المملكة تشارك تجاربها المتميّزة في القطاع
شارك وزير المواصلات والاتصالات محمد الكعبي والوفد المرافق له في معتكف أعضاء مجلس الاتحاد وأعمال جلسة رفيعي المستوى الخاصة بمجلس الاتحاد الدولي للاتصالات للدول الأعضاء، والذي يقام في جنيف خلال الفترة من 11 إلى 21 يوليو بمشاركة الوزراء والمندوبين المفوضين ورؤساء الوفود لدول مجلس الاتحاد الدولي، لمناقشة التحديات التي تواجه مبادرات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتي من ضمنها تعزيز النفاذ إلى الإنترنت والابتكار في تقنيات الجيل الخامس والتقنيات الناشئة.
وتحت موضوع "تهيئة الاتحاد لمواجهة المستقبل"، وتماشياً مع الأولويات الرئيسية التي حدّدها مؤتمر المندوبين المفوضين لعام 2022 (PP22)، تناول المؤتمر العديد من المواضيع المتعلقة بالتوجه الاستراتيجي للاتحاد والتحديات الحالية والمستقبلية التي تواجه أنشطة الاتحاد وسياساته الاستراتيجية، وتحديد الأولويات ووضع الخطط المستقبلية لتطوير قطاع الاتصالات على المستوى العالمي استناداً إلى مخرجات مؤتمر المندوبين المفوضين "PP22"، ومناقشة الفرص المتاحة لتعزيز حوكمة وإجراءات الاتحاد لتحقيق الأهداف الاستراتيجية، وتعزيز الأمن السيبراني وتطوير البنية التحتية للاتصالات في الدول الأعضاء، بالإضافة إلى التأكيد على أهمية التعاون بين الدول الأعضاء والقطاع الخاص في تحقيق هذه المبادرات.
وقال الكعبي: إن "المؤتمر يُعدّ من المؤتمرات الدولية المهمة لمناقشة ووضع رؤية مشتركة للسياسات والتحديات المستقبلية لقطاع الاتصالات على مستوى العالم، وتأتي مشاركة البحرين في هذا الاجتماع، لتؤكد سعيها الدائم للمشاركة بخبراتها وتجاربها المتميّزة في قطاع الاتصالات وتطويره بشكل مُستدام لخدمة جميع شعوب العالم".
شارك وزير المواصلات والاتصالات محمد الكعبي والوفد المرافق له في معتكف أعضاء مجلس الاتحاد وأعمال جلسة رفيعي المستوى الخاصة بمجلس الاتحاد الدولي للاتصالات للدول الأعضاء، والذي يقام في جنيف خلال الفترة من 11 إلى 21 يوليو بمشاركة الوزراء والمندوبين المفوضين ورؤساء الوفود لدول مجلس الاتحاد الدولي، لمناقشة التحديات التي تواجه مبادرات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتي من ضمنها تعزيز النفاذ إلى الإنترنت والابتكار في تقنيات الجيل الخامس والتقنيات الناشئة.
وتحت موضوع "تهيئة الاتحاد لمواجهة المستقبل"، وتماشياً مع الأولويات الرئيسية التي حدّدها مؤتمر المندوبين المفوضين لعام 2022 (PP22)، تناول المؤتمر العديد من المواضيع المتعلقة بالتوجه الاستراتيجي للاتحاد والتحديات الحالية والمستقبلية التي تواجه أنشطة الاتحاد وسياساته الاستراتيجية، وتحديد الأولويات ووضع الخطط المستقبلية لتطوير قطاع الاتصالات على المستوى العالمي استناداً إلى مخرجات مؤتمر المندوبين المفوضين "PP22"، ومناقشة الفرص المتاحة لتعزيز حوكمة وإجراءات الاتحاد لتحقيق الأهداف الاستراتيجية، وتعزيز الأمن السيبراني وتطوير البنية التحتية للاتصالات في الدول الأعضاء، بالإضافة إلى التأكيد على أهمية التعاون بين الدول الأعضاء والقطاع الخاص في تحقيق هذه المبادرات.
وقال الكعبي: إن "المؤتمر يُعدّ من المؤتمرات الدولية المهمة لمناقشة ووضع رؤية مشتركة للسياسات والتحديات المستقبلية لقطاع الاتصالات على مستوى العالم، وتأتي مشاركة البحرين في هذا الاجتماع، لتؤكد سعيها الدائم للمشاركة بخبراتها وتجاربها المتميّزة في قطاع الاتصالات وتطويره بشكل مُستدام لخدمة جميع شعوب العالم".