة وأهداف وريادة الجائزة، التي تترجم رؤيتها الفذة، وأهدافها وأبعادها، انطلاقا من قيمها الراسخة وتوجهاتها الاستراتيجية التي أرساها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة حفظه الله، لإحداث قفزات نوعية في مجال التعليم من خلال المعلم الذي يمثل القاعدة الصلبة للتطور والتميز، وإثراء العملية التعليمية لاستشراف المستقبل.
وأضاف الدرمكي أن الجائزة تمضي بخطى ثابتة عاما بعد عام، لتكريس دورها الريادي في تجسيد أهدافها، وتعزيز الاهتمام بالمعلم وتميزه وإبداعه، لأنه يشكل الضمانة الحقيقية لتعليم مستدام، وأجيال معرفية تسهم في تعزيز مسيرة التنمية والازدهار، لاسيما أن الجائزة عززت التنافسية بين المعلمين المشاركين، لاستنهاض طاقاتهم الإبداعية والابتكارية والمعرفية، لضمان توفير تعليم نوعي لأبنائنا الطلبة وأجيالنا القادمة، بما يتماشى مع مواكبة أنظمة التعليم الحديثة، بخاصة أن الجائزة كان لها الأثر الكبير في دفع عجلة التطور المهني والمعرفي للمعلمين في الدول المشاركة.
وضمت قائمة المعلمين المتأهلين إلى المرحلة الثانية والأخيرة عن الدورة الرابعة للجائزة المعلمتين البحرينيتين الأستاذة زينب سعيد سلمان من مدرسة عالي الإعدادية للبنات عن المبادرة التي حملت عنوان "أسهل"، والأستاذة كوثر جعفر حمزة من مدرسة القادسية الابتدائية للبنات عن مبادرتها التي حملت عنوان "المنصة الإلكترونية: ملهمون لعالم شامل".
وسيحصل المعلم الفائز بالجائزة على مليون درهم، و500 ألف درهم للفائز الثاني، و350 ألف درهم للفائز الثالث، و150 ألفا للفائزين من المركز الرابع إلى العاشر، وسيتم تكريم الفائزين في الحفل المزمع إقامته في أكتوبر القادم بدولة الإمارات العربية المتحدة.
{{ article.visit_count }}
وأكد الدكتور حمد الدرمكي الأمين العام لجائزة محمد بن زايد لأفضل معلم أن الانتقال إلى المرحلة الثانية والنهائية للجائزة خطوة مهمة نحو الإعلان عن الفائزين، وفق المعايير الخمسة التي تمثل ترسيخا لقيمة وأهداف وريادة الجائزة، التي تترجم رؤيتها الفذة، وأهدافها وأبعادها، انطلاقا من قيمها الراسخة وتوجهاتها الاستراتيجية التي أرساها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة حفظه الله، لإحداث قفزات نوعية في مجال التعليم من خلال المعلم الذي يمثل القاعدة الصلبة للتطور والتميز، وإثراء العملية التعليمية لاستشراف المستقبل.
وأضاف الدرمكي أن الجائزة تمضي بخطى ثابتة عاما بعد عام، لتكريس دورها الريادي في تجسيد أهدافها، وتعزيز الاهتمام بالمعلم وتميزه وإبداعه، لأنه يشكل الضمانة الحقيقية لتعليم مستدام، وأجيال معرفية تسهم في تعزيز مسيرة التنمية والازدهار، لاسيما أن الجائزة عززت التنافسية بين المعلمين المشاركين، لاستنهاض طاقاتهم الإبداعية والابتكارية والمعرفية، لضمان توفير تعليم نوعي لأبنائنا الطلبة وأجيالنا القادمة، بما يتماشى مع مواكبة أنظمة التعليم الحديثة، بخاصة أن الجائزة كان لها الأثر الكبير في دفع عجلة التطور المهني والمعرفي للمعلمين في الدول المشاركة.
وضمت قائمة المعلمين المتأهلين إلى المرحلة الثانية والأخيرة عن الدورة الرابعة للجائزة المعلمتين البحرينيتين الأستاذة زينب سعيد سلمان من مدرسة عالي الإعدادية للبنات عن المبادرة التي حملت عنوان "أسهل"، والأستاذة كوثر جعفر حمزة من مدرسة القادسية الابتدائية للبنات عن مبادرتها التي حملت عنوان "المنصة الإلكترونية: ملهمون لعالم شامل".
وسيحصل المعلم الفائز بالجائزة على مليون درهم، و500 ألف درهم للفائز الثاني، و350 ألف درهم للفائز الثالث، و150 ألفا للفائزين من المركز الرابع إلى العاشر، وسيتم تكريم الفائزين في الحفل المزمع إقامته في أكتوبر القادم بدولة الإمارات العربية المتحدة.