أصدرت جمعية أمناء تظلمات الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي (OICOA) العدد الأول من نشرتها الصحفية (يوليو 2023م)، وقد حظي التعريف بالأمانة العامة للتظلمات بتغطية متميزة وموسعة داخل العدد، والذي تضمن نبذة عن المسيرة الوظيفية للأمين العام السيدة غادة حميد حبيب، وكذلك نبذة عن أهم المعلومات عن الأمانة العامة للتظلمات ووسائل التواصل معها، بالإضافة إلى تقرير تناول أهمية إنشاء الأمانة العامة للتظلمات ومدلولات ذلك ودورها في تعزيز احترام مبادئ حقوق الإنسان بالبحرين، وأهم ما جاء فيه التأكيد على أن الفلسفة العامة التي وقفت وراء التفكير في إنشاء الأمانة العامة للتظلمات بوزارة الداخلية في مملكة البحرين، وتدشين عملها الفعلي في يوليو 2013م، هي فلسفة الاهتمام بالإنسان، واحترام حقوقه والذود عن حرياته، وهي فلسفة وطنية أصيلة نابعة من رؤية حكيمة، أساسها العمل المستمر على تطوير البناء المؤسسي المساهم في تعزيز احترام حقوق الإنسان وفي ضمان المساءلة والوصول إلى العدالة والإنصاف ضمن منظومة العدالة الجنائية وتحديدا في مجالات أجهزة إنفاذ القانون.
وأضاف التقرير كذلك أن إنشاء الأمانة العامة للتظلمات بوزارة الداخلية جاء ضمن حزمة من الإجراءات التشريعية والتنفيذية والإدارية التي اتخذتها مملكة البحرين ضمن مشروعها الديمقراطي والتنموي الشامل، ومثلت نقلةً نوعيةً مشهودةً ارتقت باحترام قيم ومبادئ حقوق الإنسان في العمل العام، ووصلت به في أحيانا كثيرة إلى مصاف القيم والمبادئ المعيارية الدولية.
يُذكر أن مملكة البحرين تعد من الدول المؤسسة لجمعية أمناء التظلمات للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي (OICOA)، وذلك خلال الاجتماع الذي جرى في العاصمة الباكستانية إسلام أباد ، في 29 أبريل 2014م.
وأضاف التقرير كذلك أن إنشاء الأمانة العامة للتظلمات بوزارة الداخلية جاء ضمن حزمة من الإجراءات التشريعية والتنفيذية والإدارية التي اتخذتها مملكة البحرين ضمن مشروعها الديمقراطي والتنموي الشامل، ومثلت نقلةً نوعيةً مشهودةً ارتقت باحترام قيم ومبادئ حقوق الإنسان في العمل العام، ووصلت به في أحيانا كثيرة إلى مصاف القيم والمبادئ المعيارية الدولية.
يُذكر أن مملكة البحرين تعد من الدول المؤسسة لجمعية أمناء التظلمات للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي (OICOA)، وذلك خلال الاجتماع الذي جرى في العاصمة الباكستانية إسلام أباد ، في 29 أبريل 2014م.