سيد حسين القصاب
أكد عضو المجلس البلدي عبدالله القبيسي، على جهود وزارة شؤون البلديات والزراعة في مهرجان اللوز، معبّراً عن أمله بتنظيم مهرجانات للدواجن والأغنام والتمور على غرار مهرجان اللوز الذي استقطب عدداً كبيراً من الجمهور.
وبيّن أنه يجب الالتفات إلى الدواجن والأغنام والتمور، وتخصيص أراضٍ لها، بالإضافة إلى عمل مهرجانات لهم، حيث قال: "بما أننا مقبلون على أمن غذائي، فمن الواجب تخصيص أراضٍ والاهتمام بمربّي المواشي وتجّار التمور".
وأضاف، أن تنظيم هذه المهرجانات يصبّ في الصالح العام من أرباح وتأمين للأمن الغذائي، حيث تستفيد الوزارة والباعة من خلال العوائد، وفي الوقت نفسه نوفّر أماكن للمشترين والسيّاح.
وأشار القبيسي إلى السوق الشعبي "المقاصيص"، حيث وصفها بـ"السوق المُهملة"، مطالباً بالالتفات لها وإحيائها مجدداً، حيث إن سوق المقاصيص كان بها 360 فرشة، وجميعها إلى أفراد يقتاتون رزقهم منها.
أكد عضو المجلس البلدي عبدالله القبيسي، على جهود وزارة شؤون البلديات والزراعة في مهرجان اللوز، معبّراً عن أمله بتنظيم مهرجانات للدواجن والأغنام والتمور على غرار مهرجان اللوز الذي استقطب عدداً كبيراً من الجمهور.
وبيّن أنه يجب الالتفات إلى الدواجن والأغنام والتمور، وتخصيص أراضٍ لها، بالإضافة إلى عمل مهرجانات لهم، حيث قال: "بما أننا مقبلون على أمن غذائي، فمن الواجب تخصيص أراضٍ والاهتمام بمربّي المواشي وتجّار التمور".
وأضاف، أن تنظيم هذه المهرجانات يصبّ في الصالح العام من أرباح وتأمين للأمن الغذائي، حيث تستفيد الوزارة والباعة من خلال العوائد، وفي الوقت نفسه نوفّر أماكن للمشترين والسيّاح.
وأشار القبيسي إلى السوق الشعبي "المقاصيص"، حيث وصفها بـ"السوق المُهملة"، مطالباً بالالتفات لها وإحيائها مجدداً، حيث إن سوق المقاصيص كان بها 360 فرشة، وجميعها إلى أفراد يقتاتون رزقهم منها.