قدمت الجامعة الأمريكية بالبحرين منحًا دراسية لستة طلاب بحرينيين لدفعة عام 2027 وهم دانة أحمد وفريدة المديفع, بكالوريوس إدارة الأعمال في الدراسات المالية; ومحمد الزياني وسعود شريدة وزياد الهاجري, بكالوريوس العلوم في علوم الحاسوب; وجواهر كاظم, بكالوريوس إدارة الأعمال في التسويق الرقمي ووسائل التواصل الرقمي.
ومن جانبه علق رئيس العمليات في الجامعة الأمريكية بالبحرين، وليام د. هيرت، قائلًا، "إننا نؤمن في الجامعة أن خلق الفرص للطلاب المستحقين أمر أساسي لتنفيذ مهمتنا المنشودة كمؤسسة تعليمية. ويشرفني أن أرحب بالشباب الموهوبين الذين أثبتوا تفوقهم الأكاديمي ونشاطهم المجتمعي. ونتطلع إلى الترحيب بالطلاب الستة كجزء من أسرة الجامعة الأميركية بالبحرين ، ويسعدنا أن ندعمهم في مساراتهم نحو النجاح."
وقالت الدكتورة أمل العوضي عميد شؤون الطلبة، تعليقًا على هذه المناسبة، " إننا نسعى دائماً إلى تسهيل عملية الحصول على تجربة تعليمية رائدة للطلاب الطموحين والموهوبين الذين يتميزون عن نظائرهم ليس على الصعيد الأكاديمي فحسب، بل على الصعيد الشخصي ونحن نؤمن أن اجتذاب ودعم مثل هؤلاء الطلبة سيحدث فرقًا ويسهم في الارتقاء بالتنمية الاجتماعية والاقتصادية. وإننا نتطلع إلى الترحيب بالطلاب الستة في حرمنا الجامعي."
وقد وقع الاختيار على الطلبة الستة بعد مرورهم خلال عملية تقييم مطولة ضمت أكثر من 80 متقدم،انتقل منهم 13 طالبًا للمرحلة المقابلات النهائية.
وأظهر الطلاب الحاصلون على المنح حماسًا والتزامًا تجاه المجالات الأكاديمية التي اختاروها والنشاطات التي تقدمها الجامعة، مع رغبتهم الشديدة في إحداث تغيير وفارق في مجتمعاتهم فهم يمثلون إضافة ممتازة إلى «مجتمع الجامعة الأمريكية بالبحرين». وتقدّم الجامعة الأمريكية بالبحرين منحًا دراسية للطلاب الذين يظهرون قدرات تمكنهم من الازدهار في بيئة متنوعة ومتعددة الثقافات. وقد تم تقييم المرشحين على نحو شامل يتعلق بأدائهم الأكاديمي مثل المعدل التراكمي، وإتقان اللغة الإنجليزية، وقدراتهم على حل المشكلات، بحيث يجمع الطالب بين الصفات والإنجازات الشخصية والتي تظهر من خلال ملفاتهم الشخصية، والبيانات التابعة لهم، وكذلك المقابلات الفردية.
ومن جانبه علق رئيس العمليات في الجامعة الأمريكية بالبحرين، وليام د. هيرت، قائلًا، "إننا نؤمن في الجامعة أن خلق الفرص للطلاب المستحقين أمر أساسي لتنفيذ مهمتنا المنشودة كمؤسسة تعليمية. ويشرفني أن أرحب بالشباب الموهوبين الذين أثبتوا تفوقهم الأكاديمي ونشاطهم المجتمعي. ونتطلع إلى الترحيب بالطلاب الستة كجزء من أسرة الجامعة الأميركية بالبحرين ، ويسعدنا أن ندعمهم في مساراتهم نحو النجاح."
وقالت الدكتورة أمل العوضي عميد شؤون الطلبة، تعليقًا على هذه المناسبة، " إننا نسعى دائماً إلى تسهيل عملية الحصول على تجربة تعليمية رائدة للطلاب الطموحين والموهوبين الذين يتميزون عن نظائرهم ليس على الصعيد الأكاديمي فحسب، بل على الصعيد الشخصي ونحن نؤمن أن اجتذاب ودعم مثل هؤلاء الطلبة سيحدث فرقًا ويسهم في الارتقاء بالتنمية الاجتماعية والاقتصادية. وإننا نتطلع إلى الترحيب بالطلاب الستة في حرمنا الجامعي."
وقد وقع الاختيار على الطلبة الستة بعد مرورهم خلال عملية تقييم مطولة ضمت أكثر من 80 متقدم،انتقل منهم 13 طالبًا للمرحلة المقابلات النهائية.
وأظهر الطلاب الحاصلون على المنح حماسًا والتزامًا تجاه المجالات الأكاديمية التي اختاروها والنشاطات التي تقدمها الجامعة، مع رغبتهم الشديدة في إحداث تغيير وفارق في مجتمعاتهم فهم يمثلون إضافة ممتازة إلى «مجتمع الجامعة الأمريكية بالبحرين». وتقدّم الجامعة الأمريكية بالبحرين منحًا دراسية للطلاب الذين يظهرون قدرات تمكنهم من الازدهار في بيئة متنوعة ومتعددة الثقافات. وقد تم تقييم المرشحين على نحو شامل يتعلق بأدائهم الأكاديمي مثل المعدل التراكمي، وإتقان اللغة الإنجليزية، وقدراتهم على حل المشكلات، بحيث يجمع الطالب بين الصفات والإنجازات الشخصية والتي تظهر من خلال ملفاتهم الشخصية، والبيانات التابعة لهم، وكذلك المقابلات الفردية.